اصنع لحظات لا تُنسى مع رينو8 برو 5G في اليوم الوطني الإماراتي الـ 51
اصنع لحظات لا تُنسى مع رينو8 برو 5G في اليوم الوطني الـ 51 لدولة الإمارات هذا العام
- صُمم رينو8 برو 5G ليكون خبير تصوير البورتريه الخاص بكم بفضل وحدة معالجة الصور MariSilicon X، التي ستضمن حصولكم على تجربة تصوير لا مثيل لها.
- الآن بات تصوير الألعاب النارية واحتفالات اليوم الوطني أسهل من أي وقت مضى، رينو8 برو 5G سيمكنكم من التقاط صور ومقاطع فيديو نقية وفائقة الوضوح
مع بدء الاستعدادات لليوم الوطني الـ 51 لدولة الإمارات، لا بد لكم من تجربة هاتف رينو8 برو 5G من أوبو، الهاتف الذكي الأفضل لتخليد لحظاتكم المميزة واحتفالاتكم وجمع ذكريات تدوم مدى الحياة في أهم عطلة وطنية في دولة الإمارات لهذا العام.
صُمم رينو8 برو 5G ليكون خبير البورتريه، من خلال نظام كاميرا متطور ومدعوم بوحدة معالجة الصور MariSilicon X، حيث سيمكنكم من التقاط صور نقية وفائقة الوضوح في كافة الظروف سواء كان هنالك إضاءة في الخلفية أو في المناطق المظلمة، ليعطيكم ألوان وتفاصيل تبدو واقعية.
ومع توافر خاصية تصوير فيديو ليلي بجودة 4K ، يمكن للمستخدمين التقاط مقاطع فيديو فائقة الوضوح ليلاً، فيما تعزز خاصية تصوير فيديو ليلي بدقة 4K وتقنية HDR (4K Ultra HDR Video) من جودة مقاطع الفيديو الملتقطة في وجود إضاءة قوية في الخلفية، حيث يمكن لكلتا الميزتين تحسين جودة ولون الصور بشكل ملحوظ، وتجنب الإفراط في إظهار الضوء في المناطق الساطعة مع الاحتفاظ بأقصى قدر من التفاصيل في المناطق المظلمة، كل هذا سيضمن لكم تصوير الفعاليات التقليدية والألعاب النارية والاحتفالات الوطنية التي ستنير سماء الدولة كافة.
أما الذين يرغبون في إضافة مؤثرات الأفلام إلى صورهم ومقاطع الفيديو الخاصة بهم، فإن هاتف رينو8 برو 5G يوفر أيضاً ميزات مثل Portrait Mode وHyperlap و960fps و AI Slow-motion. خيارات كثيرة وقدرات تصوير لا مثيل لها توفرها لكم أوبو لتتشاركوا لحظاتكم المميزة مع الأهل والأصدقاء.
ولضمان استمتاع المواطنين والمقيمين في دولة الإمارات بكافة فعاليات اليوم الوطني، يضمن رينو 8برو 5G الأداء الرائد المتكامل لمدة أطول مع خاصية الشحن فائق السرعة سوبر ڤووك “SUPERVOOCTM” 80 وات القادرة على شحن بطارية هاتف رينو8 برو 5G التي تسع 4500 ميللي أمبير بنسبة 50٪ خلال 11 دقيقة فقط.
ولتوفير تجربة استخدام يومية أكثر سهولة وراحة، تم إعادة تصميم الجزء الداخلي من الهاتف، مما مكن مهندسي أوبو من تقليل سُمك رينو8 برو 5G إلى 7.34 ميلليمتر فقط، ليكون بذلك الهاتف الأنحف في سلسلة هواتف رينو حتى الآن، مع تصميم انسيابي موحد للهيكل الخارجي ليوفر ملمساً أنيقاً وجذاباً مع الاحتفاظ بهيكل متين وقوي وتصميم سلس ومذهل يجعل الهاتف مريحاً في قبضة اليد.
سواء كنتم مع أحبائكم تشاهدون الألعاب النارية أو تستمتعون بعطلة العيد الوطني مع الأصدقاء، فإن هاتف رينو8 برو 5G سيضمن تخليد لحظاتكم المميزة ليلاً و نهارًا.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.