المذيعة الإيطالية "ديليتا ليوتا" تؤكد علاقتها بجان يامان
المذيعة الإيطالية ديليتا ليوتا نشرت صورةً جديدةً لها برفقة النجم التركي جان يامان، عبر حسابها على إنستغرام، كانت بمثابة التأكيد مرةً أخرى على وجود علاقةٍ عاطفيةٍ تربط الطرفين، حيث ظهر الثنائي وهما في وضعيةٍ رومانسية فيما علقت عليها بالقول: "مرةً في العمر".
الصورة جاءت بعد أيام من قيام النجم التركي بنشر صورةً تجمعه بدليتا، عبر حسابه على إنستغرام، ظهر فيها يامان وهو يحمل مسدساً بيديه، وإلى جانبه المذيعة الرياضية الأشهر في إيطاليا، فيما ترك عليها تعليقا قال فيه: "الثنائي الخطير"، ليُفهم أنه إعلانٌ من يامان بارتباطه به، بعد الشائعات التي أثيرت حولهما ووجود علاقةٍ بينهما.
تعارف الثنائي
يامان كان قد تعرف على ليوتا أثناء تواجده في إيطاليا لاستكمال تصوير أعماله التي اتفق عليها هناك، والتي كان أهمها مسلسل "ساندوكان" الذي يلعب دور البطولة فيه.
من هي ديليتا وما هو خط سير شهرتها
ديليتا ليوتا هي مذيعة ومراسلة رياضية تعمل على تغطية منافسات الدوري الإيطالي ومباريات دوري أبطال أوروبا التي تقام في الملاعب الإيطالية، كما شاركت في تقديم حفل اختيار ملكة جمال إيطاليا في العام 2018.
واشتهرت ديليتا البالغة من العمر 30 عاما، بظهورها الدائم بملابس مثيرة في ساحات الملاعب، وأنها داذما ما تتعرض لمواقف محرجة بسبب ذلك، ففي عام 2019 تعرضت لهتافات غير لائقة وغير أخلاقية أثناء تغطيتها خلال تغطيتها مباراة نابولي ضد بريشيا.
وانتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي حينها، مقطع فيديو تظهر فيه ليوتا، أثناء مرورها أمام جمهور نابولي، حيث قاموا بالتحرش بها عبر إطلاق هتافات غير لائقة، لترد عليهم بعلامة "غير جيد" عبر إبهامها.
وكان قد سبق ذلك، اختراق هاتفها عام 2017، وتداول صور شبه عارية لها، الأمر الذي أثار ضجة واسعة في إيطاليا وقتها.
وعلقت ليوتا على الأزمة قائلةً: "تم اختراق هاتفي وتمت سرقة بعض الصور، وليس جميع اللقطات المنشورة بواسطة الهاكرز حقيقية، هناك الكثير منها مزيف".
وخلال العام الماضي 2020 ادّعت تقارير إيطالية وجود علاقة بين ديليتا ليوتا والنجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش مهاجم ميلان، وذلك بعدما اجتمع الثنائي أثناء تصوير إعلان لتطبيق اللياقة البدنية Buddyfit ، إذ تم رصد الثنائي فيما يبدو في مطعم في سردينيا معاً حيث كانت ليوتا تحتفل بعيد ميلادها الـ 29 في الجزيرة الإيطالية، إلا أنهما قاما بنفي تلك الادعاءات.