سمية الخشاب تعطي نصيحة للمختلفين بوصلة رقص سريعة منها
كعادتها تطل الفنانة سمية الخشاب من خلال مواقع التواصل الاجتماعي بطريقة مختلفة عن الآخرين، كما لا يخلو ظهورها من النصائح المستمرة.
سمية الخشاب ونصيحة جديدة بوصلة رقص
ووجهت النجمة سمية الخشاب نصيحة لأي شخص يمر بظروف نفسية غير مستقرة معلقة على أحدث فيديوهاتها:"لما تتخانقوا أعملوا كدة".
ونشرت سمية الخشاب عبر حساباتها الرسمية فيديو لها وهي ترقص على أنغام أغنية "حبيبي يلا تعالى لي" لإيلين خلف.
سمية الخشاب تعلق على عدم زواجها
وأكدت سمية الخشاب أنها تدعم المرأة وتتمنى تغيير نظرة المجتمع تجاهها وخاصة فيما يتعلق بالزواج والطلاق.
وحول رغبتها في الزواج حالياً، أوضحت أنها تعيش أجمل أيام حياتها ولا تشعر بشئ ينقصها، متابعة: "أنا مش متجوزة دلوقتي لكني أعيش أحلى أوقات حياتي، وأحلى مرحلة في عمري، برمجت عقلي أن ربنا خلقني في أحسن صورة، ومش ناقصة حد يكملني، أنا كيان كامل متكامل، أكون أو لا أكون من دون الرجل، مش محتاجة راجل في حياتي، واذا صادفني بأني قابلت توأم الروح كما يقال مش هقول لأ، لست في حرب مع الرجل".
وأكملت: "المثل الشعبي اللي بيقول ضل راجل والا ضل حيطة، راجعي بحت وأنا ضده وأرفضه تمامًا، الضل أحسن من الراجل في بعض الأوقات، اذا كان الزوج الانا لديه ليست متضخمة وحاببني ناجحة وسعيدة وكان سند وضهر لي هو دا الرجل الصح من وجهة نظري، وليس الضهر أن يمنعني من العمل ويجلسني في المنزل أطبخ وأنظف، ويعنفني، أنا ضد الإهانة للمرأة".
وهاجمت سمية الخشاب نظرة المجتمع إلى المرأة المطلقة قائلة: "ليست نهاية العالم كون المرأة مطلقة، ومش عارفة ليه دايما الست بتتهاجم، وأنا برمجت دماغي إن ربنا خلقني مش ناقصة حد يكملني، وأنا مش محتاجة راجل في حياتي، لكن لو لقيت الشخص اللي يناسبني معنديش مشكلة".
وأضافت: "الست تقدر تكون أو لا تكون من غير الراجل، وأنا مش في حرب ضد الراجل، بس أنا ضد المثل اللي بيقول ضل راجل ولا ضل حيطة، لأن ساعات بيكون ضل الحيطة أحسن من الراجل، لو هو مش سند.
آخر أعمال سمية الخشاب
جدير بالذكر أن آخر أعمال سمية الخشاب هي مشاركتها في مسلسل "موسى" من تأليف ناصر عبد الرحمن، إنتاج سينرجي، إخراج محمد سلامة، ومن بطولة محمد رمضان، سمية الخشاب، رياض الخولي، سيد رجب، عارفة عبد الرسول، عبير صبري، هبة مجدي، صبري فواز، منذ رياحنة، فريدة سيف النصر، حمدي الوزير وتارا عماد.
وتشهد أحداث المسلسل صراعات كثيرة على المستويين الشخصي والتاريخي، ويتخللها أحداث حقيقية وقعت في التاريخ المصري، مما دفع المؤلف ناصر عبد الرحمن للقراءة والتعمق في تاريخ حقبة الأربعينيات التي تدور فيها الأحداث، بالإضافة لاستعانته بالمعلومات الإنسانية التي توافرت حول تعامل المصريين معًا خلال هذه الفترة.