تعليق غير متوقع لريهام حجاج على أزمة بوستر لما كنا صغيرين!
بعد الأزمة التي أثارها بوستر مسلسل لما كنا صغيرين الرمضاني، ردت الفنانة ريهام حجاج بتعليق غير متوقع في حسابها الشخصي على موقع إنستقرام. واستخدمت خاصية إغلاق التعليق على المنشور.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وقالت ريهام حجاج بطلة مسلسل لما كنا صغيرين في منشورها: "بعد كل الهري اللي حصل، أحب أشكركم على حسن تعاونكم لتحقيق أقوى دعايا لمسلسلنا لما كنا صغيرين، ومافاضلش غير إننا نتقابل من بكرة الساعة 9 ونص على دي إم سي، و10 ونص على الحياة، وكل سنة وأنتم بخير وصحة وسعادة وستر، ورمضان كريم على الأمة العربية".
أزمة بوستر مسلسل لما كنا صغيرين
أزمة بوستر مسلسل لما كنا صغيرين بدأت بعد نشر البوستر الدعائي الأول، والذي تصدرت فيه الفنانة ريهام حجاج وظهر فيه في الخلفية كل من النجمين خالد النبوي ومحمود حميدة، وهو ما أثار موجة من الانتقادات الحادة على البوستر.
ونشر خالد النبوي بياناً للرد على الانتقادات التي وجهها له الجمهور بقبوله بهذا الوضع وأوضح فيه غضبه من صور بوسترات الدعاية لمسلسل "لما كنا صغيرين".
خالد النبوي وبوستر لما كنا صغيرين
بعد الجدل الواسع الذي تسبب فيه بوستر مسلسل لما كنا صغيرين الأول أصدر الفنان خالد النبوي بياناً أوضح فيه اعتراضه على البوستر الدعائي وقال في البيان: "لم اتعود الحديث عن أمر يخص كواليس مهنتي أثناء التنفيذ حرصا على العمل بالأساس، و لأني أعلم أن الناس مشغولة بما هو أهم. اعتذر هذه المرة وستكون الأخيره لأني مدين للجمهور و لعاءلتي، و لهذه المهنه العظيمه، ولأنني أتعرض لحملة تشويه متعمدة لا أساس لما تدعيه في كل حرف على وسائل التواصل الإجتماعي ومن خلال بعض المجلات الفنيه وبعض المواقع الإلكترونيه التي تنشر أخبار عني، وهذه الأخبار كلها عاريه تماما من الصحه. فإنني أوضح إنني لم ولا أوافق على وسائل الدعاية الموجوده في الشوارع أو على وسائل التواصل الإجتماعي وأي وسيلة دعاية مقروءة او مسموعه او مكتوبه".
وأضاف خالد النبوي قائلاً: "أبلغت السيد المنتج بعدم موافقتي و الذي أبلغني بدوره أن هذه الدعاية لم تقم بها شركته وأنه لا يعلم عنها شيء و انه سيتم تصحيحها فورا وللأسف لم يحدث حتى الآن. وقد تحدثت كثيرا مع السيد نقيب الممثلين عن تضرري البالغ مما ينشر من تشويه، وأنني لا اوافق على أي دعاية نشرت نهائيا، و أن عقدي لا ينص على ذلك،بل على العكس تماما. عقدي فيه احترام تام لمن هو أكبر مني فنا و سنا..وفيه احترام تام لفني و إسمي.. فضلا عن الأصول والأعراف التي لا توافق على ذلك أيضا".