حقق أهداف العام الجديد مع سوار أوبو باند2
- سوار أوبو باند2 هو الطريقة الأمثل لتحسين لياقتكم البدنية في العام الجديد، وهو بلا شك أفضل رفيق لأسلوب حياة نشط.
- يمكن لـسوار أوبو باند2 مراقبة معدل ضربات القلب ومستشعرات الأكسجين في الدم من خلال ميزة المتابعة الصحية الجديدة في السوار.
2023 هو العام الذي ستتمكنون فيه من الالتزام بأهدافكم الصحية مع سوار أوبو باند2 الذكي، الذي يأتي مع شاشة كبيرة بوضوح عالي وخيارات متعددة وملونة لواجهات السوار، وتصميم حزام ثنائي اللون، ومجموعة كاملة من الوظائف المُحسنة لمراقبة النوم والتمارين والوظائف الصحية، لتحسنوا من أدائكم الرياضي وتحققوا طموحاتكم وأهدافكم للعام الجديد بسهولة.
سواء كنتم من المبتدئين أو المهتمين باللياقة البدنية، يقدم لكم السوار 100 تمرين مع إمكانية الاكتشاف التلقائي لأربعة أنواع من التمارين: المشي والجري والجهاز الإهليجي elliptical وتمرين التجديف. وكما يقدم السوار ميزات صحية مُحسنة بما في ذلك ميزة متابعة تمرين التنس التي تسجل 5 أنواع من البيانات بما في ذلك الضربات وتحركات المضرب ومدة النشاط الرياضي ومعدل ضربات القلب والسعرات الحرارية المحروقة.
كما يوفر السوار الذكي من أوبو ميزة متطورة تدعم رياضة الجري، حيث يراقب معدل ضربات القلب لمساعدة المستخدمين على الجري بأمان وكفاءة، ويتيح لهم متابعة بيانات أدائهم من خلال تطبيق HeyTap Health للمزيد من التشجيع والحماس خلال التمرين.
ويتميز سوار أوبو باند2 بشاشة كبيرة فائقة الوضوح بحجم 1.57 بوصة مع كثافة بكسل تبلغ 302 لكل بوصة، ونسبة الشاشة إلى الجسم تبلغ 47٪ والتي تعد نسبة أعلى من الإصدارات السابقة، ومساحة عرض أكبر بنسبة 74٪، مما يجعل التفاعل مع السوار أبسط وأسهل. ومن الجدير بالذكر أن سطوع الشاشة يصل إلى 500 شمعة معيارية(nits)، مما يعزز من وضوح الشاشة حتى في وجود إضاءة خارجية قوية.
بفضل ميزات مراقبة الصحة الشاملة التي يقدمها السوار، سيتمكن المستخدمين من معرفة معدل ضربات القلب ومستشعرات الأكسجين في الدم، ويصدر السوار تحذيرات في حال أصبح معدل ضربات القلب مرتفعًا للغاية، وذلك من خلال اهتزازات يصدرها السوار عند استشعار ضربات قلب غير منتظمة، حيث تتيح ميزة الأمان هذه للمستخدمين تنظيم وتيرة تدريبهم والحصول على بيانات دقيقة حول صحتهم.
للحفاظ على دورة نوم صحية، يتابع سوار أوبو باند2 حالة النوم من خلال ميزة OSleep، التي تحدد جداول النوم، وتراقب مراحل النوم ومستويات الأكسجين، وتقيم مخاطر الشخير بما يمكن المستخدمين من فهم دورة وحالة نومهم بشكل أفضل وتشجعهم على الالتزام بعادات نوم صحية. وكما يتضمن السوار أيضًا خاصية مراقبة معدل ضربات القلب طوال اليوم، ومراقبة الإجهاد في الوقت الفعلي والتحذير منه، ويصدر تنبيهات لشرب الماء لتحفيز المستخدمين على البقاء بصحة جيدة باستمرار.
وإلى جانب الميزات الصحية المختلفة، يعمل سوار أوبو باند2 كمساعد ذكي للحياة اليومية وامتداد للهاتف الذكي للمستخدم، حيث يتيح ضبط المنبهات للنوم وغيرها من الأنشطة، والتحقق من حالة الطقس، وغير ذلك الكثير. ويمتد عمر بطارية سوار أوبو باند2 إلى 14 يومًا، مع خاصية الشحن السريع، فهو لا يحتاج سوار أوبو باند 2 سوى ساعة واحدة للشحن الكامل ، مما يضمن تجربة ذكية مستمرة.
يمكنكم الحصول على سوار أوبو باند2 مع كافة الميزات والوظائف المحسنة لمراقبة النوم، والتمارين، والصحة بشكل عام، بسعر219 درهمًا إماراتيًا فقط. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقعنا الإلكتروني www.oppo.com/ae.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.