بعد تحريف كلامه: زوجة يوسف الشريف تهاجم منتقديه برسالة مباشرة
دافعت انجي علاء زوجة الفنان يوسف الشريف عن زوجها والاتهامات القاسية، التي انهالت عليه بسبب تحريف كلامه الذي أدلى به في برنامج مساء dmc مع الإعلامي رامي رضوان.
انجي علاء تدافع عن زوجها يوسف الشريف
نشرت الكاتبة ومصممة الأزياء انجي علاء منشوراً تدافع فيه عن زوجها يوسف الشريف، بعد الهجوم القاسي عليه الذي انهال بسبب تحريف جزء من كلامه بشأن رفضه تقديم المشاهد الساخنة.
وكتبت زوجة يوسف الشريف عبر صفحتها الرسمية على الفيس بوك قائلة: "في أخبار كتير مغلوطة عن يوسف متداولة من حواره مع الإعلامي رامي رضوان اللي اتذاع في برنامجه مساء dmc بس متحرفة بزيادة شوية.. يوسف اتكلم عن المشاهد الساخنة وأعرف فنانين كتير تانيين مش بيحبوا يعملوها".
وأضافت زوجة يوسف الشريف في دفعها عنه: "إيه اللي جاب ملامسة النساء للموضوع.. أوفر أوي بصراحة!! هو مجبش سيرة ملامسة النساء والحوار موجود على صفحة القناة! ياريت يكون في تحري للدقة عند تغطية الحوارات واحترام لرأي وأفعال الناس مادام مش بتضر حد وشكرا لكل أصحاب الأقلام المهنية اللي لما غطت الحوار نقلت اللي فعلا دار فيه #يوسف_الشريف".
يوسف الشريف ولغط تصريح "ملامسة النساء"
وكانت تصريحات يوسف الشريف التي أطلقها في آخر لقاءاته التليفزيونية أثارت جدلاً واسعاً، وانقسم الفنانون نحوها ما بين مؤيد لوجهة نظره وآخر يرفضها بشدة.
يوسف الشريف قال خلال لقائه مع رامي رضوان أنه اتخذ قراراً من عشر سنوات بعدم تقديم أي مشاهد خارجة في أعماله الفنية، فهو يرفض تأدية المشاهد الساخنة، وأنه اتخذ هذا القرار بعد مشاركته في بطولة فيلم "هي فوضى".
وأضاف يوسف الشريف أنه في البداية كان يشترط بشكل شفهي بعدم وجود مشاهد خارجة في أعماله، ولكنه يفاجئ باعتراضات أثناء التصوير لذلك بدأ يكتب هذا الشرط في العقد.
شاهدي أيضاً: يوسف الشريف يحكي قصة اعتذاره عن بطولة عمل كبير بسبب مشاهد خارجة
واستكمل يوسف الشريف حديثه بأن أحد المخرجين الكبار عرض عليه فيلم في إحدى المرات، ولكنه اعترضت على المشاهد الساخنة داخله، فقال له: "ما تشتغلش الشغلانة دي"، مضيفاً أنه فكر في الاعتزال حقاً ولكن الله أكرمه بأعمال استطاع أن يقدمها بالمبدأ الي يرغب في السير عليه.
يوسف الشريف النهاية
قصة رفض يوسف الشريف تقديم أي مشاهد بها تلامس مع الفنانات بطلات أعماله، تفجرت عندما ظهر في أحد مشاهد مسلسله "النهاية" وكان من المفترض أن تحمله الفنانة سهر الصايغ، إلا أن المشهد خرج غريباً بعض الشيء ليقال وقتها أنه يشترط عدم لمسه في أعماله.