القصة الكاملة لأزمة سوسن بدر بعد ظهورها بالحجاب
- تاريخ النشر: السبت، 08 أكتوبر 2022
- مقالات ذات صلة
- القصة الكاملة لأزمة نجلاء بدر مع أحد الفنادق ورد وزارة السياحة المصرية
- تصريحات سوسن بدر عن خلع الحجاب والأدوار الجريئة
- صور ساخرة من سوسن بدر بعد ظهورها المكثف بإطلالاتها فرعونية
أثارت الفنانة المصرية، سوسن بدر، حالة من الجدل بعد أن تعرضت للانتقادات بسبب ظهورها بغطاء للرأس في سلسلة وثائقية عن الحضارة الفرعونية، إلا أنها أكدت أن السبب يعود لحرق شعرها، لكنها ظهرت به بعد يوم واحد دون أضرار.
القصة الكاملة لأزمة حجاب سوسن بدر
بدأ الأمر بعد أن ظهرت سوسن بدر بالحجاب وملابس غير مناسبة للحديث عن الحضارة وتاريخ مصر الفرعوية وتعرضت سوسن بدر للانتقادات بسبب عدم ملائمة مظهرها لتفاصيل السلسلة الوثائقية التي ظهرت بها.
وعلقت سوسن بدر على الأمر بعد الانتقادات التي تعرضت لها، وكشفت سبب ظهورها بالحجاب عبر حسابها الشخصي على تطبيق سناب شات.
وكتبت سوسن بدر مؤكدة أن الأمر لم يكن مقصوداً منه شيء ولا يعبر عن أي توجه ديني أو سياسي، ولكنها تعرضت إلى تلف شعرها في منتصف التصوير ولم يكن من الممكن تأجيله.
وتابعت: " توضيح للجميع … ظهوري مرتدية غطاء للشعر في بعض مشاهد أفلام أم الدنيا ليس له أي توجه سياسي أو ديني أو فكري.. ولا لفرض أي هوية على السيدة المصرية أو غيرها.. حدث ظرف طارئ أثناء التصوير أدى إلى إتلاف شعري تمامًا ونحن في منتصف التصوير، وكان من المستحيل تأجيل التصوير وقتها.. للتوضيح فقط".
ورغم توضيح سوسن بدر لتعرض شعرها للحرق أثناء التصوير والتلف إلا أن ذلك لم يخفف من حدة الانتقادات التي تعرضت لها حيث رأى البعض أنها كان من الممكن أن تظهر بباروكة فرعونية أو غطاء رأس يناسب تلك الفترة.
وفي الوقت نفسه هاجم بعض المتابعين منتقدي سوسن بدر، معتبرين أن الظهور بغطاء رأس ليس سبباً للهجوم عليها وانتقادها.
سوسن بدر تثير جدلاً بظهورها بشعرها
ورغم أن سوسن بدر أكدت أن شعرها تلف إلا أنها فوجئت الجمهور أمس بالظهور بشعرها في صورة لها عبر حسابها الشخصي على تطبيق إنستغرام.
وظهرت سوسن بدر بدون غطاء للرأس مع مصففة الشعر موضحة أنها تخلصت من التلف الذي كانت تعاني منه وعلقت على الصورة قائلة: "أخيرا شعري اتصلح شكرا".
يذكر أن السلسلة التي ظهرت فيها سوسن بدر تتبع آثار تطور الإنسان المصري القديم منذ عام، وعصر بنا الأهرامات وتضيف للمادة التاريخية بُعد إنساني ودرامي لأول مرة يتم استخدامه في سرد تاريخ مصر القديمة والتي انطلقت بعنوان مصر أم الدنيا.