بكاء فوز العتيبي بعد سقوطها ورد فعل غريب من زوجها
أثارت فوز العتيبي الجدل بسقوطها على الأرض، حيث بكت الناشطة السعودية المثيرة للجدل، وسط سخرية زوجها ومحاولته تهدئة ألمها وهو يضحك، وعلى الرغم من ارتفاع صوت بكاء العتيبي إلا أن عدد كبير من المتابعين اعتبر أن الأمر ما هو إلا مشهد تمثيلي من الناشطة السعودية وزوجها من أجل جذب عدد أكبر من المشاهدات.
ونشرت فوز العتيبي مقطع فيديو خلال سقوطها على الأرض وعلقت عليه بعبارة: "كنا بنمثل بس صار صدق"، إلا أن الجمهور لم يقتنع بأن سقوطها جاء بشكل عفوي وإنما كان مجرد "تمثيلية".
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
سقوط فوز العتيبي
وظهرت فوز العتيبي وهي تجلس على الأرض وتتألم بسبب وجع ساقيها من السقوط، وبكت الناشطة السعودية بحرقة، إلا أن زوجها أحمد الموسى ظهر وهو يضحك ويحاول تخفيف الألم عنها، ثم قام باحتضانها في نهاية مقطع الفيديو.
سقوط فوز العتيبي تسبب في موجة استياء واسعة وعرضها لانتقادات حادة من قبل المتابعين اللذين اعتبروا أن سقوطها ما هو إلا تمثيل لجذب عدد مشاهدات أكبر، فيما انتقد آخرون جرأة فوز العتيبي وزوجها وظهورهم دائماً في لقطات دافئة، وجاء في التعليقات: "هذولا لو واحد فيهم مات الثاني وش بيسوي لا اهل ولا هم يحزنون الله لايبلانا".
وجاء في التعليقات على فيديو سقوط فوز العتيبي على الأرض: "عساها ما تنهض من مكانها دياثه ارجعوا سعوديه تربيكم ليش كله برع ارجعوا توريكم اصلكم"، "حسبي الله فيكم ونعم الوكيل وكفى بالله وكيلا ونصير اعوذ بالله من كابة المتظر هذولا بالله من امة محمد"، "المقطع كامل صقعت ب ركبتها الثانيه ومسكت ركبتها الي م جاها شي الله يلعن التمثيل الدايخ".
This browser does not support the video element.
وهاجم متابعن فوز العتيبي في عدد من التعليقات من بينها: "ياربي و انت ربي انك تقلع المناظر القبيحة و التزلف و الكذب"، "هادول مافيه عندهم ريحة الحيا أو الاحترام، ما بعرف كيف لناس يقدروا يخلوا حياتهم مشاع بأدق تفاصلها حتى في غرفة النوم لمشاهدات، بس مشاهدات! ما عندهم مانع يسوون أي شي، مرة بتطلع لنا سكرانة، ومرة بتستعرض زجاجاتها، ومرة وهي في أحضان زوجها، ما بقدر أفهم كيف بيقبلوا هاد على نفسهم وحياتهم وعويلاتهم".
شاهدي أيضاً: خلاف بين فوز العتيبي وزوجها وحديثها عن الحسد يعرضها لانتقادات واسعة
وانتقد عدد من المتابعين ما أسموه "تمثيل فوز العتيبي" الدائم من أجل تحقيق عدد أكبر من المشاهدات لفيديوهاتها، وكتب بعضهم: "أنا ما بتحمل أشوفها أكتر من ثانية وحتى الثانية بلاها، إنسانة مصطنعة بكل شي.. بطريقة حديثها بنمط حياتها، بحثها بتعيش بس علشان السناب شات مو علشان تكون أسرة حقيقية، سفراتها وغرفة نومها وبينها وكل شي عندنا تفاصيل عنه وشايفينه، حتى علاقتها مع زوجها، السؤال اللي بيطأ براسي دايما وين أهلها، ما في حدا قريب منها يوعيها بإن اللي بتسويه هذه مسخرة! حرمة البيوت والعلاقة الزوجية وينها! شي يلوع الكبد بحقيقي كان يوم أسود يوم ما اخترعوا السوشيال ميديا ومشاهير السوشيال ميديا اللي سابو كل شي في حياتهم واتفرغوا للفيديوهات الماصخة هاي".