تفاصيل سرقة فيلا نادية الجندي على يد خادمتها

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 03 نوفمبر 2021
مقالات ذات صلة
انهيار نادية الجندي بعد تهديدها بالقتل على يد مجهولين: إليكم التفاصيل
نادية الجندي تروي التفاصيل الكاملة لسرقة مجوهراتها
سرقة فيلا الفنان سيد رجب

تعرضت فيلا الفنانة نادية الجندي للسرقة، وكشفت تحريات إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن الجيزة بمصر تفاصيل ما حدث.

تفاصيل سرقة فيلا نادية الجندي

وكانت مباحث منطقة كرداسة، قد تلقت بلاغا من الفنانة نادية الجندي، بتعرض الفيلا الخاصة بها للسرقة، فانتقلت قوة أمنية، وتبين سلامة مداخل ومخارج الفيلا، وظهر من التحريات الأولية أن العاملة المنزلية هي المتهمة الأولى التي تدور حولها الشبهة في تنفيذ الجريمة.

وكانت نادية الجندي قدمت بلاغا عن سرقة مصوغاتها الذهبية من الفيلا التي تسكنها الواقعة على طريق المنصورية.

القبض على سارقة فيلا نادية الجندي

وسريعا تم تشكيل فريق للبحث والتحري حول الواقعة، واكتشف رجال المباحث أن الخادمة وراء السرقة،  وتستجوب المباحث والسلطات المختصة، العاملة المنزلية إثر بلاغ نادية الجندي بسرقة متعلقاتها من الفيلا وبعض محتويات الفيلا.

ظهور خاص متقطع لنادية الجندي

يذكر أن نادية الجندي تغيب عن جمهورها منذ فترة ولم تقدم أي عمل جديد، وتكتفي بالظهور في جلسات تصوير جريئة بإطلالة شبابية تلفت الأنظار بها.

وكانت أخر أعمال الفنانة نادية الجندي مسلسل "سكر زيادة" الذي عرض في رمضان 2020، من تأليف أمين جمال، وإخراج وائل إحسان ويُشارك في البطولة نبيلة عبيد، ونادية الجندي، سميحة أيوب، هالة فاخر، بالإضافة لعدد كبير من النجوم الذين يظهرون كضيوف شرف منهم أحمد السقا، وبيومي فؤاد، وجومانا مراد، وروجينا، ولقاء الخميسي، وعبد الباسط حمودة، وحمدي الميرغني، وصبري فواز، وسليمان عيد، وبدرية طلبة وآخرين.

يذكر أن نادية الجندي، الملقبة بنجمة الجماهير، ترفض الكشف عن سنها الحقيقي لتصفه أنه مجرد رقم فقط، بينما كشفت عن اسمها الحقيقي المثبت في الأوراق الرسمية وهو نادية عبدالسلام الجندي، وأن "نونا" هو اسم الدلع المفضل.

الفنانة نادية الجندي رفضت الاعتراف بسنها الحقيقي، الذي يبلغ حوالي 75 عاماً في مارس الماضي، فهي من مواليد عام 1946، كما أن أولى الأعمال الفنية التي شاركت فيها كان فيلم "جميلة بو حريد"، مع الفنانة الراحلة ماجدة، وكان الفيلم في العام 1956، إذ كانت طفلة لم يتجاوز عمرها العشرة أعوام، وظهرت ببعض المشاهد القصيرة في الفيلم الذي جسد حياة الجزائرية جميلة بو حريد.