خالد عليش يكشف تفاصيل انتهاء قضيته مع طليقته
- تاريخ النشر: الأربعاء، 01 يونيو 2022
- مقالات ذات صلة
- حلمي بكر يخسر قضيته أمام طليقته الثامنة
- خالد عليش يوجه رسالة لابنته بكلمات مؤثرة
- طليقة خالد عليش ترد عليه بشأن تصريحاته الأخيرة
حصل الإعلامي المصري خالد عليش على حكم قضائي من محكمة الأسرة في مصر، يمكنه من رؤية ابنته 11 ساعة أسبوعياً.
واستطاع عليش أن يحصل على هذا الحكم عقب فترة خلاف استمرت عامين مع طليقته ميما شامي. وحكمت المحكمة للإعلامي المصري أن يرى ابنته 11 ساعة يوم الجمعة.
خالد عليش يكشف تفاصيل الخلافات مع طليقته
وعلق خالد عليش على الحكم الذي صدر لصالحة، قائلاً: "انا خدت حكم تاريخي يارب يتنفذ على خير، وتاريخي لأنه أحسن حكم ممكن آخذه في ظل ظروف قانون الأسرة السيئ لحين تعديله، واللي طلع الحكم قاضي مش واحد صاحبنا ف ده معناه أن الراجل قرأ وفهم وبيدي لكل واحد حقه، لكن جه الوقت اللي أقول فيه اللي جوايا".
وأضاف الإعلامي المصري في تدوينة طويلة على صفحته الرسمية على "فيسبوك": "حسبي الله و نعم الوكيل، أنا خصيم لكل واحد أو واحدة حتى يوم الحساب ساعدوا بشكل مباشر أو غير مباشر، أني ما اشوفش بنتي بطريقة إنسانية، كل حد كبير أو صغير جريت وراه بالمكالمات عشان أشوف أي حلول ودية، حتى الحركات والجروبات النسوية اللي بيدافعو عن الست و خلاص، أي حد بيكتب تعليق وهو مش فاهم حاجة".
خالد عليش وطليقته والدوائر المغلقة
وعبر عليش عن استيائه بسبب منعه من رؤية ابنته بسبب الخلافات التي حدثت مع طليقته: قائلاً: "فاض بي الكيل، والعمر بيعدي، واستحملت الكثير من الاتهامات الباطلة، وعلاقتي ببنتي بتبوظ يوم بعد يوم، وأنا ملتزم بكافة الالتزامات المادية ناحيتها من أول يوم كاملة، وزيادة كمان عن المستوى المادي والاجتماعي اللي عايشين فيه، ومع ذلك استحملت كتير وما ردتش، أنا لا حول لي ولا قوة حاولت مع كل الحلول الرسمية وغير الرسمية، تعبت من اللف في دوائر مغلقة".
وكشف خالد عليش عن رغبته في الحصول على فرصة ثانية حتى يحظى بعلاقة طيبة مع ابنته "تعبت من نظرة والدي ووالدتي المريضة اللي نفسهم يشوفو حفيدتهم ومش قادر اعملهم ده، أنا أوحش رجل في العالم ولكن ما استحقش إني ما يكونش عندي فرصة أتكلم وأخرج معاها وأفسحها عشان علاقتي بيها تبقي كويسة، محدش يقولي أنت السبب عشان سيبت ماماتها، أنا ووالدتها كان في بينا عشرة طيبة وأيام كتير حلوة ولكن لم يحالفنا التوفيق في النهاية، وكل شيء نصيب والانفصال كان برغبتها قبل رغبتي".