صحراء أتاكاما أرض ملونة بالزهور تعرفوا عليها
الزهور الوردية في صحراء اتاكاما
الثلوج في صحراء اتاكاما
الحيوانات في صحراء اتاكاما
المغامرة في صحراء اتاكاما
منظر خلال في صحراء اتاكاما
الجبال في صحراء اتاكاما
مناظر طبيعية في صحراء اتاكاما
صورة مميزة لصحراء اتاكاما
جاذبية المنظر في صحراء اتاكاما
صحراء اتاكاما الأجمل على الإطلاق
الحياة المائية في صحراء اتاكاما
جمال النباتات في صحراء اتاكاما
السفر إلى صحراء اتاكاما
منظر طبيعي ساحر لصحراء اتاكاما
السياحة في صحراء اتاكاما
صحراء اتاكاما المميزة
أشعة الشمس في صحراء اتاكاما
صحراء اتاكاما ذات الجاذبية المطلقة
-
1 / 18
صحراء أتاكاما هي هضبة تقع في أمريكا الجنوبية، وتغطي حوالي 1000 كم من الأراضي على ساحل المحيط الهادئ، غرب جبال الأنديز، ووفقاً للتقديرات، فإن صحراء أتاكاما تحتل مساحة 105،000 كيلومتر مربع (41،000 ميل مربع) إذا تم تضمين المنحدرات السفلى من جبال الأنديز، وتتكون معظم الصحراء من التضاريس الحجرية، والبحيرات المالحة، والرمل والحمم الفلزية التي تتدفق نحو جبال الأنديز.
شاهدي أيضاً: 10 صور ستجعلك تحلم بتسلق جبال جورجيا
ومن الناحية الجغرافية، يفسر جفاف أتاكاما بأنها تقع بين سلسلتين جبليتين (جبال الأنديز وسلسلة الساحل التشيلي) ذات ارتفاع كافٍ لمنع الرطوبة القادمة من المحيط الهادئ أو المحيط الأطلسي.
وبعيداً عن كونها منطقة برية قاحلة، فإن صحراء أتاكاما تفيض بالحياة. ثقافاتها القديمة تقدم ترحيباً حاراً للمسافرين والسياح، والواحات الخصبة تحافظ على تنوع مذهل في ه1ه الصحراء الأكثر جفافاً في العالم.
على هضبة الأنديز العالية، ستجد قرى صغيرة على ارتفاع 4000 متر فوق مستوى سطح البحر حيث التقاليد الخالدة لا تزال قائمة بطريقة هي الأروع على الإطلاق.
قم بزيارة سان بيدرو دي أتاكاما واستكشف المناظر الطبيعية التي تتفرد بجمالها عن أي مكان آخر على وجه الأرض. شقوق الملح الواسعة، والبحيرات الزرقاء ليست سوى جزء قليل من السمات الاستثنائية التي تميز هذه المنطقة.
بإمكانك السفر في رحلة إلى النجوم ومعرفة المزيد عن عالم الأبراج في واحدة من العديد من المراصد الفلكية الشهيرة في النصف الشمالي من شيلي.
إذا كنت من محبي الرياضات المائية أو تحب الاستمتاع بأشعة الشمس، لا تفوت المنطقة الساحلية الشمالية، مع الشواطئ الرملية الرائعة والمياه الصافية والمأكولات البحرية الرائعة.
تم نشر هذا المقال مسبقاً على سائح. لمشاهدة المقال الأصلي، انقري هنا