التفاصيل الكاملة لحبس حليمة بولند: علاقة إعجاب وراء الأزمة
كشفت المحامية مريم البحر تفاصيل جديدة في القضية المتهمة فيها حليمة بولند بالتحريض على الفسق والفجور، مؤكدة على أن السبب وراء الأمر هو علاقة إعجاب بينها وبين الطرف الذي تقدم بدعوى قضائية ضدها.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وأكدت حليمة بولند على أن ما نشر لها من صور أو فيديوهات تم التحصل عليه بطريقة غير قانونية وأن هذا الشخص، الذي لم تعلن عن هويته، هو الذي حصل عليها بطريقة غير قانونية من خلال استغلال علاقة الملاطفة بينهما واستغلال هاتفها.
سبب حبس حليمة بولند
وقالت مريم البحر في مقطع الفيديو: "هذا الحكم صدر إحنا تقريبا صار لنا في هذه القضية سنة وكنا نعتم ونكتم عليها لكن أحب أبين بداية الأمر، بأن الخصم وهو الطرف اللي رفع القضية أخد نفس الحكم مع الشغل والنفاذ إذا نحن أمام طرفين وكل شخص أخذ نفس الحكم وهو الحبس مع الغرامة".
وأضافت: "بالفعل تم التحريض على تهمة الفسق والفجور للإعلامية حليمة بولند ولكن ما الذي حدث.. في بداية الأمر هي لا تعرف الشخص الذي قام في البداية الدخول عليها من خلال واتس آب وطلب منها من خلال واتس آب التقرب ثم أبدى إعجابه وطلب الارتباط والزواج، وبحكم ذلك أرسل الصور الخاصة فيه وعبارات الإعجاب وكان هناك ملاطفة متبادلة بين الثنائي".
شاهدوا التفاصيل الكاملة:
This browser does not support the video element.
واستكملت مريم البحر: "بطبيعة العلاقة كان فيه هناك حديث وتبادل للصور، وبالتالي أي فيديو تم التحصل عليه بطريقة غير قانونية وكذلك الصور ما في شيء تم إرساله من قبلها، وأي شيء حصل عليه كان من خلال علاقته بها أو من خلال الاستيلاء على هاتفها الخاص وهذا سبب الحكم عليه، وهو ثبوت استخدامه لهاتفها الخاص وتعرضه لأسرار الآخرين فلولا إرساله لرسائل صوتية لكان دبر لها الجريمة المثالية".
وخلال الساعات الماضية تصدرت حليمة بولند مؤشر محرك البحث جوجل بعد الإعلان عن حكم صادر ضدها بالحبس عامين وتغريمها ٢٠٠٠ دينار، بتهمة التحريض على الفسق والفجور، وذلك بعد أن تقدم أحد الأشخاص بدعوى ضدها اتهمها فيها بتحريضه على الفسق من خلال صورها وفيديوهاتها، وهو ما أكدت مريم البحر عليه بأنه استولى على الصور والفيديوهات بطريقة غير شرعية من خلال استغلال هاتفها وعلاقة الملاطفة المتبادلة بينهما.
حليمة بولند
تفاعل الجمهور مع فيديو مريم البحر في تعليقات منها: "الله يستر على الناس يا رب وما لنا دعوى بهالأمور وهالقضايا الخاصة ولها ظروفها وخصوصيتها ولكن نطلب الله الستر للجميع يا رب ولا نتكلم عن أمور لها خصوصيتها ووضعها وما جرى من ظروفها اهتموا بشؤونكم بارك الله فيكم وكفى تناقل هالموضوع واتركوا الناس في حالهم الله يستر على الجميع". "هل الفسق والفجور هو إظهار شيء خاص بها على نحو صورة أو فيديو إلى طرف وحيد وعادة الذي يرسل شؤون شخصية له فهو يعرفه جيدا وصار بينهما الفة وتبادل غرامي بينهما وإذا هذه معطيات القضية فالمحامية تحتاج للمزيد من الجهد بتحديد تعريف الفجور هذا أول طريق للدفاع".
وانتقد آخرون الحديث عن حبس حليمة بولند وكشف تفاصيل القضية على الملأ في تعليقات منها: "الله يسترنا ويستر بنات المسلمين .. يا جماعة والله ما يجوز والله إلى قاعد يصير غلط الستر زين والمفروض حتى اسمها ماينكتب ولا محاميتها تكلم ترانا بالكويت ودولة مسلمة متعودين علي ستر مو نفضح بعض الله مستعان الله يهديهم ويهدينا ويصلح الحال ويسترنا بالأرض ويوم العرض".
شاهدي أيضاً: هذه الصورة هي أول تأكيد على طلاق حليمة بولند
شاهدي أيضاً: التحليل النفسي لشخصية حليمة بولند