رينو8 برو 5G: هاتف مبتكر بلغة تصميم فريدة
- أوبو تقدم للمستخدمين تجربة مميزة مع تصاميم وألوان جديدة لسلسلة هواتف رينو
- تصميم جذاب وفريد لهاتف رينو8 برو 5G الجديد مع هيكل انسيابي موحد
- رينو8 برو 5G، الهاتف الأنحف ضمن سلسلة رينو حالياً، يتوفر بلونين جديدين ومميزين هما الأخضر اللامع والأسود اللامع
قدمت أوبو، منذ إطلاقها لسلسلة هواتف رينو في عام 2019، تصاميماً فريدة وألواناً متميزة في كل جيل من هذه السلسلة التي لاقت نجاحاً غير مسبوق. فقد قدمت أوبو من خلال هذه السلسلة تصاميم استثنائية عكست هوية سلسلة رينو، ومنها تصميم الكاميرا البارز والغطاء الخلفي المتماثل في جهاز رينو 10 إكس زووم، وتقنية الإطار الضوئي الرائعة التي توفر حلقة مضيئة حول الكاميرا في جهاز رينو7 برو 5G التي تبرز القدرات الإبداعية لدى مصممي أوبو، وحرصهم على ضمان أفضل تجربة استخدام وتصوير، كل هذا بالإضافة إلى تقنية أوبو جلو التي تضيف مزايا جمالية وتدرجات غير مسبوقة للألوان تظهر بشكلٍ حصريّ في التصميم الاستثنائي لمختلف أجيال سلسلة رينو، إلى جانب الهوية المبتكرة للسلسلة التي تجمع بين التصميم الرائع والأداء السلس والمتميز. ويتميز جهاز رينو8 برو 5G الجديد كلياً بتصميم انسيابي موحد للهيكل ومؤثرات بصرية تمثل مساراً جديداً في تصميم الهواتف الذكية.
تصميم انسيابي موحد للهيكل
ابتكرت أوبو تصميماً جديداً كلياً في سلسلة رينو8، قدمت خلاله تجربة بصرية استثنائية تمتزج مع سهولة الاستخدام. حيث ركّز فريق التصميم على مفهوم البساطة والراحة في الاستخدام من خلال تقديم تصميم انسيابي موحد، استغرق ابتكاره أكثر من 400 يوم من البحث والتطوير، أجري خلالها أكثر من 100 عملية تعديل نهائية.
ويختلف هذا التصميم عن التصاميم التقليدية التي تعتمد على وجود منطقة خاصة للكاميرات تعتمد على قطعة منفصلة، فقد صمم ليلغي نتوء الكاميرا المستقل الذي نراه عادةً في الهواتف الذكية الأخرى. هذا التصميم السلس والمذهل يجعل الهاتف مريحاً في قبضة اليد، ويمنع الغبار من الالتصاق حول منطقة الكاميرا. لذا اختارت أوبو تزويد هاتف رينو8 برو 5G بتصميم جديد لوحدة الكاميرا بهدف تعزيز الهيكل الموحد والانسيابي، مما يمنح المستخدمين تجربة فريدة، من خلال تغطية الجزء الخلفي من الهاتف بالكامل بقطعة زجاج واحدة فقط.
وتزود أوبو وحدة العدسة بطبقة جوريلا جلاس الزجاجية المقاومة للخدش والكسر، مما يوفر تكاملاً سلساً مع بقية الغطاء الزجاجي ويحافظ على جمال ووضوح الحد الفاصل بينهما.
ويتم تشكيل الزجاج في درجات حرارة مرتفعة وتحت ضغط عالٍ باستخدام قالب يخضع لعملية صقَّل من ثلاث مراحل تستمر على مدى نصف يوم لضمان الحصول على زجاج أملس ومتناسق ومنح الجزأين الأمامي والخلفي من الجهاز ملمساً فائق النعومة.
ويزين الجزء الأمامي من هاتف رينو8 برو 5G، شاشة عرض AMOLED فائقة النقاء بحجم 6.7 بوصة مع نسبة شاشة إلى الهيكل تبلغ 93.4٪، تُدعم بمليار لوناً ومعامل تحديث يبلغ 120 هيرتز، وحواف سفلية فائقة النحافة بسُمك 2.37 ملم؛ وجانبية بسُمك 1.48 ملم، بما يضمن تجربة مشاهدة أكثر سلاسة وراحة مع تفاعل مُعزَز، فيما يصل سُمك الهاتف إلى 7.34 ملم فقط، بما يجعله أنحف هواتف سلسلة رينو حتى اليوم.
الجمال المتناسق
تتميز الهواتف الذكية الحالية بمجموعة متنوعة من التصاميم والمواد المستخدمة في منطقة الكاميرا في الجزء الخلفي من الهاتف، لكن تصميم رينو8 برو 5G يقدم طريقة مبتكرة لدمج وحدة الكاميرا ضمن هيكل الجهاز المتكامل، حيث تبرز وحدة الكاميرا في الجزء الأيسر العلوي من الغطاء الخلفي للهاتف، تظهر للمستخدمين أشبه بقطعة تخرج من الماء لتطفو على سطحه، وفقاً لوصف مصممي رينو8 برو 5G.
ويستوحي نظام الكاميرا في هاتف رينو8 5G قوته من تصميم كاميرات السينما الكلاسيكية والمعدات السينمائية القديمة. وتشمل اللمسات الجمالية الأخرى تصميماً مميزاً يجمع بين كاميرا التصوير القريب ومستشعر حرارة اللون، بالإضافة إلى تصميم الفلاش الحلقي الذي يوفر إضاءة من حلقتين مضيئتين حول الكاميرا.
ويتميز الهيكل الخلفي للهاتف بمنحنيات مصممة وفق حسابات دقيقة بما يحقق التوازن بين قدرات الهاتف وجمال تصميمه الذي يخطف العيون.
اللون اللامع
ويضيف مصممو أوبو ألواناً جديدة إلى سلسلة رينو لتتكامل مع الأفكار المبتكرة والمظهر الأنيق والمواد الفريدة المستخدمة في صناعة الأجهزة الجديدة، ويتوافر هاتف رينو8 برو 5G بلونين فريدين وتصميم زجاجي أنيق يمنح الغطاء الخلفي للهاتف طابعاً متميزاً.
ويوفر اللون الأخضر اللامع للمستخدمين شعوراً بالراحة والاسترخاء، بينما يعيد اللون الأسود اللامع رسم ملامح المظهر التقليدي الفاخر للهاتف الذكي.
ولدعم الفنانين الشباب، نظمت أوبو على مدار أربعة سنوات متتالية بنجاح مشروع Renovators Emerging Artists، لتشجيع ودعم إبداعات الفن والتصميم الأصلي والتجريبي تحت شعار "الفن والتكنولوجيا". ومع تداخل التكنولوجيا والفن وتشارك الفنانون الشباب مع سلسلة أوبو رينو شغفهم الكبير للابتكار والإبداع، تتطلع أوبو من خلال عملها مع المبدعين الشباب لنشر ثقافة الابتكار في التكنولوجيا والفن إلى المزيد من الأشخاص حول العالم.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
تغطي شبكة أعمال العلامة 60 بلداً ومنطقةً من حول العالم، حيث يبذل أكثر من 40 ألف موظف لديها قصارى جهدهم لتقديم ابتكارات تسهم في تسهيل حياة مستخدميها في جميع أنحاء العالم.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. وتتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 14 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.