سلاف فواخرجي بين الأمس واليوم هل حافظت على شكلها دون تغيير؟
-
1 / 26
على مدار 25 عاماً، تغير شكل الفنانة السورية سلاف فواخرجي منذ بدية مسيرتها الفنية عام 1997، حتى اليوم، إلا أنها من النجمات القليلات اللواتي لم يتغير شكلهن جذرياً كما حدث مع البعض.
خضعت سلاف فواخرجي لبعض التعديلات الجمالية البسيطة قد يكون البعض منها بسبب عمليات التجميل أو المكياج، وعلى مدار السنوات إليكي كيف تغيرت ملامح سولاف فواخرجي بين الأمس واليوم.
سلاف فواخرجي في بداية حياتها
تميزت سلاف فواخرجي في بداية حياتها بملامح طفولية ناعمة في صغرها وشعرها الأسود والحواجب الكثيفة، والوجه الممتلئ.
ولم تتغير ملامح سلاف فواخرجي خلال الفترات الأولى من مشوارها الفني، فقد اعتمدت فقط على بعض الصيحات الجمالية التي كانت منتشرة في ذلك الوقت بحيث كانت حواجبها أرفع بكثير وبدت ملامحها أكثر بروزاً.
لجأت سلاف فواخرجي في بعض الأحيان إلى تغيير قصة شعرها، ففي عام 2001، اعتمدت الفنانة السورية على قصة البوي فريند، إلا أنها تراجعت عن الاستمرار في تلك الإطلالة وبدأت تعتمد على الشعر الطويل قليلاً.
حافظت سلاف فواخرجي على لون شعرها الأسود كثيراً ولم تلجأ إلى تغيير لونه إلى البني إلا في عام 2003، ولجأت إلى أسلوب جديد في تطبيق المكياج، ثم بدأت في خسارة القليل من الوزن لتبدو أنحف في عام 2007
سلاف فواخرجي بتغير جذري
بدأ التغيير الجذري في شكل سولاف فواخرجي عندما غيرت من لون شعرها إلى الأصفر وقصت غرة أمامية غيرت من مظهرها تماماً، وفي الوقت نفسه بدأ وجهها أكثر امتلاءً بفضل التعديلات الجمالية التي أجرتها.
وبدأت سلاف فواخرجي في التغيير من لون شعرها كثيراً وبدت حواجبها أعرض وخدودها أكثر امتلاءً، وبدا أنفها أصغر وشفاها فبدت ممتلئة أكثر.
التغيير الأجرأ كان في عام 2020 عندما اتجهت إلى لون الشعر النحاسي وكذلك صبغ حواجبها لتبدو ملامحخا أصغر وكذلك أنفها، وبدأ يزادد شفاها امتلاء وأصبحت ملامحها أكثر تحديداً، لكنها عادت إلى الشعر الأسود القصير مرة أخرى الآن وأصبح وجهها مشدود وعادت إلى الاعتماد على الحواجب باللون البني الداكن.
سلاف فواخرجي وعمليات التجميل
على الرغم من اعتبار سلاف فواخرجي من أجمل نجمات الدراما السورية إلا أنها لجأت إلى بعض العمليات التجميلية من بينها عملية تصغير الأنف وكذلك تكبير الشفاه إلا أن عيونها كانت العنصر الأكثر جذباً في شكلها، ومع بعض التعديلات الجمالية أصبحت أكثر جذباً للانتباه.