حقيقة فيديو يظهر فيه بكاء والدة هند القحطاني وابن جديد لها
تداول مستخدموا التواصل الاجتماعي فيديو لشخص يدعي انه ابن هند القحطاني وهو منهار من البكاء على فراق جده، وظهر في الفيديو صوت بكاء وصراخ عالٍ لامرأة مسنة اعتقد البعض بأنها والدة هند القحطاني، مما تأثر عدد كبير ممن شاهدوا الفيديو بهذا الصراخ وتصدر بسببه هاشتاج "صوت والدة هند القحطاني" الأكثر بحثاً.
الشاب يجهش بالبكاء على هند القحطاني
وقال الشاب في البث المباشر الذي ظهر من خلاله عبر تطبيق "سناب شات" وهو يجهش بالبكاء :"يكفي ما جاء منكم ما راح أحلل الي نشر صورة جدي حسبي الله ونعم الوكيل فيه، أنتم ما تعرفون الستر؟ طول عمرنا ما ظهرنا للناس.
وتابع :"أمي هند مالها دخل مو بيدها اللي حصل كله مقدر ومكتوب ادعوله بس بالرحمة ما أبي اسمع منكم شيء".
وأضاف :"جدي مات وقلبه صاف من كل أحد سامحها حتى وهي مي بكويسة وانتم تقولون مو راضي عنها ، جدي كان راض عن كل واحد وما بيشيل في قلبه غم وكان راضي عنها ويدعيلها بالتوفيق وهو اللي وقع على سفرها، ويكفي أنها حطت عزاه بصفحتها كل واحد راح يترحم عليه بسببها ، اتركوا أمي هند بحالها يكفي كلامكم الي نسمعه والدنيا دوارة يا ناس ارحمونا".
حقيقة صوت والدة هند القحطاني والشاب
الشخصي الذي قام بنشر المقطع أن اسمه عبدالله مشايخ يواجه، وقد نشر على حسابه الشخصي على تويتر قائلاً:"صوت والدة هند القحطاني هو كواليس المقلب طقطقة ما يهمني كلام أحد أهم شئ الوناسة والحمدلله وصلت بسنابي للي ابيه أحبكم، وأضاف أنه كان يريد تجربة أداء الصوت لديه.
ولم تؤكد هند القحطاني أو تنفي حقيقة وجود ابن خامس لها كما يدعي عبدالله مشايخ.
معلومات عن هند القحطاني
هند القحطاني أحد مشاهير السوشيال ميديا في المملكة العربية السعودية، والتي درست اللغة الإنجليزية، وتعمل مدرسة في مدارس المملكة العربية السعودية، وتعيش حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية رفقة بأبنائها، حيث تعتبر من الشخصيات المؤثرة والمعروفة في الخليج العربي، وتمتلك ملايين المتابعين على مواقع التواصل الإجتماعي، لها العديد من المواقف المثيرة للجدل، كقيامها بنشر مقاطع فيديو أثناء تناول الطعام في نهار رمضان وعرضها هذا لهجوم كبير من المسلمين، ونشرت الكثير من مقاطع الفيديو الجريئة برقصها بلبس غير لائق وإساءتها للدين، وإعلانها ودعمها لتحرير المرأة في المملكة والوطن العربي، وأعلنت عن دعمها للمثلية الجنسية وضرورة العيش بحرية في المجتمعات.