قرر النجم عمر الشريف تغيير عقيدته المسيحية، واعتناق الإسلام، حتى يستطيع الزواج من سيدة الشاشة العربية، فاتن حمامة، التي لطالما عشقها، ورزق منها بابنهما، طارق.
فاتن حمامة وعمر الشريف وابنهما طارق
قرر المخرج والمنتج السنيمائي العملاق، رمسيس نجيب، تغيير عقيدته المسيحية واعتناق الإسلام حتى يتزوج من الفنانة الجميلة، لبنى عبد العزيز، وعقد قرانهما في عام 1957. وبدأت علاقة لبنى ورمسيس عندما ذهبت لإحدى استوديوهات التصوير المسؤول عنها رمسيس، لإعداد تقريراً صحفياً عن السنيما المصرية مقارنةً بنظيرتها الأمريكية. وفور رؤيتها، شعر رمسيس، والمخرج الشهير صلاح أبو سيف، أنهما أمام موهبة مدفونة، فعرضا عليها التمثيل، إلا أنها رفضت في البداية، ثم وافقت فيما بعد وبدأ مشوارها الفني، كما بدأت مشاعر رمسيس أن تلتهب تجاهها، ح
منير مراد هو الملحن والمسيقي ومقلد الفنانين الشهير، وهو أيضاً شقيق المطربة الراحلة، ليلى مراد. وكان الوسط الفني هو السبب في مقابلة منير مراد وسهير البابلي، ووقوعهما في حب بعضهما البعض. وقرر منير مراد في نهاية الأمر تغيير عقيدته اليهودية، واعتناق الإسلام، من أجل عيون سهير.
كان للراقصة تحية كاريوكا العديد من الصفات الفنية والشخصية والوطنية المبهرة، وهو ما جعل الكثير من الرجال يريدون الارتباط بها، رغم اختلاف العقائد الدينية، زمنهم: أنطوان عيسى، مسيحي، الذي أشهر إسلامه ليتزوج بها في عام 1939، وانفصلا بعد ذلك في عام 1940. وتزوجت كاريوكا فيما بعد من شبرد ليفي، كولونيل أمريكي، الذي أشهر إسلامه ليتزوجا، فتزوجا وقضيا عاماً في أمريكا، ثم انفصلا. وتزوجت كاريوكا 13 مرة في حياتها.
سميرة أحمد برفقة صفوت غطاس.. سميرة أحمد تعرضت لما تعرضت له كاريوكا أيضاً، حيث تزوجت من بطرس زربانيلي، صاحب شركة أفلام الهلال، والمنتج الفني صفوت غطاس، من أصل لبناني، وهما مسيحيان قررا التخلي عن عقيدتهم حتى يتزوجا من سميرة أحمد، رغم الانتقادات وعدم مباركة عائلاتهما.
لولا صدقي هي ممثلة مصرية اشتهرت على الساحة الفنية بأدوارها الثانوية. تزوجت صدقي من المصور السنيمائي الإيطالي، جياني دالمانو، الذي اعتنق الإسلام وغير اسمه ليكون أمين مهدي، حتى يتمكن من الزواج بلولا، وانتهت زيجتهما بعد 6 أشهر فقط من إتمامها.
نشئت علاقة حب قوية ربطت الراقصة الجميلة سامية جمال بالمطرب النجم، فريد الأطرش لإحدى عشر عام، ولكن رفض فريد الارتباط بسامية لأنها راقصة، وهو أمير. خرجت سامية من العلاقة محطمة القلب، حتى قابلت شيبرد كينج في فرنسا. اعتنق كينج الإسلام، وغير اسمه ليصبح عبد الله كينج، وتزوجا وسافرا إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
واستطاع كينج إقناع سامية بتقديم عروضها الفنية في أكثر من 15 ولاية أمريكية مختلفة، وهو ما حدث، وساهم في شهرتها عالمياً. وانتهى الأمر بتحطم قلب سامية مجدداً، عندما استولى كينج على كافة أموالها، فتطلقا وعادت إلى مصر مرة أخرى.
تعرف النجمة سلوى خطاب بأدوارها على شاشة السنيما، والتلفزيون أيضاً، وهي مسلمة العقيدة. وفي أواخر التسعينيات، اشتركت خطاب في فيلم عفاريت الأسفلت، الذي كان يخرجه المخرج المصري أسامة فوزي، المسيحي العقيدة. وفور لقائهما، وقعا في الحب، وقرر أسامة تغيير عقيدته المسيحية للزواج من سلوى، رغم الضغوط المجتمعية والعائلية التي فرضت عليه حتى لا يغير عقيدته، إلا أنه أصر على فعل ذلك، وتزوجا في نهاية الأمر.