رينو6 5G يتصدر تصنيف شركة دكسومارك العالمية من ناحية أداء البطارية
هاتف رينو6 5G يحتل مركز الصدارة في تصنيف شركة دكسومارك DXOMARK العالمية من ناحية أداء البطارية
- دكسومارك DXOMARK هي شركة تكنولوجية فرنسية مستقلة ورائدة عالمياً في تقييم جودة الأجهزة والأدوات الإلكترونية بشكل محايد وعادل
- من أجل تقييم البطارية بشكل صارم، تقيس معايير دكسومارك DXOMARK أداء البطارية من خلال ثلاثة عوامل، الشحن والاكتفاء من الطاقة والكفاءة، وذلك عبر فحص يتضمّن 70 معياراً وأكثر من 150 ساعة من الاختبارات المختلفة
احتل هاتف رينو6 5G، من العلامة التجارية التكنولوجية الرائدة "أوبو"، المرتبة الأولى في تصنيف شركة دكسومارك DXOMARK من ناحية البطارية، وذلك عقب نتائج الاختبارات والفحوصات الأخيرة التي نشرتها شركة التقييم التكنولوجية المستقلة. حصل الهاتف الذكي من أوبو على مجموع 96 نقطة، مما يجعله الهاتف الذكي الأعلى حصداً للنقاط من بين 40 هاتفاً تم اختبارهم حتى هذه اللحظة.
تعد دكسومارك DXOMARK شركة تكنولوجية فرنسية مستقلة ورائدة عالمياً في تقييم جودة وأداء كاميرات وشاشات وصوتيات وبطاريات الهواتف الذكية وغيرها من الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية مثل الكاميرات الاحترافية ومكبرات الصوت، وذلك بهدف مساعدة المستهلكين على اختيار المنتجات الأفضل أداءً وكفاءةً. من أجل تقييم البطارية بشكل صارم، تقيس معايير دكسومارك DXOMARK أداء البطارية من خلال ثلاثة عوامل، الشحن والاكتفاء من الطاقة والكفاءة، وذلك عبر فحص يتضمّن 70 معياراً وأكثر من 150 ساعة من الاختبارات المختلفة.
نشرت دكسومارك DXOMARK في مراجعتها "حقق هاتف أوبو رينو6 5G أداءً ممتازاً من ناحية البطارية، حيث حصل على أعلى النقاط في فئات تقييمية بعينها، ويتصدّر المرتبة الأولى عالمياً بين جميع الأجهزة من ناحية أداء البطارية بشكل عام." ، وأضافت الجهاز متوازن للغاية من ناحية الأداء ومُصمّم جيداً ليوفر تجربة استخدام مذهلة وثابتة للمستخدمين."
من بين العوامل الثلاثة التي تم اختبارها، جاء هاتف رينو6 5G من أوبو في المرتبة الأولى في كل من اختبارات الشحن والكفاءة، وحصل على المركز الأول عالمياً في تقييم DXOMARK للأداء الكلي للبطارية. بفضل تقنية الشحن السريع "سوبر فوك SuperVOOC 2.0" بقدرة 65 وات، يمكن شحن الهاتف بنسبة 100٪ في 29 دقيقة فقط وشحن البطارية بشكل كامل وفعلي في 35 دقيقة، كما أحرز الهاتف 109 نقطة في فئة أداء الشحن.
يُظهر تقييم دكسومارك DXOMARK أيضاً أنه يمكن استخدام الجهاز لأكثر من 10 ساعات بشحن لمدة 5 دقائق فقط عندما تكون نسبة شحن البطارية أقل من 50٪، مما يوفر ميزة اكتفاء ذاتي من الطاقة سريعة ومعززة قبل أي هاتف ذكي آخر. يتمتع هاتف رينو6 5G بأفضل أداء شحن في فئته، حيث حصل على درجة المركز الأول بدرجة 101 نقطة من حيث الكفاءة الإجمالية عبر معايير قاعدة بيانات بروتوكول البطارية الكاملة حتى الآن.
يشير تقييم DXOMARK أيضاً إلى أن رينو6 5G من أوبو يعمل بشكل رائع فيما يتعلق باكتفاء البطارية من الطاقة وأن الهاتف سيكون قادراً على توفير 57 ساعة من الاستخدام بدون توصيل الشاحن مع الاستخدام المعتدل. يتفوق هاتف رينو6 5G على الهواتف متوسطة الفئة من حيث أداء البطارية عند استخدام تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب والموسيقى والفيديو (سواء عند الاتصال بالواي فاي أو بيانات الهاتف)، مما يبرز أدائه القوي في ظل الاستخدام اليومي المعتاد.
أثبتت سلسلة رينو6 من أوبو أنها حققت نجاحاً كبيراً وانتشاراً واسعاً بين مستخدمي الهواتف الذكية في جميع أنحاء العالم. تم إطلاق هاتف رينو6 5G في عام 2021 ليعد بمثابة خبير التصوير بتقنية بورتريه المعززة بالذكاء الاصطناعي AI Portrait، ويعتبر الهاتف أحدث إصدار في السلسلة ليقدم أداءً متميزاً من جميع النواحي، بالإضافة إلى مجموعة من ميزات التصوير الاحترافية وتصميم رينو جلو الفريد من نوعه وقدرات الاتصال بشبكات الجيل الخامس فائقة السرعة. إلى جانب أداء بطارية هاتف رينو6 5G الرائد، توفر تقنية الشحن السريع SuperVOOC 2.0 الحصرية لدى أوبو بقوة 65 وات تجربة شحن فائقة السرعة للمستخدمين. منذ تقديم تقنية الشحن السريع VOOC Flash في عام 2014، أصدرت أوبو أكثر من 30 جهازاً يدعم هذه التقنية الرائعة، لتوفّر مزايا شحن سريعة ومريحة وآمنة لأكثر من 195 مليون مستخدم حول العالم.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في البحرين في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 12 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر، والجزائر، وتونس، والمغرب، والمملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، وسلطنة عُمان، والكويت، وكينيا، ونيجيريا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
تدعم تقنياتها كافة إبتكاراتنا. لمزيد من المعلومات، تفضّل بزيارة http://www.mediatek.com