الحب لا يعترف بالفروق: قصص زواج نجوم هوليوود رغم اختلاف الأعراق
إدي مورفي وبيج بوتشر
إف كيه إيه تويغز وروبرت باترسون
أليس كيم كيج ونيكولاس كيج
إلين بومبيو وكريس إيفري
أمريكا فيريرا وريان بيرس ويليامز
بنيامين برات وتاليزا سوتو
تاميرا موري-هاوسلي وآدم هاوسلي
جورج كلوني وأمل علم الدين
جورج لوكاس وميلودي هوبسون
جيمي تشونغ وبريان غرينبرغ
روبرت دي نيرو وجريس هايتور
زوي سالدانا وماركو بيريجو
سيرينا ويليامز وأليكسيس أوهانيان
كايلي جينر وترافيس سكوت
كريسي تيجين وجون ليجند
كلوي كارداشيان وتريستان طومسون
كيلي ريبا ومارك كونسويلوس
كيم كارداشيان وكاني ويست
ليزا بونيت وجيسون موموا
مايا رودولف وبول توماس أندرسون
ميغان ماركل والأمير هاري
-
1 / 21
الحب مثل الموت لا يعرف الفرق بين غني وفقير أو شخصية عامة وشخص عادي كذلك لا يعرف الفرق بين الأعراق والحدود ولعل هذا أكثر ما يميزه فالحب هو المساواة المطلقة، تعرفوا على قصص زواج نجوم هوليوود المختلفة الأعراق.
نجوم هوليوود
من أكثر قصص زواج المشاهير مختلف الأعراق نجاحاً زواج كريسي تيجن وجون لجند، فهناك الكثير من الأمور المشتركة بينهما التي جعلت العلاقة أسهل بكثير فالعائق الأساسي في الزواج مختلف الأعراق هو اختلاف الثقافة والأفكار بخاصة وأن كريسي تيجن ذات أصول آسيوية تعتز بها بشدة.
على غرار هذا الزواج نجد الثنائي نيكولاس كيدج وأبيس كيم التي تنتمي بالكامل للثقافة الآسيوية وعلى الرغم من هذا يعد هذا الزواج من أنجح زيجات المشاهير على الإطلاق.
زواج النجوم
من أكثر الزيجات التي كسرت عوائق الزواج مختلف الأعراق زواج الأمير هاري من الممثلة الأمريكية ميغان ماركل حيث وصل حرصه على نجاح هذا الزواج لدرجة التنازل عن الألقاب الملكية.
أما القصة الأكثر رومانسية فكانت من نصيب سيرينا ويليامز وأليكسيس أوهانيان والتي تحدثت بوضوح عن زواجها من الرياضي ورجل الأعمال أليكسيس أوهانيان حيث أكدت أنها لم تتخيل أنها ستتزوج في يوم من الأيام برجل ذو بشرة بيضاء لأنها تدرك جيداً الفارق الثقافي والفكري بين الاثنين، وأضافت أن الحب لا يعترف بمثل هذه الفروق.
كذلك بالنسبة لزواج نجمة تليفزيون الواقع كيم كارداشيان والمغني العالمي كاني ويست، لأنها تعد العلاقة الأنجح في حياة كيم كارداشيان وتمكنا معاً من إيجاد الكثير من نقاط الاتفاق والتفاهم.
تعرفوا على قصص نجوم هوليوود مع الزواج مختلف الأعراق
تم نشر هذا المقال مسبقاً على رائج. لمشاهدة المقال الأصلي، انقري هنا