- مقالات ذات صلة
- الملكة رانيا العبدالله تخطف الأنظار بالأبيض خلال زيارتها لعمان
- تفاصيل زيارة الملكة رانيا لروما
- الملكة رانيا تخطف الأنظار في زيارتها لدار نعمة بجبل القلعة
ظهرت الملكة رانيا بإطلالة مميزة إلى جانب السيدة الأولى لإيطاليا خلال زيارتها إلى روما، حيث عكست أناقتها المعهودة، وتفرّدها في اختيار الأزياء التي تجمع بين الكلاسيكية والعصرية، اختارت الملكة رانيا لهذه المناسبة إطلالة عصرية باللون البني الراقي يتألف من كنزة عالية الرقبة وسروال واسع بتنورة مضمّنة، مما منحها مظهراً يجمع بين الرقيّ والراحة.
تفاصيل الإطلالة

تميزت إطلالة الملكة رانيا بتوازن مثالي بين الألوان والقصات. أضافت الأحذية الصفراء الجريئة لمسة حيوية أظهرت حسّها في المزج بين الألوان. أكملت الملكة اللمسات النهائية بحقيبة أنيقة من Dior باللون البيج، مما عزز من تماسك الإطلالة بأسلوب كلاسيكي راقٍ.
مجوهرات ولمسات مكملة
اختارت الملكة رانيا أقراطاً بسيطة وساعة ذكية عصرية، مما عكس مزيجاً متناغماً بين اللمسات التقليدية والحديثة.
الرسالة من الإطلالة
هذه الإطلالة لم تكن مجرد اختيار أزياء فحسب، بل رسالة تعكس الذوق الرفيع للملكة رانيا، ومواكبتها لمستجدات الموضة مع المحافظة على الطابع الكلاسيكي الذي يلائم مكانتها.
إطلالة الملكة رانيا خلال زيارتها للفاتيكان
في مناسبة خاصة عُقدت في الفاتيكان لمناقشة حقوق الأطفال وحمايتها،
خطفت الملكة رانيا الأضواء بإطلالتها الراقية والمتقنة التي عكست شخصيتها الأنيقة وذوقها الرفيع في اختيار الأزياء.
تألقت الملكة رانيا في مؤتمر خاص في الفاتيكان، الذي ناقش قضية حماية حقوق الأطفال وتعزيز رفاههم، بإطلالة راقية تعكس ذوقها الرفيع وأناقتها الدائمة.
واختارت لهذه المناسبة فستاناً زهرياً ناعماً من توقيع المصمم العالمي أوسكار دي لا رنتا Oscar De La Renta، في تنسيق يعكس أسلوبها المميز الذي يمزج بين الفخامة والبساطة، مما أضفى على حضورها لمسة مميزة ملائمة لأجواء هذا الحدث الرسمي.
إطلالة ملكية بفستان زهري ناعم
اختارت الملكة رانيا فستانًا ميدي زهريًا بلمسة باستيلية هادئة من توقيع المصمم العالمي أوسكار دي لا رنتا. التصميم جاء بسيطًا ومُفعمًا بالأناقة في آنٍ واحد، حيث اتسم بقصَّة مريحة ومحددة عند الخصر بفضل حزام رفيع يضفي توازنًا مثاليًا على الإطلالة، أحد أبرز تفاصيل الفستان كان الأكمام المصنوعة من الدانتيل الشفاف، الذي أضاف بُعدًا أنثويًا ناعمًا يعزز من جاذبية التصميم.
اختيار مدروس للإكسسوارات
لم تغفل الملكة رانيا أهمية الإكسسوارات في استكمال إطلالتها، فاختارت حذاء كلاسيكيًا من علامة ديور Dior بلون باستيلي متناغم مع لون الفستان، هذا التصميم الأنيق بأسلوب الـ Pump ليس غريبًا على خزانة الملكة، إذ سبق وأن ظهرت به في عدة مناسبات سابقة.
أما الحقيبة، فجاءت بحجم متوسط من تصميم سيسيلي Sicily من دار الأزياء الإيطالية دولتشي آند غابانا Dolce & Gabbana، وتميزت بلون بيج حيادي يناسب أجواء المناسبة، ويُكمل الطابع الراقي للإطلالة.
تنسيق متناغم مع معطف أبيض طويل
لإضفاء لمسة نهائية أنيقة على الإطلالة، نسقت الملكة رانيا معطفًا طويلًا باللون الأبيض الذي أضفى تناغمًا ناعمًا مع الفستان الزهري. هذا التنسيق بين الألوان الهادئة يعكس حس الملكة في إبراز جمال الأزياء بأسلوب بسيط لكنه مؤثر.
رسالة أعمق تتجاوز الأزياء
لم تكن هذه الإطلالة مجرَّد اختيار للأناقة، بل تعكس في جوهرها احترام الملكة رانيا للمكان والمناسبة التي تهدف إلى حماية حقوق الأطفال وتعزيز قيم العدالة والمساواة. بأسلوبها الراقي وحضورها المؤثر، تمكنت الملكة من دمج الرسالة الاجتماعية والإنسانية مع صورة بصرية تعكس التزامها الدائم بالقضايا الإنسانية.
أناقة تحمل بصمة شخصية
تُثبت الملكة رانيا مرة أخرى قدرتها على اختيار أزياء تمزج بين الحداثة والكلاسيكية، مع مراعاة تفاصيل دقيقة تجعل كل إطلالة لها رمزًا للأناقة المحتشمة والبسيطة في آن واحد. إطلالتها هذه ليست مجرد خيار للأزياء، بل درس في كيفية التعبير عن الذات والقيم من خلال الموضة.
الحدث والمناسبة
كانت زيارة الملكة رانيا إلى روما تتعلق بمشاركتها في القمة الدولية لحقوق الأطفال، حيث ألقت خطابًا مؤثرًا حول أهمية حماية حقوق الأطفال وتعزيز التعليم. وقد تم تسليط الضوء على دورها كناشطة في هذا المجال، مما زاد من أهمية الإطلالة التي اختارتها لتكون مناسبة لمثل هذا الحدث.