بهاء الدين محمد يوضح علاقة دينا الشربيني بتدهور صداقته مع عمرو دياب!
-
1 / 5
اضطر الشاعر بهاء الدين محمد لتوضيح موقفه من الفنان عمرو دياب، بعد أن اعترض على رفضه غناء أغنيته "قال فاكرينك" في حفله الأخير، واقحام البعض اسم دينا الشربيني في الأمر.
شاهدي أيضاً: سر انزعاج عمرو أديب من جرأة عمرو دياب مع دينا الشربيني على المسرح!
حيث تردد أن رفض الشاعر بهاء الدين محمد لعلاقة عمرو دياب ودينا الشربيني، هي السبب الرئيسي وراء رفض الهضبة غناء أغنيته الشهيرة "قال فاكرينك"، ولهذا رد بشكل عنيف على الشاب الذي طلب الأغنية.
وأوضح بهاء الدين محمد عدة نقاط بخصوص أزمة رفض عمرو دياب غناء أغنيته "قال فاكرينك" بطريقة صارمة، ليكتب عدة نقاط لكل متابعيه لتوضيح الصورة.
This browser does not support the video element.
وقال بهاء الدين محمد في منشوره: "أولاً، لم أطلب يوماً بضم أغنية "قال فاكرينك" في أيّ ألبوم، وهي حقّقت نجاحها، وانتهت مهمتي بالنسبة لي كشاعر، ولم يكن هناك داعٍ لوجودها في ألبوم غنائي لأنّه لم يعد هناك ألبومات غنائية مثل الماضي".
وأضاف بهاء الدين محمد: "لم أغضب من عمرو دياب بسبب عدم غناء "قال فاكرينك" على المسرح، لأنّ كل مطرب حر فيما يقدّمه ويختار الوقت المناسب لذلك، وأنّ ما لفت انتباهي هو الجملة التي قالها عمرو دياب "مش عايزها ولو كنت عايزها كنت نزلتها" وأنه قال ذلك رغم نجاحها، وكان لابد من أن أعترض وأرفض حديثه ذلك؛ لأنّ هذا حقّ أي شخص يحترم عمله، وهو من باب الدفاع عن كلماتي التي كتبها".
وتابع الشاعر بهاء الدين محمد حديثه: "ثانياً لم أعترض أو أرفض علاقة عمرو دياب ودينا الشربيني من قريب أو بعيد، وهو يشهد بذلك فلم يجمعني حديث معه حول هذا الموضوع نهائياً، لأن هذا أمر خاص جداً، وليس من حق أيّ أحد أن يتدخّل فيه، وأتمنّى ألّا يقحمني أحد في هذا الموضوع ويجعل المشكلة بيني وبين عمرو دياب هي دينا الشربيني، لأنّ ذلك كذب، واختلافنا لم يخرج بعيداً عن الفن".
واختتم بهاء الدين محمد منشوره قائلاً: "ثالثاً.. لم أحصل على أغنية "هقدر أبعد" إلا بعد أن طلبها عمرو دياب، وكانت الكلمات من حق الأستاذ الصديق محسن جابر، والذي تفضل مشكوراً ووافق وأعادها لي، وقدّمت تصريحاً لعمرو ولم يهتم، ثم عادت بعد ذلك بتصريح من عمرو، فأصبحت ملكي وبرغبة عمرو نفسه، وذلك يعني أنني حراً فيها. وأخيراً: لعمرو كل الاحترام والتقدير، رغم "اللجان"، وليس معنى ذلك أنّني تنازلت عن قراري، لأنّ ما اتّخذته من قرار لا رجعة فيه وبمنتهى العقلانية".