سلسلة هواتف أوبو رينو7 الجديدة توفّر تجربة مستخدم غاية في السلاسة

  • تاريخ النشر: الخميس، 21 أبريل 2022
مقالات ذات صلة
علامة HONOR تعلن عن توفر سلسلة HONOR 200 بشكل رسمي
سلسلة V23 من فيفو توفّر الهاتف الذكي لعشّاق صور السيلفي
اوبو رينو3 برو: هاتف جديد من أوبو بمواصفات وإمكانيات خيالية
  • سلسلة هواتف رينو7 الجديدة تتضمّن ثلاثة طرازات تدعم الاتصال بشبكة الجيل الخامس 5G، وجميعها مزودة بميزات تصوير البورتريه المميّزة وتقنيات أخرى رائدة
  • تأتي السلسلة بنظام كاميرا بورتريه رائد وإعداد قوي لالتقاط محتوى استثنائي وتجربة سرعات شبكة 5G الفائقة
  • سلسلة هواتف رينو7 الجديدة متاحة الآن عبر مواقع التجارة الإلكترونية ومتاجر البيع بالتجزئة

يستمر تطوير الهواتف الذكية بحيث تشمل المزيد من الوظائف والميزات المبتكرة من خلال إدماج تقنيات جديدة غير مسبوقة على الإطلاق. وبينما ما تزال أوبو تبذل جهوداً هائلة في تقديم ميزات متقدمة في هواتفها الذكية، فإنها أيضاً تركّز على ضمان تلبية منتجاتها لواحد من أكثر احتياجات المستخدمين الأساسية والتي غالباً ما يتم تجاوزها في جميع الابتكارات التكنولوجية، ألا وهي "سهولة الاستخدام".

تتحدد سهولة أو سلاسة استخدام الهاتف الذكي من خلال عدة عوامل مجتمعة، بما فيها مثلاً: قوة معالجة البيانات وتخصيص الموارد وسرعة ذاكرة إدخال وإخراج المعلومات ومعدل استهلاك الطاقة وسرعات الاتصال بالشبكة وتحسين البرامج وتصميم واجهة المستخدم وغير ذلك الكثير.

تعمل أوبو باستمرار على تعزيز الأداء السلس لمنتجاتها بغض النظر عن مدى تعقيد التكنولوجيا التي تكمن وراءها. ويمكن رؤية ثمار نتائج هذه الجهود في أحدث منتجاتها من سلسلة هواتف رينو7 التي توفّر للمستخدمين تجربة استخدام غاية في السلاسة والمرونة، وذلك من خلال التحسينات الشاملة التي تم إضافتها على البرامج والمكونات المادية للأجهزة والخوارزميات، لتوفّر تجربة سريعة وسلسة سواء كنت تستمتع بالألعاب أو تقوم بمهام متعددة أو حتى مجرد شحن الهاتف.

أداء جبّار بقوة شبكات الجيل الخامس

لضمان استمرار عمل هواتف سلسلة رينو7 بسلاسة أثناء تشغيل البرامج والتطبيقات المختلفة، أدخلت أوبو العديد من الابتكارات الثورية في المكونات المادية للأجهزة.

فمثلاً، لتقديم أداء أكثر قوة في الاتصال بشبكات الجيل الخامس، يتميز هاتف أوبو رينو7 برو 5G بشريحة معالجة من نوع MediaTek Dimensity 1200-MAX قادرة على الاتصال بتقنيات الجيل الخامس بسرعات فائقة. تم تصميم هذه الشريحة بحجم 6 نانومتر والتي تشتمل على تقنية ARM Cortex-A78 بثمانية نوى والتي تعمل بسرعة تصل إلى 3 غيغا هيرتز، والتي توفّر استهلاك أقل للطاقة.

بفضل جودة المكونات المادية للأجهزة، تضمن سلسلة هواتف رينو7 تجربة سلسة وذكية حتى عند تشغيل التطبيقات الثقيلة والقيام بالعديد من المهام، مثل الاستمتاع بالألعاب التي تتطلب قدرات استثنائية أو تشغيل تطبيقات عديدة في آن واحد.

