صفاء سلطان بلوك مختلف على طريقة شخصيات ديزني
تألقت الفنانة صفاء سلطان بإطلالة مختلفة تماماً وجريئة بالنسبة لها في أحدث جلسة تصوير خضعت لها تضمنت تعديلات جوهرية في ستايلها من جهة الشعر والازياء.
صفاء سلطان بلوك مختلف
وظهرت صفاء سلطان بلوك جريء لعب المكياج دوراً مهماً فيه حيث اعتمدت على فستان قصير وشعر باللون البني يميل إلى اللون البرتقالي وأبرزت جمال وجهها بعدسات لاصقة زرقاء لتظهر بشكل لافت وجذاب.
وبد التشابه بين إطلالة صفاء سلطان وبين شخصيات ديزني من ناحية طريقة التصوير وتصفيف الشعر والمكياج التي أضافت إلى الصور المزيد من الجمالية، والابتعاد عن التكلف، وساعد في ذلك مكان التصوير الذي بدا وكأنه مكان طبيعي مليء بالأشجار، لتعكس بذلك الحياة الريفية الهادئة.
وعلقت صفاء سلطان على الصورة قائلة :""برؤية مختلفة، وبكاركتر جديد، ومن خيال وأفكار أخي المتميز سلطان عملنا هاللوك الجريء استمتعت كتير بهالتجربة وبمساعدة أشخاص محبين ومبدعين.. شكراً من قلبي على هالتجربة الممتعة".
وتفاعل الجمهور مع إطلالة صفاء سلطان وأدبى البعض إعجابه بإطلالتها وعلقت زميلتها الفنانة السورية رنا الأبيض، مبدية إعجابها بتلك الإطلالة، وكتبت: “بشرى سارة .. بتجنني صفوف”. لترد بدورها صفاء سلطان بقولها : “حبيبة قلبي".
صفاء سلطان تتعرض لهجوم بسبب زواج القاصرات
الممثلة صفاء سلطان تعرضت لصخب إعلامي كبير في الفترة الأخيرة بعد تصريحها حول موافقتها على زواج القاصرات.. وشرحت صفاء موقفها من الأمر قائلة: "الموضوع لا يستحق أن يأخذ كل هذه الضجة التي أثارها من اهتمام مواقع ومحطات عربية، لاسيما وأنه عند طرح السؤال عليها مع رابعة الزيات تحدثت عن تجربة شخصية لدى زواجها بعمر الـ 18 عاما، حيث لم يكن هناك وقتها قانون يعتبر أن من تتزوج تحت هذا العمر قاصرا".
شاهدي أيضاً: صور النجمات قبل وبعد التجميل: بعضهن تحول إلى شخص آخر
وتابعت صفاء "لا أتكلم عن نفسي الآن بل على الكلمة التي فسرت بطريقة خاطئة وأنا لم أقل هذا الكلام أبداً وكلامي واضح، قلت أن كل بنت تحت الـ 18 في حال أحبت أن تتزوج فلم لا، وهنا يأتي دور الام والاب أن يوعوا بنتهم ان كانت مؤهلة لتكون زوجة وربة منزل وأم".
وأضافت صفاء في مقابلتها مع قناة إعلامية: "هذا كل ما تكلمت عنه ووالديها أكثر الناس الذين يعرفون مصلحة أولادهم وهم أصحاب القرار أكثر من البنت".
ولفتت صفاء سلطان الى انها "ضد العنف الذي يمارس على النساء وزواج القاصرات دون عمر الـ 18 "، وشددت على أن "الفتاة بعمر15 خصوصا في الشرق الأوسط تكون واعية وتدرك ما تريده، وفي حال أرادت أن تكمل دراستها ستقوم بذلك، وفي حال أرادت تأسيس أسرة بعمر 15 فلم لا ؟ ولكن تحت مراقبة أهلها".