دع الحماس يقودك نحو حياة صحية برفقة سوار أوبو
- الشريك الأمثل الذي يقوم بتشجيعك للوصول إلى حياة أكثر صحّة على مدار العام مع دعمه لأسلوب حياتك السريع.
- يأتي سوار "OPPO Band" بشاشة AMOLED مقاس 1.1 بوصة ومراقبة نسبة الأكسجين بنظام SpO2 ومراقبة معدل ضربات القلب في الوقت الفعلي و12 وضعاً مختلفاً للتمارين الرياضية، بالإضافة إلى مقاومته للماء حتى عمق 50 متراً مع الإبقاء على إشعارات الهاتف المحمول.
انطلق لتحقيق أهدافك الرياضية مستفيداً من الأجواء الرائعة ودرجات الحرارة المنعشة في هذا الوقت من العام مع سوار أوبو "OPPO Band" الذي يتميز بشاشة AMOLED بمقاس 1.1بوصة، وخاصية المراقبة المستمرة لنسبة الأكسجين في الدم SpO2، ومراقبة معدّل ضربات القلب في الوقت الفعلي، و12 وضعية للتمارين الرياضية المختلفة، بالإضافة إلى مقاومة الماء حتى 50 متراً ومع الإبقاء على تزامن سريع لإشعارات الهاتف المحمول.
يدعم سوار أوبو "OPPO Band" أيضاً مراقبة دقيقة لأنماط النوم من خلال خاصية اكتشاف مشاكل النوم، ومراقبة معدل ضربات القلب، والمراقبة المستمرة لنسبة الأكسجين في الدم بنظام SpO2 – موفراً بذلك سجلات شاملة وتحليلاً كاملاً لصحة نوم المستخدم. وبفضل هذه المتابعة المستمرة، يساعد سوار أوبو "OPPO Band" مستخدميه على تطوير عادات نوم أكثر صحةً وعمقاً.
يأتي سوار أوبو "OPPO Band" مع مراقب لمعدل ضربات القلب، حيث يمكن لمستشعر معدل ضربات القلب البصري المدمج أن يراقب معدل ضربات قلب المستخدم على مدار الساعة. وإذا ارتفع معدل ضربات القلب فوق الحد الطبيعي، فيقوم السوار بإرسال تحذير إلى مستخدم عن عدم انتظام ضربات قلبه. ومع قدرة سوار أوبو "OPPO Band" على قياس معدل ضربات القلب أثناء التمرين، يمكن للمستخدمين تجنّب الإفراط في التدريب ومعرفة السرعة التي يحتاجونها للاستمرار في تقدمهم نحو تحقيق أهدافهم.
يحتوي السوار أيضاً على 12 وضعية مُدمجة للتمارين البدنية المختلفة، والتي تشمل: الركض والمشي وركوب الدراجات والسباحة وكرة الريشة والكريكيت واليوجا، وما إلى ذلك. بالإضافة إلى قدرة السوار على تسجيل بيانات التمارين المختلفة، بحيث يمكن لمستخدميه أن يتحققوا من التقدم الذي وصلوا إليه من خلال تطبيق HeyTap Health، مما يمنحهم حافزاً للاستمرار في حياتهم الصحيّة.
أنيقٌ بقدر ما هو عملي، حيث يتوفر سوار أوبو "OPPO Band" بأكثر من 40 تصميم مختلف، مما يضمن إمكانية إيجاد الشكل الملائم، أياً كانت المناسبة التي سيرتديه فيه المستخدم ومهما كانت حالته المزاجية.
ومع إمكانية استخدام السوار كملحق متوافق مع الهاتف الذكي، باستطاعة المستخدم استقبال الرسائل والمكالمات والتحكّم في تشغيل الموسيقى، وحتى يمكنه إيجاد هاتفه المحمول من خلاله. كل هذا، لأننا نؤمن في أوبو بأنّ الحياة العصرية تتطلّب وسائل راحة حديثة.
أما بالنسبة للأداء، فسوار أوبو "OPPO Band" يأتي بمعالج عالي الأداء ومنخفض الطاقة، وبطارية كبيرة بسعة 100 مللي أمبير في الساعة ويمكن شحنها بالكامل في ساعة ونصف فقط. بفضل تصميمه الجذاب وإمكانيات اللياقة المميزة، سوار أوبو "OPPO Band" سيعيد لصحتك النشاط والحيوية، من خلال سوار رياضيٍّ أنيق يحتضن معصمك بكل خفّة ويضبط إيقاعك بمنتهى الدقة!
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 12 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر، والجزائر، وتونس، والمغرب، والمملكة العربية السعودية، والبحرين، وسلطنة عُمان، والكويت، وكينيا، ونيجيريا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفهاالرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.
تدعم تقنياتها كافة إبتكاراتنا. لمزيد من المعلومات، تفضّل بزيارة http://www.mediatek.com