الملكة إليزابيث تضع بروش الماس في حفل اليوبيل البلاتيني تكريماً لزوجها
اختارت الملكة إليزابيث الثانية Queen Elizabeth دبابيس البروش من الماس، هدية لحفل زفافها من زوجها الأمير فيليب، لبدء اليوبيل البلاتيني، تم تثبيت مجوهرات البروش على الفستان الأزرق أثناء الاحتفالات وشرب الشاي والكعك في ساندرينجهام.
بالنسبة للملكة إليزابيث الثانية، هذا هو أول يوبيل بدون الأمير فيليب
لقد كان دائماً بجانبها، فقد دعم جلالة الملكة منذ اليوم الأول، عندما وصل خبر وفاة والدها، في ذلك اليوم، 6 فبراير 1952، كان الزوجان الشابان في نيري، كينيا: المحطة الترفيهية الوحيدة في الجولة الملكية الطويلة التي كان من المفترض أن تقودها نيابة عن الملك جورج السادس، تم نقل الخبر إلى الأميرة من قبل الأمير فيليب، أثناء نزهة في الحديقة وحياها كملكة ورئيسة للكومنولث، عادوا على الفور إلى لندن معاً.
إطلالة الملكة إليزابيث الثانية في آخر ظهور علني لها
بعد غياب طويل، تظهر الملكة نفسها للجمهور بمناسبة بعض الاحتفالات التمهيدية، تقطيع كعكة واحتساء الشاي، في سكن ساندرينجهام، لهذه المناسبة، اختارت فستان باللون الأزرق الفاتح وهو من أكثر الظلال التي تناسبها، مرة أخرى، تحتوي المجوهرات التي اختارتها الملكة إليزابيث الثانية على معنى، هذا الوجه الجميل والرومانسي: الدبابيس المثبتة فوق القلب هي تكريم لرفيقها مدى الحياة والتي كانت تود أن يبقى بجانبها للاحتفال بعيد السبعين، سنوات من الحكم، في ذكرى غير مسبوقة للعائلة المالكة البريطانية والبريطانية نفسها.
دبابيس البلاتين لذكرى الأمير فيليب
كان عليه، الأمير فيليب، أن يكون هناك للاحتفال بهذا الحدث المهم الذي يعبر عن حياة طويلة بصفته صاحب السيادة ومرارة الحداد الأبوي وهكذا، من خلال ارتداء هاتين الجواهر البلاتينية، أظهرت الملكة إليزابيث الثانية للجميع أنه موجود في قلبها تماماً.
الدبابيس البروش لذكرى الأمير فيليب وعقد من ثلاثة خيوط من اللؤلؤ تكريماً لوالدها
- قيل الكثير عن عقد اللؤلؤ الذي ترتديه الملكة إليزابيث الثانية عادة وهي هدية من جدها الملك جورج الخامس أراد أن يهبها لها ولأختها مارغريت بمناسبة اليوبيل الفضي لها.
- القلادة، التي شوهدت بالفعل بمناسبة تتويج والدها ألبرت باسم الملك جورج السادس، بعد تنازل عمها (الملك إدوارد)، ظهرت القلادة الآن في اليوبيل البلاتيني، تلك الطبقات الثلاث من اللآلئ هي تحية لوالدها الحبيب.