بريتني سبيرز تكشف خلال مذكراتها عن خيانة جاستن تيمبرليك لها
- تاريخ النشر: الخميس، 19 أكتوبر 2023
- مقالات ذات صلة
- بريتني سبيرز
- بريتني سبيرز تكتب مذكراتها عن وصاية والدها بمبلغ خرافي
- جاستن تيمبرليك يغني في أبوظبي
ذكر موقع TMZ أن الفنانة العالمية بريتني سبيرز قد زعمت في كتابها الذي سيطرح في الأسواق في 24 أكتوبر الجاري، أن الفنان جاستن تيمبرليك قد خانها، أثناء فترة ارتباطهما، مع إحدى المشهورات، لكنها لم تكشف عن هوية المرأة، موضحة سبب عدم رغبتها في الكشف عن هوية المرأة بأن هذه السيدة الآن متزوجة ولديها أطفال ولا تريد إحراجها.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
مذكرات بريتني سبيرز
تحمل مذكرات بريتني سبيرز اسم "The Woman in Me"، وينتظر جمهور سبيرز ومحبيها بفارغ الصبر طرح الكتاب في الأسواق، للتعرّف عن قرب وبالتفاصيل على قصة حياة سبيرز المشوّقة، من بداياتها مع النجومية إلى طلاقها الأخير من زوجها، مروراً بقصة وصاية والدها الشهيرة التي رافقتها لأكثر من عقد من الزمن.
يُتوقع أن تبوح سبيرز خلال مذكراتها بعدد من الأسرار حول حياتها، والتي كانت قد احتفظت بها سراً لمدة 20 عاماً. أبرز هذه الأسرار التي تحدثت عنها سبيرز في كتابها كانت علاقتها العاطفية مع جاستن تيمبرليك.
خلال الكتاب، كشفت سبيرز أيضاً عن أنها قد حملت من جاستن خلال علاقتهما، لكنه طلب منها الإجهاض لأنه لم يكن جاهزاً بعد لأن يكون أباً. قالت سبيرز في الكتاب ما معناه: "بالتأكيد جاستن لم يكن سعيداً بالحمل، فقد قال إننا لسنا مستعدين لإنجاب طفل في حياتنا، وأننا كنا صغاراً جداً". لتُجري سبيرز بعدها عملية إجهاض بناء على طلب تيمبرليك.
يُذكر أن بريتني سبيرز كانت قد ارتبطت بتيمبرليك، في عام 1999، حينها كانت سبيرز تبلغ من العمر 17 عاماً، بينما كان هو في الـ18 من عمره، وبقي الثنائي معاً لمُدة 3 أعوام تحديداً حتى عام 2002. يأتي طرح مذكرات بريتني سبيرز في الأسواق بعد عامين تقريباً من إنهاء وصاية والدها عليها والتي استمرت لنحو 13 عاماً.
شاهدي أيضاً: بريتني سبيرز تتعافى من الإجهاض بالرقص
يُذكر أن نجمة موسيقى البوب الأمريكية بريتني سبيرز كانت قد وجهت سابقاً تهمة لطليقها عارض الأزياء سام أصغري بالتجسس عليها لصالح والدها. أوضحت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن سبيرز تعتقد أن أصغري كان يعمل سراً لصالح والدها، جيمي سبيرز، ويتجسس عليها ويمده بمعلومات عن حياتها. وهو الأمر الذي ساعد جيمي سبيرز على إبقائها محبوسة في الوصاية لمدة 13 عاماً. يأتي هذا الاتهام بعد اتهام أصغري لزوجته السابقة بالاعتداء عليه وضربه بشكل متكرر أثناء نومه، فضلاً عن خيانتها له عدة مرات مع موظفي منزلهما في ولاية كاليفورنيا. في الوقت الذي صرحت خلاله سبيرز بأنها لم تعد تحتمل الألم الذي يُسببه لها أصغري.