ويعد إبقاء المستخدمين متواصلين ومتصلين بالإنترنت في جميع الأوقات معياراً أساسياً لنجاح وتميّز الهاتف الذكي. مع تضمينها تقنيات الاتصال المبتكرة، توفر سلسلة رينو7 أفضل اتصال في فئتها سواء بشبكات الجيل الخامس 5G أو الواي-فاي Wi-Fi وتضمن تجربة سلسة وسريعة سواء كنت تقوم بتنزيل ملفات كبيرة في ثوانٍ معدودة أو مشاهدة أفلام عالية الدقة بدون تقطيع أو تحميل أثناء تنقّلك.

سعة ذاكرة ضخمة بدون تأخير لحظة

ومن إحدى العوامل الرئيسية التي تؤثر على سلاسة استخدام الهاتف الذكي هي سعة ذاكرته. وتأتي جميع هواتف سلسلة رينو7 بذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 12 غيغابايت وذاكرة تخزين داخلية ROM بسعة 256 غيغابايت مما يتيح تشغيل العديد من التطبيقات ذات الذاكرة الثقيلة في وقت واحد وبتأخير هو الأدنى.

بالإضافة إلى الذاكرة المدمجة الكبيرة، تأتي السلسلة أيضاً مع ميزة توسيع ذاكرة الوصول العشوائي. وتتيح هذه الميزة الذكية إمكانية تمديد ذاكرة الوصول العشوائي (RAM) الأصلية التي تبلغ سعتها 12 غيغابايت بـ 3 غيغابايت أو 5 غيغابايت أو 7 غيغابايت إلى الذاكرة الأساسية من خلال تخصيص ذاكرة لقراءة البرامج مؤقتاً فقط، مما يتيح تشغيل العديد من التطبيقات ذات الذاكرة الثقيلة في وقت واحد وبتأخير أقل على سلسلة رينو7.

برامج وخوارزميات تعزز سلاسة الاستخدام

من السهل نسبياً ضمان سلاسة استخدام وعمل الهاتف المحمول على المدى القصير، لكن هندسة هاتف يمكنه الحفاظ على تجربة مستخدم سلسة على مدار عمر المنتج هو التحدي الحقيقي لتقديم منتج استثنائي.

قامت أوبو ببناء تقنيات وابتكارات تعزز من سلاسة تجربة مستخدم طويلة الأمد كعنصر أساسي في سلسلة رينو، ومنها تقنية تعزيز النظام بالذكاء الاصطناعي AI System Booster لتحقيق ذلك الهدف. هذه التقنية عبارة عن مُحسِّن لتخصيص الموارد على مستوى النظام وهي مدعومة في نظام التشغيل ColorOS 12. كما تتضمن عدداً من التقنيات والخوارزميات المهمة، بما في ذلك UI First وSystem Guard وAuto Trash Clean Up وIdle Time Optimizer، والتي تعمل جميعها معاً لتعزيز الاستخدام السلس والأداء السريع في جميع الأوقات.

استناداً إلى الاختبارات التي تم إجراؤها في معامل أبحاث أوبو، تقلل تقنية AI System Booster في هاتف رينو7 5G من الاستخدام غير الضروري للذاكرة بنسبة 30٪، كما وتحد من استهلاك الطاقة في الخلفية بنسبة 20٪، وتزيد من عمر البطارية بمعدل 12٪، بالإضافة إلى ضمانها بقاء خفوت الأداء في القراءة والكتابة في أقل من 5٪. بعد ثلاث سنوات من الاستخدام اليومي، يقل عمر هاتف رينو7 5G بمعدل 2.75٪ فقط بسبب الاستهلاك، مما يعني أن الهاتف يمكن أن يقدم تجربة مستخدم سريعة وسلسة لسنوات قادمة.

