بسبب والدتها: ريما العنزي تعلن توقفها عن تقليد جورجينا وتلجأ للقضاء

مقالات ذات صلة: ريما العنزي تقلد إطلالة جورجينا رودريغيز; ريما العنزي عن تواجدها في تركيا: يمشون ينادوني جورجينا; ريما العنزي تقلد طريقة ممازحة جورجينا رودريغيز لرونالدو

أعلنت المشهورة السعودية ريما العنزي، المعروفة بشبيهة جورجينا، توقفها عن تقليدها بشكل نهائي، كما أكدت توقفها عن الحديث عنها أو عن لاعب النصر السعودي كريستيانو رونالدو، بسبب تعرض والدتها لمضايقات بسببها.

انهيار من البكاء

أوضحت ريما العنزي في بث عبر حسابها على تيك توك، أنها بكت لمدة يوم وليلة متواصلين، لافتة إلى أنها لم تصل إلى هذا الحد من الانهيار منذ وفاة والدها.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

أكدت المشهورة السعودية أنها لم تقصد الإساءة لأي شخص، وأنها كانت تمزح طوال المدة الماضية ولا تعلم لماذا تعرضت لكل هذا الكم من التنمر.

سخرية واسعة

ريما العنزي تعرضت لسخرية واسعة على مدار الأشهر السابقة ومنذ بدأت في تقليد جورجينا على وجه الخصوص، على الرغم من كونها ممثلة وقدمت فيديوهات قلدت فيها مشاهير عدة في وقت سابق، بحسب تصريحاتها.

"أكثر فيديو ضرب معي هو فيديو جورجينا" هكذا علقت ريما العنزي على نجاحها في تقليد عارضة الأزياء الأرجنتينة، مؤكدة أنها فعلت في تقليدها مثل بقية المشاهير، ولكن البعض اتخذها بالخطأ على محمل الجد، مما عرضها لسخرية واسعة.

شاهدوا اعتزال ريما العنزي لتقليد جورجينا

This browser does not support the video element.

دموع الأم

وخلال الفيديو أشارت ريما العنزي إلى توقفها تماما عن تقليد جورجينا وطلبت من متابعيها التوقف عن الحديث معها عنها أو عن كريستيانو رونالدو، بسبب بكاء والدتها بعد اطلاعها على الشتائم والأشياء السلبية التي طالتها خلال الأشهر الماضية.

أضافت المشهورة السعودية أنها كانت حريصة على إخفاء الأذى عن والدتها ولكن البعض أصر على إعلامها مما دفع والدتها للبكاء "لأجل خاطر دموع أمي تركت كل شيء، ما عاد أبي سلفة جورجينا ولا سلفة كريستيانو".

اللجوء للقضاء

هددت ريما العنزي باللجوء إلى القضاء، انتقاما ممن وصلوا إلى رقم هاتف والدتها، وعرضوا عليها المحتوى السلبي حول ابنتها، مؤكدة أنهم آذوها في والدتها المسنة التي تعاني من أمراض كثيرة مثل الضغط والسكر والكوليسترول.

ريما العنزي أردفت أنها سترفع قضية مستخدمة الأرقام التي راسلت والدتها، مؤكدة أنها لا تزال تحتفظ بالرسائل التي تحمل سبا وقذفا ودعاءً عليها فضلا عن روابط الأخبار السلبية التي كُتبت عنها.