بينهم عرب: مشاهير تخلوا عن زوجاتهم خلال فترة الحمل قصص من خلف الكواليس
بريدجيت مويناهان وتوم برادي
ميل بي وإيدي ميرفي
ماري لويز باركر وبيلي كرودوب
كريستينا ميليان ودريمر
دنيس ريتشاردز وتشارلي شين
كيلي راذرفورد ودانييل جيرش
كاثرين لوكهارت وديبلو
ميشيل توملينسون ودوني وولبرج
إليزابيث هيرلي وستيف بينغ
أحمد الفيشاوي
زينة وأحمد عز
عادل أدهم
عمر خورشيد ومها ابو عوف
هايدي كلوم
-
1 / 14
تواجه الأمهات خلال فترة الحمل والولادة الكثير من الصعاب النفسية والجسدية لكن الأمور قد تتغير تماماً عندما يقرر الطرف الآخر التخلي عنهن، ومن خلال هذا الألبوم يمكننا التعرف على قصص مشاهير انفصلوا خلال فترة الحمل.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
أحمد عز وزينة
من أشهر زيجات المشاهير قصة زواج أحمد عز وزينة، حيث صرحت زينه بالتفصيل أن عندما علم عز بقصة حملها تردد بين الحفاظ على الطفل وإقناعها بالإجهاض حتى اتفق معها على السفر إلى أمريكا لإنجاب التوأم هناك وبعد فترة من التواجد هناك تركها وحيدة وعاد إلى مصر وانكر ارتباطه بها.
أحمد عز ليس النجم العربي الوحيد الذي تخلى عن زوجته خلال الحمل، فهناك أيضاً أحمد الفيشاوي الذي أنكر زواجه من هند الحناوي التي أعلنت أنها حامل في طفلته بشكل مفاجئ وصادم ولم تتمكن من إثبات الأمر إلا من خلال المحاكم.
قصة عادل أدهم
في بداية حياته وقع عادل أدهم في حب فتاة يونانية وبعد زواجه منها بدأ يتعامل معها بطريقة سيئة لكنها اكتشفت فجأة أنها حامل وعندما حاولت إخباره قام بضربها ليكتشف بعد ذلك أنها رحلت دون رجعة وبعد سنوات علم بالصدفة أنه أصبح أب.
نجمات حوامل تخلى عنهن أزواجهن
الأمر لا يقتصر على النجوم العرب، فبين نجوم هوليوود هناك نجمات تم التخلي عنهن خلال الحمل، من أبرز الأسماء عارضة الأزياء هايدي كلوم التي تخلى عنها صديقها خلال الحمل.
ومن أشهر الحالات أيضاً إيدي ميرفي وميل بي فبعد علاقة دامت فترة طويلة تخلى إيدي عن ميلب بي فجأة بعد علمه بحملها حتى أن رفض التعامل مع ابنه منها ولم تجمع بينهما أي علاقة لفترة طويلة.
قصة أحمد عز وزينة ليست قاصرة على العرب فحسب، فهناك قصة تشبهها كثيراً، فبعد علاقة جمعت بين ستيف بينغ وإليزابيث هيرلي رفض الاعتراف بطفله منها الأمر الذي دفعها للجوء إلى المحاكم لاثبات حق طفلها.
تعرفوا على مشاهير انفصلوا عن أزواجهم خلال الحمل.
تم نشر هذا المقال مسبقاً على رائج. لمشاهدة المقال الأصلي، انقري هنا