حورية فرغلي توضح حقيقة تعاطفها مع قاتل نيرة أشرف

مقالات ذات صلة

حورية فرغلي توضح حقيقة خضوعها للتجميل: القصة الكاملة لصورة المستشفى

حقيقة اختفاء حورية فرغلي بعد خضوعها للجراحة الثانية

تفاصيل الحكم على محمد عادل قاتل نيرة أشرف بعد 3 جلسات

استنكرت الفنانة حورية فرغلي التصريحات المنسوبة لها حول تعاطفها مع قاتل الفتاة المصرية نيرة أشرف بسبب كونه صغير السن ولا يملك الخبرات الكافية وأن القتل كان بدافع الغيرة عليها.

حورية فرغلي تكشف حقيقة تعاطفها مع قاتل نيرة أشرف

ولفتت حورية فرغلي في تصريحات صحفية لجريدة العين الإماراتية أن الصحف حرفت الغرض من تصريحاتها حول قضية نيرة أشرف.

ونفت حورية فرغلي تعاطفها مع القاتل المدان من خلال حكم محكمة الجنايات بقتل نيرة أشرف،  ومعترف على نفسه، متسائلة: "كيف أتعاطف مع قاتل أقر بجريمته أمام العالم أجمع وأثناء محاكمته؟".

ولفتت إلى أن الشاب المتهم بقتل نيرة أشرف قضى عليها بسبب رغبته المرضية في تملكها، قائلة: "هذا الشاب أحب نيرة بشكل مَرَضي وأراد أن يمتلكها بأي طريقة ممكنة، فإما أن تكون له أو يقضي عليها، وهو ما تحقق بالفعل، فحين تركته قضى عليها، فالجزاء العادل لجريمته الشنعاء هو الإعدام”.

وتابعت حورية فرغلي قائلة: "أولا أنا صرحت بإني زعلانة وصعبان عليا الشباب اللي بيموتوا كده، لأن هي ذُبحت وهو هيتم إعدامه، وقلت هذا الحديث بعد استماعي لأحد المقاطع الصوتية لمكالمة مسجلة بين القاتل ونيرة أشرف وظهر منها أنها كانت بتغيظه بشخص آخر، وليه يحصل كده في الشباب وليه الموت أصبح سهلاً بهذه الطريقة، سمعت أنه كان إنسان شاطر ومجتهد لكن هذا ليس مقياسا لجريمته".

وأضافت إلى أنها تعتبره مريضاً نفسياً، قائلة: "صرحت بقول إنه مش مجرم وإنه مريض نفسي، لأن الولد أمام القاضي كان باين إنه مريض بحبها والظاهر بحب الجنون لديه، وكانت فكرته الأخيرة لتعيشي معايا وتكوني لي، يا نموت إحنا الاتنين".

ورداً على تعاطفها معه، قالت حورية فرغلي: " أيضا مقولتش متعاطفة معاه لأنه لازم ينعدم ويموت لأن ده الصح وده دين ربنا، وكان حديثي إنه مريض نفسى ولم أتعاطف معه، بعد جريمته بقتل فتاة لم تر نور الحياة وجميلة ولها مستقبل".

حورية فرغلي تثير الجدل بتعليقها على قتل نيرة أشرف

وكانت الفنانة حورية فرغلي أثارت جدلاً بتصريحاتها حول قضية مقتل نيرة أشرف بعد أن أوضحت أن قالتها حديث الخبرة وصغير السن جداً.

وجاءت تصريحات حورية فرغلي: "صِعِب عليا الولد؛ لأنه صغير جدًا وما عندوش خبرة، وبيصدق كل حاجة، وحبَّها جدا، وغار عليها غيرة عمياء، وفي رجالة لما بتغير؛ بتقتل، وتكون البنت ما عملتش حاجة، يعني من نوعية أنا ما حدش يضحك عليا، وأنا ما يحصلش فيا كده".

وتابعت: “هما كانوا صحاب، وساعدها في المذاكرة، وبدأ يحبها قبل ما تكون موديل لأنه حبها لشخصها، فبدأت تغيَّر طريقتها معاه، وسمعت رسالة من الرسائل اللي انتشرت وهي بتقول له: أنا لقيت واحد أحسن منك، وفي رجالة لما تسمع الكلام ده؛ يوصل بيهم الموضوع للقتل".