روان بنت حسين تواجه أزمة جديدة مع طليقها تهددها بعقوبات جنائية

  • تاريخ النشر: الجمعة، 30 أكتوبر 2020
مقالات ذات صلة
روان بن حسين تواجه الملل بشراء منزل في تركيا
روان بن حسين تكشف عن تفاصيل هروب طليقها من ابنتهما
روان بن حسين

تواجه روان بنت حسين أزمة جديدة مع طليقها، وذلك بعد اتهامها بالاعتداء عليه في لندن وتمزيق قميصه البالغ قيمته 200 جنيه استرليني، وتوجيه تهم الاعتداء بالضرب والإضرار الجنائي لها،  ولم تحضر الفاشنيستا الكويتية جلسة محاكمتها الأخيرة.

زوج روان بنت حسين 

كانت الفاشينيستا الكويتية روان بنت حسين قد صدمت متابعيها بنشرها خبر طلاقها من زوجها وكشفها عن تفاصيل خيانته لها مع فتيات الليل بشكل عشوائي، مما أدى إلى نقله مرض  فيروس الورم الحليمي لها من خلال مجموعة من المنشورات المتتابعة عبر خاصية "ستوري انستقرام".

ووصفت روان بنت حسين زوجها بأنه نرجسي سيكوباتي جعلها تشعر بالاكتئاب، موضحة أنها لم تلتقي ابنتها منذ شهر لأنها سافرت بمفردها من أجل استخراج جواز سفر لصغيرها.

وكشفت الفاشينيستا الكويتية أن كل الأنشطة التي قامت بها خلال فترة الحظر عبر السوشيال ميديا كانت في فترة الانقلاب والتوتر في حياتها وبعد مرور أيام قليلة فقط من ولادة طفلتها، مؤكدة أن السوشيال ميديا لا تكشف أبداً حقيقة ما يحدث، وطالبت متابعيها بأن يكونوا لطفاء تجاه بعضهم البعض لأنه في النهاية.. لا أحد يعلم ما يمر به الآخر.

ولكنها عادت لاحقاً ودافعت عن نفسها ضد الاتهامات المتلاحقة لها، مؤكدة أنها أرادت فقط تأسيس أسرة، كما أنها سعت لنشر تفاصيل ما حدث بهدف توعية الفتيات.

انفصال روان بنت حسين عن زوجها

قصة انفصال  روان بن حسين عن زوجها تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي بعد إعلانها رغبتها الانفصال عنه بعد اكتشافها خيانته، وهو الأمر الذي دفعها للجوء للقضاء، ومؤخراً تسبب  انتشر مقطع فيديو ساخر تظهر فيه روان بن حسين وهي "تمثل" تلقيها مكالمة هاتفية من رجل يبكي بسبب فراقها، ورغم أن المشهد كان طريفاً كأحد مقاطع "تيك توك"، إلا أن الكثيرين ألمحوا إلى أنها تقصدت السخرية من زوجها رجل الأعمال الليبي يوسف المقريف.

روان بنت حسين والتنمر

وفي أحد فيديوهاتها، كشفت الفنانة روان بنت حسين  تفاصيل تعرضها للتنمر، مشيرة إلى أنها لم تتعرض للتنمر فقط في الدول العربية وإنما أيضاً في الدول الأوروبية التي عاشت فها.

وقالت روان بن حسين في الفيديو: "أنا كبرت في الكويت، فأنا من عائلة متوسطة.. كنت أحب المدرسة جداً وكنت متفوقة في دراستي لكني كنت أعاني يومياً بسبب التنمر علي من أصدقائي من وزني الزائد، أخدت إجازة من المدرسة وعملت ريجيم حتى أخسس وزني.. بعدها رديت المدرسة وكنت رشيقة ورفيعة وجميلة، لكن قعدوا برضه يتنمرون عليا عشان خسيت وقررت أسيب المدرسة وأروح غيرها وهكذا.. غيرت ثلاث مدارس وكل مرة كانت بسبب، لحين أمي قالتلي هاد مو الحل أي مدرسة هتروحيها هتلاقي فيها ناس متنمريين"..

وتابعت: "رغم أني شاطرة بس كنت هسيب المدرسة بسبب هؤلاء.. ولما كبرت وتفوقت في الثانوية وجاتني منحة دراسة لأمريكا برضه اتعرضت للتنمر بس هاد المرة كانت بسبب الديانة كان الكل عم يتنمرو بسبب إني مسلمة رغم أن الإسلام يحثنا أن التبسم في وجه أخيك صدقة والكلمة الطيبة صدقة.. بس برضه اتعرضت كثير للتنمر بأمريكا”.

وتابعت في الفيديو الذي كشفت فيه تفاصيل تعرضها للتنمر: “لما اشتغلت بلندن قعدوا يتنمروا عليا عشان كل يوم في بلد، ويقولون شوفوا هاد كل يوم من بلد لبلد ، هذا التنمر كله ما يقلل من نفسي وامي كثير تساندني والله يحنيها إلي وهناك ناس أمهم ماتقدمولهم الدعم ومش عيب أروح لطبيب نفسيومجتمعنا ما يقبل الطبيب النفسي".

فيديوهات روان بنت حسين

كانت الفاشنيستا روان بنت حسين تسببت في موجة من الغضب، خلال الأيام الماضية،  بسبب مقطع فيديو نشرته ظهرت فيه بإطلالة اعتبرها البعض جريئة، موجهين لها انتقادات قاسية، خاصة بعد تصريحاتها التي دعت فيها لحرية الملابس، حث ظهرت  بإطلالة باللون الأسود كشفت عن جزء من حمالة صدرها، وهو ما تسبب في إثارة غضب عدد من متابعيها مطالبين بعقوبتها مثلما حدث مع الإعلامية اللبنانية سازديل، والتي تم ترحيلها من الكويت على خلفية نشر صور جريئة لها.

وكانت تصريحات روان بنت حسين الفاشنيستا الكويتية، عرضتها  لكثير من الهجوم، حيث دعت في تصريحات لها، إلى ضرورة وضع قانون يمنع إجبار المرأة على ارتداء ملابس محددة، داعية فيتصريحاتها إلى حرية الملابس وحق المرأة في اختيار ما ترغب في ارتدائه.