صورة قديمة لبلقيس فتحي تبين بوضوح كيف كانت ملامحها قبل الشهرة
تداول رواد مواقع التواصل صورة قديمة للفنانة بلقيس فتحي، قبل احترافها للغناء ونيلها الشهرة الكبيرة التي تتمتع بها حالياً في الوطن العربي، فانهالت التعليقات التي تقارن بين ملامحها في الماضي والآن.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
صورة لـ بلقيس فتحي قبل الشهرة
ظهرت بلقيس فتحي في صورة قديمة قبل الشهرة على طبيعتها، حيث أطلت بدون مكياج ثقيل مكتفية فقط بتحديد عينيها، وعلى إثره تفاعل الجمهور مع الصورة فأخذ البعض يلمح بأن ملامحها مختلفة عن الآن مما يشير إلى خضوعها لبعض رتوش التجميل، من نفخ شفتيها وإبراز الذقن.
لم يخل الأمر من تأكيد أخرين، بأن ملامح بلقيس فتحي في صورتها القديمة لم تتغير عن الآن، ولكن كل الاختلاف في طبيعة المكياج الذي أصبحت تعتمده، ويجعل وجهها محدداً من منطقة الفك مع حصولها على شفاه ممتلئة ومرسومة، كما أن رسمة الحواجب في الماضي مختلفة بطبيعة الحال عن الآن بفضل الموضة التي كانت رائجة وقتها.
بلقيس فتحي تطلق "همت بظبي" ورضوى الشربيني تهنئها
وكانت بلقيس فتحي قد أطلقت مؤخراً نسخة بصوتها من القصيدة المغناة "همت بظبي"، والتي غناها من قبل، وهي من أشعار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم (معارضة شعرية لقصيدة ابن عبد ربه الأندلسي) وألحان عبد الرحمن محمد.
من جانبها، هنأت الإعلامية المصرية رضوى الشربيني صديقتها على الأغنية بتعليق امتدحت فيه صوتها وأداءها، حيث كتبت: "الله"، لترد عليها النجمة الإماراتية المقيمة في السعودية بقولها: "حبيبة قلبي".
وأشعلت بلقيس فتحي ضجة مؤخراً بأدائها إحدى أغنياتها بطريقة الدويتو مع إحدى شبيهاتها، لتتلقى تعليقات طريفة من الجمهور.
This browser does not support the video element.
بلقيس وفتحي وزوجها
وكانت النجمة الإماراتية وزوجها السعودي قد احتفلا بعرسهما منذ نحو 3 سنوات، ثم أنجبا طفلهما الوحيد تركي منذ حوالي عام، وهما يحرصان على الظهور سوياً عبر منصات السوشيال ميديا المختلفة، لكنهما يخفيان ملامح طفلهما الوحيد عن الجمهور.
واستغلت بلقيس فتحي فترة الحجر المنزلي في نشر مقطع فيديو رصدت من خلاله كيف تمارس الرياضة برفقة زوجها سلطان بن عبداللطيف للمحافظة على لياقتها البدنية، وحثت جمهورها على البقاء في المنزل والالتزام بتعليمات وزارات الصحة في مختلف الدول العربية بضرورة التباعد الاجتماعي ومنع الاختلاط والخروج المتكرر، والالتزام من جهة ثانية بنمط حياة صحي وممارسة الرياضة بشكل ثنائي يقلل من القلق والتوتر المصاحب للخوف من الإصابة بالمرض المتفشي عالمياً بأرقام مخيفة من المصابين.