بالموسيقى: كيف تواجه جينفر لوبيز معاناة انفصالها عن بن أفليك
- تاريخ النشر: السبت، 19 أكتوبر 2024
- مقالات ذات صلة
- جينفر لوبيز وبن أفليك يقتربان من الطلاق لهذه الأسباب
- بين أفليك يكشف سبب ملامحه الغاضبة في صوره مع جينفر لوبيز
- توتر العلاقة بين جينفر لوبيز وبن أفليك قبل مرور عام على زواجهم
عادت الفنانة العالمية جينفر لوبيز مرة أخرى لعملها الموسيقي، بعد انفصالها عن بن أفليك، حيث وضعت أمام أعينها فكرة طرح ألبوم ناجح يعيد أمجادها مرة أخرى، حيث تحاول أن تخرج من آلام معاناتها من الانفصال.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
جينفر لوبيز وبن أفليك
ووفقاً للمصادر، فقد أعلنت الصحف الأمريكية أن لوبيز تحرص على أن تقدم أغنية رقص كبيرة حتى تعيدها لمجدها الغنائي، حيث تواصلت مع مؤلفي الأغاني لتوصيل فكرة أغانيها التي تريدها، ومن المتوقع أن يكون هذا المشروع الجديد أكثر من مجرد أغنية منفردة تعود بها الفنانة العالمية للجمهور، حيث إنها تسعى لإصدار ألبوم كامل لتحقيق العديد من النجاحات الكبيرة، ولكنها تركز على أن تكون الأغاني مبهجة وراقصة وليست حزينة.
يذكر أن ألبوم جينفر لوبيز الأخير، صدر في فبراير 2024، بعنوان "This Is Me Now"، وفكرة الألبوم استوحتها من علاقتها بزوجها السّابق بن أفليك، ظهر الألبوم في المركز الثامن والثلاثين على قائمة أفضل مئتي ألبوم في قائمة بيلبورد، حيث فشل في الوصول إلى النجاح الذي كانت تأمل فيه، ولم يصل الألبوم إلى مرتبة العشرين ألبوماً، وكانت لوبيز نفسها قد أعربت عن شكوكها بشأن مواصلة مسيرتها الموسيقية قبل إصدار الألبوم، كما احتوى الألبوم على قصة عاطفية مرتبطة بحياتها الشخصية.
يذكر أن قرار جينفر لوبيز بتركيزها على مسيرتها الموسيقية يتزامن مع مسيرتها السينمائية القوية، وتؤكد المصادر على أنها تضع الموسيقى في أولويتها لتؤكد على أن مسيرتها الموسيقية لم تنته بعد.
شاهدي أيضاً: حادث مؤسف في حفل زفاف جينيفر لوبيز وبن أفليك