بالفيديو: أحلام تنفس غضبها وتوترها في الجمهور وحسن وراغب يضحكان!
- تاريخ النشر: الأحد، 12 مايو 2013 | آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022
- مقالات ذات صلة
- تقنيات مجربة للتحكم في الغضب وتخفيف التوتر
- فيديو: قبلة رومانسية من آيتن عامر لزوجها تثير غضب الجمهور
- بالفيديو: لقطة ساخنة في مسلسل مزاج الخير تثير غضب الجمهور
ظهر الحزن والتوتر واضحين على وجه الفنانة أحلام في حلقة النتائج أمس عندما عرفت أن المشترك السعودي فارس المدني حصل على أقل نسبة تصويت وسيغني لإنقاذ فرصته في أراب آيدول.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
فغنى فارس المدني بإحساس عال وأسعد لجنة الحكم بأدائه وجاء وقت التصويت على بطاقة الإنقاذ، فمنحه راغب علامة صوته بعد أن علّق على أدائه وذكر كلمة "الطناجر" ممازحاً أحلام، ويبدو أن هذه الكلمة كانت "النكشة" الأولى لغضب أحلام بطريقة غير مباشرة رغم أنها كانت من باب المداعبة.
صوت حسن الشافعي ثانياً، فلم يمنح فارس المدني بطاقة الإنقاذ لأنه حظي بفرصة سابقة عندما أرجعته أحلام للبرنامج.
وعندما جاء دور أحلام، خالفت حسن الرأي وقالت أن فارس يستحق فرصة أخرى، ثم فجأة خلال الحديث يبدو أنها سمعت شخصاً من الجمهور يقول شيئاً فثارت قائلة للجمهور: " ياريت ما أسمع ولا صوت".
ولم يتمكن راغب أن يمنع نفسه من الضحك عالياً، أما حسن الشافعي فتمالك نفسه وأخفى ضحكته بيده وضحك بصمت.
وعلقت نانسي مبتسمة مع نبرة صوت تحاول الامتناع عن الضحك: "هلأ بحسوا حالهم في المدرسة".
ورمقت أحلام راغب بنظرة غاضبة (جحرة) وواصلت التنفيس عن غضبها قائلة: "شو نضال؟"
يبدو أن نضال هو أحد المسؤولين عن النظام في المسرح.
وتابعت: "عم نحكي سيريس (Serious) ما عم شوف أراجوزات هون عشان الناس تضحك.. عم نحكي بمستقبل شاب واقف قدامنا".
ثم علقت نانسي أن الجميع سيخرج في النهاية ولن يبقى سوى شخص واحد، ومستقبل المشترك لن ينتهي بخروجه من أراب آيدول.
وبعد جدالات بين لجنة التحكيم، أعطت أحلام بطاقة الإنقاذ لفارس المدني، وأصبحت الكرة في ملعب نانسي، التي تعلق مصير فارس بقرارها.
لم تطل نانسي عجرم الحديث لأن فارس بدا عليه التعب والإرهاق وتوتر الأعصاب، ففاجأت نانسي الجمهور ومنحته البطاقة ليكمل مشواره في أراب آيدول، فعانقتها أحلام وقبلتها فرحة بقرارها!
ما الذي أبكى أحلام في اراب آيدول؟
اشترك في نشرة ليالينا الإلكترونية لتصلك آخر أخبار الفن والمشاهير على البريد الإلكتروني.