عارفة عبدالرسول في قائمة التريند بعد ردها القاسي على صحفية
احتل اسم الفنانة عارفة عبد الرسول ترتيب في قائمة الأكثر تداولاً بسبب الانتقادات تلقتها بعد منشور لها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك، وانتهى الأمر بخروج الفنانة وإعلان أن هناك سوء تفاهم.
حيث اعتبر الكثير أن منشور الفنانة مسيء للصحافيين، حيث عرضت خلاله موقف تعرضت له حيث قالت:" ماصدقت انام بعد مارجعت م السفر وانا فى اشد التعب...تليفونى سايلنت جنب منى بس فيه رقم قعد يزن ورا بعض تخلص الرنه يرن تانى".
وتابعت:" انا صراحه خوفت ليكون فيه خبر وفاه مثلا ولا حد عايزنى تصوير دلوقتى حالا والكلام ده وارد... رديت وانا قلبى فى رجلى".
واختتمت:"انا صحفيه فى جريده كذا....قولتلها يادمك ياشيخه وقفلت السكه....اول مره فى حياتى اعمل كده...بس اتغاظت قوى...هو فيه كده".
وردّت الزميلة الصحفية "أماني خالد" صاحبة الواقعة مع الفنانة عارفة عبد الرسول:" ردي علي الفنانة عارفة عبد الرسول، شكراً لكل حد دافع او أتكلم كلمة حق في موضوع الفنانة القديرة عارفة عبد الرسول، وخاصة الصحفيين اللي دافعوا عن مهنتهم من غير ما يعرفوا تماما مين الشخصية اللي حصل معاها كدة.. وللاسف اللي حصل دة، مكنش مع صحفية شابة ولا متدربة ولا جديدة.. دة كان معايا أنا".
وتابعت:"في اسئلة عايزة اطرحها على الفنانة القديرة... هو الإتصال"مرتين" فقط يبقى اسمه زن؟، هل الساعة ٥ المغرب... وقت لا يسمح او يليق الاتصال فيه؟ "بما ان ف ناس سألت عن معاد الاتصال "
واستطردت في وصف الموقف:"هل مسموح عادي لحضرتك تتقبلي إتصالات حتى لو زن عشان "شغلك"، ولما حد يكون عايز يعمل شغله يبقى أجرم؟".
وأضافت:"المفروض أعرف منين أنك راجعة من سفر و تعبانة خاصة إن الإتصال مكنش أكتر من مرتين وكل مرة لا تتعدى الثواني، حتى مكملتش الرنة كلها، مش زي ما حضرتك مصورة للناس.؟؟".
وللمزيد من التوضيح قالت:"للعلم انا مكنتش متوقعة خالص أنها قفلت التليفون في وشي،، حتى الجملة اللي قالتها توقعت انها بتهزر مثلا او بتكلم حد تاني معاها، وكنت ناوية اكلمها تاني ظناً مني أن يكون كان في مشكلة في الشبكة عندها، نمت وصحيت لقيت الدنيا مقلوبة بعد البوست اللي الفنانة كتبته.. . وبالتالي الموقف كله اتغير".
وفسرتالصحفية موقفها قائلة:"عامة زي ما حضرتك اتغظتي امبارح وكتبتي البوست، انا اتغظت اكثر من نفسي عشان اتعاملت مع الموضوع ببساطة ان الخط قطع ومكنش ليه أي أهمية، والحمد لله اللي يعرفني يعرف اني مبسبش حقي.. فالحمد لله برده حقي جه من غير ما يعرفوا انا مين سواء الصحفيين او الجمهور العادي".
واختتمت:"وأخيراً... متأسفة اني فكرت أصلا أكلم حضرتك.. مش هتحصل تاني".