باسم يوسف عن تفاصيل كتابه: قصة ابنتي نادية المهاجرة
- تاريخ النشر: الإثنين، 13 نوفمبر 2023
- مقالات ذات صلة
- صور باسم يوسف مع ابنته نادية فهل تشبهه؟
- صورة زوجة باسم يوسف وابنته نادية في أحدث ظهور لهما
- قصة نبي الله يوسف
كشف الإعلامي الساخر باسم يوسف عن تفاصيل كتابه الذي احتفل بإصداره في مهرجان الشارقة الدولي للكتاب قبل أيام، مشيراً إلى أنه يعد لمشروع جديد ببرنامج مع ديزني.
باسم يوسف يكشف قصة كتابه الجديد
وأوضح باسم يوسف خلال لقائه في ندوة بمهرجان الشارقة مع الإعلامي الإماراتي أنس بوخش، أن كتابه يروي قصة فتاة مهاجرة وهي ابنته الكبرى "نادية".
ولفت إلى أن القصة تدور حول كيفية تفاعل تلك الفتاة "نادية" مع المجتمع الخاص بها، وذلك من خلال خيالها الذي تعيش فيه وتأثير الحضارة الفرعونية على الرغم من كونها مهاجرة وتعيش في الولايات المتحدة الأمريكية.
وفي النبذة التي كٌتبت على الكتاب جاء فيها: "لكنّ يوميّاتها لا تخلو من المواقف الصّعبة وبخاصّةٍ مع قدوم تلميذٍ جديدٍ إلى المدرسة لا ينفكّ يضايقها، وظهور رجلٍ صغيرٍ من تميمةٍ أنتيكةٍ على شكل فرس نهر أثار دهشتها وأضاف إلى حياتها نكهةً مزجت بين الطّرافة والغرابة".
شاهدي أيضاً: صور باسم يوسف مع ابنته نادية فهل تشبهه؟
وتحدث باسم يوسف عن تفاصيل جديدة حول مشروع الجديد مشيراً إلى أنه سيقدم خلال الفترة المقبلة ستاند أب كوميدي باللغة الإنجليزية مع ديزني ثم سيقدمه بالعربية في البحرين.
باسم يوسف يتحدث عن لقائه مع بيرس مورغان
وأشار باسم يوسف إلى أنه اختار خلال اللقاءين الذين جمعوا بينه وبين الإعلامي بيرس مورغان أن يكون هناك اختلاف بينهما وأن يكون اللقاء الثاني عميقاً وأهدى ويمل توازناً، معلقاً: "الأهم مش الـ Ego بتاعك الأهم توصل صوت ناس محدش بيسمعهم، طلع عليّا إني بظهر في الحروب والثورات.. هو أنا بومة؟!".
وتابع: "طريقة توصيل المعلومة كانت النقطة المحيرة لي، قررت أني لست ذاهباً لمشاجرة أو إلقاء النكات، لذا قررت الاستماع وإجباره على الاستماع، لذا قررت إلا أقاطعه وأجعله ينهي حديثه لأنها مهما كان صدامي الغضب يزيد مع عدم وجود مساحة للحوار، وبهذا جردته من سلاحه وقلت ما لدي".
وكشف باسم يوسف سر هديته التي قدمها إلى بيرس مورغان وأشاد الجمهور بفكرتها قائلا:ً "لم أرد الصدم معها، وأعطيته زيت الزيتون من الضفة ولم أقل له أن إسرائيل اقتلعت 800 ألف شجرة زيتون، ولكن حين تذوق الزعتر مع الزيتون قلت له المعلومة".