رهف القحطاني تكشف حقيقة خطبتها وتعلن رفضها للزواج
- تاريخ النشر: الأحد، 24 يوليو 2022
- مقالات ذات صلة
- رهف القحطاني تعلن عمرها الحقيقي
- رهف القحطاني تعلن شروطها لقبول الزواج
- رهف القحطاني تكشف سبب فشل زواجها
كشفت مشهورة سناب شات السعودية، رهف القحطاني، حقيقة الأنباء المتداولة عن خطبتها، وهل تريد الزواج للمرة الثالثة خاصة بعد أن مرت بتجارب غير ناجحة في سن صغير.
رهف القحطاني تكشف حقيقة خطبتها
ونشرت رهف القحطاني مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي على سناب شات نفت فيه شائعات خطبتها، مؤكدة أنها لا توافق على من يتقدمون لها.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وتابعت رهف القحطاني: "أنا لا أحب الشائعات ولم أوافق على أي ممن تقدموا لي حتى الآن"، مشددة على أنها ستعلن الأمر رسمياً لو كانت تمت خطبتها بالفعل.
ولفتت رهف القحطاني إلى أنها لا تفكر في الزواج حالياً ولكنها ترغب في البقاء مع والدها، معتبرة أنه لا يوجد من يستحقها حالياً.
وتابعت: "حاليًا ما أشوف أحدًا يستاهلني، كل اللي خطبوني ما أحد يستاهلني فيهم، دائمًا الوحدة إذا أحبت نفسها قدّرت نفسها، وما تستعجل بقراراتها، عادي، اليوم، يجيك واحد بكره يجيك عشرة، فما صارت خطبة رسمية أبدًا".
وأكدت مشهورة سناب شات أن تجربتها السابقة في الزواج علمتها التريث وعدم التعجل في الأمر، خاصة أنها تريد بناء نفسها حالياً وليس الزواج.
This browser does not support the video element.
وأضافت: "حاليًا أنا أشوف أحدًا يستاهلني الصراحة، أبغى أبني نفسي، وأبغى أقعد مع أبوي، الحياة عجبتني، لما الوحدة تكون طالعة من تجربة تصير تخاف، ولما يجيها أحد تقعد تدرسه حتى لو أجاها قبول مبدئي ما تستعجل بقرارها، النصيب بجيك لا تستعجلين، حاليًا ما أشوف أحدًا كفؤًا لي".
زواج رهف القحطاني
وكانت رهف القحطاني أعلنت من قبل أنها تزوجت مرتين، رغم صغر سنها، لأن الزواج الأول كان في عمر السبعة عشر عاماً ثم انفصلت، وتزوجت للمرة الثانية بعد 3 سنوات وهي في عمر 20 عاماً فقط.
ونفت رهف القحطاني إرغامها على الزواج في المرتين السابقتين، مؤكدة أن الأمر كله تم برغبتها ولم يكن هناك ضغط سواء من داخل عائلتها أو من خارجها.
وحول أسباب انفصالها، أكدت رهف القحطاني أنها لم تكن سعيدة في زواجها ولكنها لم تكشف هل كانت تقصد زواجها الأول أم الثاني.
وشددت على كونها لا تخجل من كونها مطلقة، معلقة: "أنا مطلقة عن شرف وعفة"، مؤكدة أن أهل زوجها ندموا كثيراً على طلاقها، رغم أنهم سعوا إلى تطليقها، واصفة نفسها بالزوجة الجيدة التي تركت خلفها سمعة طيبة، معتبرة أن المرأة الجيدة ذو حظ سيئ في الزاوج، بحد تعبيرها.