اعترافاً بتجربة المستخدم فائقة السلاسة على المدى الطويل، حصل هاتف رينو7  5Gعلى تقييم "A" في اختبارات شهادة سلاسة الأداء والاستخدام من TÜV SÜD، إذ يعد أول هاتف ذكي يحصل على أعلى تصنيف في شهادة سلاسة الأداء من TÜV SÜD لمدة 36 شهراً، والتي تصنّف جودة ومعيار وأداء الهاتف الذكي من التقييم الأعلى A إلى الأقل E. إذ تعد TÜV SÜD وكالة عالمية موثوقة ومعتمدة لحلول السلامة والأمن والاستدامة، ومتخصصة في اختبارات التقييم، وإصدار الشهادات والمراجعات والخدمات الاستشارية. لا يقتصر هذا الاعتماد على سلاسة تجربة المستخدم للهواتف الذكية الجديدة في الوقت الحالي فحسب، بل يقيِّم أيضاً أداءها وسلاستها بعد عامين أو ثلاثة أعوام من الاستخدام والاستهلاك المستمر. وقد تضمنت الاختبارات بيانات متعددة متعلقة بالأداء وتجربة الاستخدام وسلاسة الهاتف وغيرها المزيد من المعايير المعتمدة.

تفاعل بديهي لمزيد من السلاسة

مفهوم "السلاسة" هو أكثر من مجرد أداء سريع، إنه يتعلق بتقديم تجربة مستخدم بديهية خفيفة وسهلة الاستخدام في كل الأوقات. في جميع هواتف سلسلة رينو7، يتم تقديم هذه التجربة بفضل نظام التشغيل المبتكر ColorOS 12 الجديد كلياً ومفهوم التصميم الشامل.

يخلق التصميم الشامل واجهة مستخدم وتجربة استخدام أكثر واقعية، على سبيل المثال من خلال محرك Quantum Animation المُدمج في نظام التشغيل ColorOS 12، فإنه يمنح كل عنصر واجهة مستخدم افتراضية خاصة به. تتبع هذه الأدوات والعناصر قوانين الفيزياء الكميّة وتتحرك مثل الأشياء الموجودة في العالم الحقيقي تماماً، مما يمنح المستخدم تجربة تفاعلية أكثر سهولة وواقعية. تعتمد سرعة حركة كل عنصر على مدى السرعة التي يتم دفعه به باستخدام شاشة اللمس؛ فبمجرد أن يترك المستخدم العنصر، تتباطأ سرعته تدريجياً بدلاً من التوقف فجأةً، تماماً مثلما يحدث في الحياة الحقيقة.

يحل هذا المحرك أيضاً مشكلة التأخير الناتجة عن عدم وجود ردود فعل سريعة الاستجابة. عندما يتم سحب عناصر واجهة المستخدم إلى حافة الشاشة، أو عندما يتم سحب شريط تكبير/تصغير صورة الكاميرا متجاوزاً أدنى إعداد له، فإن عناصر واجهة المستخدم أو أيقونة التكبير/التصغير ترتد كما لو كانت تصطدم بجسم مادي حقيقي. هذا الشكل من ردود الفعل البديهية يجعل الهاتف الذكي أكثر استجابة وسهولة في الاستخدام، وبالتالي لن تشعر بالتأخير الناجم عن تباطؤ الاستجابة.

اليوم، لا توفّر أوبو مجموعة واسعة من الأجهزة الذكية فحسب، بل تتيح للمستخدمين أيضاً الاستمتاع بسلاسة نظام التشغيل ColorOS وتجربة خدمات الإنترنت في أكثر من 50 دولة ومنطقة حول العالم. مع استمرار أوبو في تطوير ميزات جديدة للمستخدمين في جميع أنحاء العالم، سيكون مفهوم "السلاسة" دائماً هو الهدف الأساسي في مهمتها لتقديم تجارب أسهل وأكثر ملاءمة وذكاءً للمستهلكين مع كل منتج يتم تطويره وإطلاقه.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

تدعم تقنياتها كافة إبتكاراتنا. لمزيد من المعلومات، تفضّل بزيارة http://www.mediatek.co