سوار أوبو باند2 رفيقكم الأمثل للحفاظ على نمط حياة متوازن في رمضان
- يمكن للصائمين الآن الحفاظ على لياقتهم البدنية بكل سهولة مع سوار أوبو باند2
- يأتي السوار الذكي مجهزً بمجموعة كاملة من الوظائف المحسنة لمراقبة النوم والتمارين والوظائف الصحية، لتحسنوا من أدائكم الرياضي وتحققوا طموحاتكم وأهدافكم خلال شهر رمضان المبارك.
شهر رمضان هو فرصتكم للتركيز على صحتكم مع سوار أوبو باند2 من أوبو، الذي يأتي مجهزاً بوظائف عدة لمراقبة النوم والتمارين والوظائف الصحية.
مع الاستمتاع بالسهرات الرمضانية المميزة، يمكن لمستخدمي سوار أوبو باند2 متابعة حالة نومهم من خلال ميزة OSleep، التي تراقب مراحل النوم لتمكنهم من فهم دورة وحالة نومهم بشكل أفضل وتشجعهم على النوم بشكل أفضل بالرغم من تغيير ساعات النوم خلال رمضان. وكما تحدد ميزة OSleep أيضاً جداول النوم وتراقب مراحل النوم ومستويات الأكسجين، وتقيم مخاطر الشخير لتشجيع المستخدمين على الالتزام بعادات نوم صحية.
ولأولئك الذين يحاولون ممارسة التمارين الرياضية على مدار الشهر، يدعم سوار أوبو باند2، 100 تمرين مع إمكانية الاكتشاف التلقائي لأربعة أنواع من التمارين: المشي والجري والجهاز الإهليجي elliptical وآلة التجديف، فيما يتضمن السوار أيضًا خاصية مراقبة معدل ضربات القلب طوال اليوم، ومراقبة الإجهاد في الوقت الفعلي.
وإلى جانب الميزات الصحية المختلفة، يعمل سوار أوبو باند2 كمساعد ذكي للحياة اليومية وامتداد للهاتف الذكي للمستخدم، حيث يتيح ضبط المنبهات لوقت السحور والصلاة وتشغيل الموسيقى التقليدية، والتحقق من حالة الطقس قبل القيام بأية أنشطة في الهواء الطلق، وغير ذلك الكثير. ويمتد عمر بطارية سوار أوبو باند2 إلى 14 يومًا، مع خاصية الشحن السريع، فهو لا يحتاج سوى ساعة واحدة للشحن الكامل، مما يضمن تجربة ذكية مستمرة.
يُعد سوار أوبو باند2 المبتكر الرفيق الأمثل لكم خلال التمارين، حيث يقدم ميزات ووظائف متكاملة تمكنكم من عيش أسلوب حياة صحي ومتوازن طيلة أيام الشهر الكريم.
يمكنكم الحصول على سوار أوبو باند2 عبر موقع أوبو الإلكتروني ومتاجر التجزئة المختارة في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة، بسعر تجزئة 219 درهمًا إماراتيًا فقط. لمزيد من المعلومات، زوروا www.oppo.com/ae.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.