- مقالات ذات صلة
- الموافقة
- دايت النقاط
- كيف تحبين زوجك كما يريد
قبل اتخاذ قرار العودة لشريك سابق، يجدر بكِ التفكير في نقاط عدة، والتي ستؤثر بالتالي إيجاباً أو سلباً على علاقتك به مستقبلاً.
إليكِ بعض النقاط التي يجدر بكِ استطلاعها قبل العودة للشريك:
- راجعي في ذهنكِ الطباع التي أفضت لابتعادك. هل هي قابلة للتعديل والتدارك أم أنها جزء أصيل من شخصيته؟
- إن كانت هذه الطباع جزء أصيل من شخصيته ونمط عيشه، فلا تتوقعي أن العودة ستكون الحل السحري.
- تجنبي أخذ آراء كثيرة حول الأمر؛ إذ لن تفعل سوى تشتيت انتباهكِ. تذكري أن من عاش التجربة الأولى هو أنتِ، ووحدكِ أنتِ القادرة على اتخاذ القرار الأكثر صواباً وحكمة.
- تجنبي الاعتذار بطريقة قاسية أو مهينة. كل ما عليكِ فعله هو الاعتذار بلباقة ولطف وهدوء أو أن تتركي الأمر معلقاً بلا إجابة وسيُفهم هذا ضمنياً.
- لا تكوني حبيسة فكرة أن الطرف الآخر هو المخطئ فقط، بل لربما تكون لديكِ طباع تحتاجين أنتِ لتصويبها وتداركها.
- حاولي تخيل ما ستكون عليه حياتكِ المقبلة في حال واقفتِ أم رفضتِ. وزني الأمور بهذا المقياس.
- رتبي أولوياتكِ في الحياة، وتأكدي إن كانت العودة للشريك هي على رأس هذه الأولويات أم لا. ووازني إن كانت هذه الأولويات مرتبطة بشكل أو بآخر به أم لا.
- ضعي الأطفال (الأبناء) في اعتباركِ حين توافقين أو ترفضين، على ألا تتعارض مصلحتكِ مع مصلحتهم بالمطلق. على سبيل المثل، إن كانت العودة للشريك السابق ترتب ضرراً كبيراً عليكِ، فيما هي مفيدة للأبناء، فالأجدر أن تولي مصلحتكِ الأولوية لأنها مصلحة الأطفال بالتالي، وهكذا.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.