حينما قام جاستن بيبر بإحراج زوجته بسبب باب السيارة
-
1 / 9
يعد المغني الكندي "جاستن بيبر" من أكثر المغنيين العالميين شهرة، والتي نالها منذ بداية مشواره بالرغم من صغر سنه، فهو من مواليد عام 1994 إلا أنه تمتع في أول طريق الفن بشهرة منقطعة النظير، قام بتحقيقها في فترة قياسية بين جيل الشباب تحديدًا.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
واليوم نحن بصدد التحدث عن حادث وقصة شهيرة، كانت حديث الجميع من رواد ومستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة المهتمين بمتابعة أخبار المشاهير لحظة بلحظة، حينما أحرج "جاستن بيبر" زوجته بسبب باب سيارته.
القصة بدأت حينما التقطت عدسات الباباراتزي مقطع فيديو للنجم الشاب جاستن بيبر وهو يترجل من سيارته الفاخرة "كاديلاك اسكاليد" ويغلق الباب في وجه زوجته، ولكن لم يغلق الباب بالطريقة المعتادة الطبيعية.
وبعد هذا الموقف سار جاستن بيبر وكأن شيئًا لم يكنن ولكن ظهر جليًا أن هناك شجار قد دار داخل قمرة قيادة اسكاليد.
شاهدي أيضاً: طائرة خاصة وسيارة متواضعة: وسائل تنقل مؤسس علي بابا
عن سيارة شجار جاستن بيبر وزوجته.. كاديلاك اسكاليد
بتجهيز قياسي، حصلت كاديلاك اسكاليد الفاخرة على نظام نقل حركة أوتوماتيكية جديد من 10 سرعات مع معدّل أوسع قدره 7.39 لنقل السرعات. ويقترن هذا النظام مع محرّك جبّار سعة 6.2 ليتر، وبالتالي تتمتّع إسكاليد بالقوّة الكافية للتسارع من صفر إلى 60 ميل بالساعة في أقل من 6 ثواني، 5.96 ثانية بالتحديد.
ويتألّق أداء كاديلاك إسكاليد عبر المحرّك القوي والفعّال V-8 سعة 6.2 ليتر، والقادر على توليد قوة موثّقة من جمعية مهندسي السيارات تبلغ 420 حصاناً (313 كيلوواط) و623 نيوتن متر (460 رطل في القدم) من عزم الدوران. ويشكّل نظام نقل الحركة من 10 سرعات تصميماً جديداً بالكامل وهو الأول من نوعه الذي يجري طرحه في مركبة رياضية فاخرة متعدّدة الاستعمالات.
ويرتبط أداء إسكاليد بشاسيه ونظام تعليق أكثر تطوراً، تمت هندسته للحصول على شعور أكبر بالثبات والهدوء، والقيادة الانسيابية. وتقدم إسكاليد نظام كاديلاك للتحكم المغناطيسي بالقيادة، النظام الأسرع تجاوباً في العالم، بشكل قياسي، حيث يؤمن هذا النظام حصول السائق على تجربة قيادة مضبوطة بشكل محكم.
ولطالما حدّدت كاديلاك إسكاليد معايير القيادة الفاخرة والرحبة وذلك عبر تصميمها العصري، وقدراتها الفائقة، ووسائل الراحة الفاخرة فيها إضافة إلى أناقتها المعتادة، ما يحافظ على الإرث المستمر من الفخامة في مقصورتها الاستثنائية.