عبارات عن العشر الأواخر من رمضان
شهر رمضان المبارك هو شهر العبادة والطاعة والتفرغ إلى الدعاء والاستغفار والصدقة وقراءة القرآن الكريم، حيث يكون المسلم فيه قلبه عامراً بالإيمان والتقوى لله عز وجل، وخاصة في آخر أيام هذا الشهر الفضيل في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، هذه الأيام المباركة تكون بمثابة ثواب للمسلم من ربه.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
عبارات عن العشر الأواخر من رمضان قصيرة
- اللهم اختم لأحبتي رمضان بالعتق من النيران.
- نبارك لكم دخول العشر الأواخر، ونسألكم الدعاء.
- أسأل الله أن يوفقنا إلى انتهاز كلّ لحظة من لحظات العشر الأواخر.
- يا خالق الهلال والبدر، يا خالق الهلال والبدر، أكرمني في ليلة القدر.
- أوشك موسم الخير على الرحيل على الانقضاء فليكن خير أعمالنا ختامها.
- إني أحبكم في الله: فلا تحرمونا من صادق دعائكم في هذه الليالي المباركة.
- هبت روائح الجنان واقتربت فلنشمر ونشد من الهمة فهذا يعتبر عتقاً من النيران.
- مسيرة حياتنا هذه اللاهثة، ونرجو ألا يكون سعينا وكدحنا ولهثنا فيها: خلف السراب.
- عشرون ماضية وعشرة باقية فأكثر من الخير في الباقية لتدرك ما فاتك في الماضية، دعواتك.
- نحمد الله عزّ وجل على أن يمُدّ في أعمارنا حتى ندرك هذه الأيام والليالي الفاضلة، ألا فلنغتنم خيراتها.
- إن رجوت من الله الغفران أو سألته سكن الجنان، فضم اسمي إلى اسمك فإني أحب مجاورتك في الجنة.
- احرص على أن تكون ربانياً لا رمضانياً، وأجعل لرمضان فيك أثر يبقى بعد انتهائه ويستمر معك لعام قادم.
- كما يشعر الإنسان في تلك الليالي العظيمة بشعور ممتع في القيام لذة أكثر مما يشعرها في بقية الليالي والأيام.
- بارك الله لكم في شهر الطاعات والرحمات ورزقكم فيه الدرجات وختم لكم فيه بالصالحات وأدخلكم أعلى الجنان.
- في رمضان صافح قلبك، وابتسم لذاتك، وصالح نفسك، وأطلق جميع أحزانك، وعلّم همومك الطيران بعيداً عنك.
- من الجمل المشهورة في العشر الأواخر، إني أحبكم وأحب لقياكم فلا تحرمونا من الدعاء لنا في تلك الليالي العظيمة.
- الحمد لله الذي أوصلنا إلى محطة رمضان للتزود منها بالوقود الإيماني فلنغتنم هذه الفرصة حتى نصل إلى خط النهاية.
عبارات عن العشر الأواخر من رمضان طويلة
- جو رمضان مليء بالخواطر الدينية والروحانية التي تداعب قلوب وعقول جميع المسلمين التي تطلع إلى التقرب من الله عز وجل.
- وتتميز العشر الأواخر من رمضان تتميز بأنها أيام يتم فيها تجديد الروح ووعي العبد برمضان، حيث يعمل الله بإضاءة قلوبنا بالنور والإيمان والأمل.
- أيام العشر الأواخر من رمضان تعتبر فرصة ذهبية يتم فيها إدراك ما فات العبد من خير ورزق كبير، لذلك لأنها خير أيام رمضان بل خير أيام السنة كلها.
- قوافل العتقاء أوشكت على الرحيل فأجمع زادك وأخلص نيتك وأدرك الركب فأجتهد، تدرك في ليلة تعدل عمرك كله، لعلها تكون الليلة، واذكرنا في دعائك.
- الشعور بالطمأنينة والراحة النفسية في العشر الأواخر أي طمأنينة القلب وراحة الصدر حيث يشعر الإنسان براحة وطمأنينة كبيرة جداً عن تلك الشعور في بقية الليالي.
- سألت السيدة عائشة رضي الله عنها، النبي صلى الله عليه وسلم عن أفضل الدعاء في ليلة القدر قـــال: “اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني” فأكثروا من هذا الدعاء فقد تكون الليلة هي ليلة القدر.
- إنها الليلة الجميلة ليلة الصفاء والنقاء، ليلة يقوم فيها القلب الصادق بالبكاء متمنياً الرحمة والمغفرة والعتق من النار، إنها ليلة الشرف ليلة القدر، وما أدراك ما ليلة القدر ليلة الشرف الجميل.
- ها هي العشر الأواخر من الشهر المبارك قد أظلتنا، وها هي نفحاتها قد هبت علينا ترجو منا البر والوفاء والاجتهاد مع الخوف والرجاء، ها هي تفتح لنا ذراعيها عسى أن نعوض ما فاتنا من أجر وأن نجبر ما أصابنا من كسر.
- بدأت أواخر شهرنا هيا ابدأوا، عزماً جديداً في رحاب أواخر، استنهضوا جهداً حميداً راشداً، ليحل فيكم نور فضل ذاخر، الصوم آذان بالرحيل فشمروا، صدق انطلاق للضياء الفاخر، فتندموا إن فاتكم شهر الهدى في لهو إغفال وسوء تفاخر.
- عشر ليال الرحمة فاتوا مسرعات، وعشر ليال المغفرة ها هن آتيات، وتليهن عشر ليال من النار معتقات، يا رب اجعلني ومن أحبهم فيك ممن رحمتهم وغفرت لهم ومن النار اعتقتهم.
- أول الدروس النبوية المتعلقة بهذه العشر الأواخر، هو أن الإنسان ينبغي أن يخرج فيها من كل قيد من قيود الحياة، لمدة عشرة أيام، يعتكف فيها بما تبقى له من ساعات العمل والوظيفة.
- العشر الأواخر، هي خير أيام رمضان وخير أيام العام كلّه، وفيها ليلة القدر، التي تقدر فيها كلُّ أمور الخلائق، فمن أدركته واقفاً بين يدي ربّه، خاشعاً في محراب ذكره وعبادته، فذلك هو الإنجاز الحقيقي، أسأل الله أن يوفقنا إلى انتهاز كلّ لحظة من لحظات العشر الأواخر.
- مع العشر الأواخر من رمضان يتجدد وعينا برمضان، ويضيء في قلوبنا شعاعاً من الأمل، فهذه سانحة يستدرك فيها ما فاتنا من الخير الكبير، في العشر الأواخر، هي خير أيام رمضان وخير أيام العام كله، وفيها ليلة القدر، التي تقدر فيها كل أمور الخلائق، فمن أدركته واقفاً بين يدي ربه، خاشعاً في محراب ذكره وعبادته، فذلك هو الإنجاز الحقيقي.