استمتع بصور ليلية واضحة مع سلسلة هواتف أوبو فايند إكس5

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 30 أغسطس 2022

استمتع بصور ليلية واضحة كما لم تراها من قبل مع سلسلة هواتف أوبو فايند إكس5 المعززة بشريحة معالجة الصور MariSilicon X NPU الحصرية من أوبو

مقالات ذات صلة
سلسلة هواتف فايند N3 من أوبو تعمل كمفاتيح رقمية لسيارات BMW
اكتشف عالم غامراً ينبض بالألوان في شاشة هاتف أوبو فايند إكس5
فيديو: مراجعة هاتف فايند N3 الجديد من أوبو
  • لكل عشّاق التصوير، سلسلة الهواتف الذكية المتطورة فايند إكس5 من أوبو ترفع مستوى وحدود التصوير بالهواتف الذكية.
  • يرتقى هاتف فايند إكس5 بالسلسلة إلى مستوى آخر من الجمال شكلاً ومضموناً، فيعيد رسم حدود تجربة امتلاك الهاتف الذكي من حيث التصميم والتصوير والبطارية والأداء.
  • التقط ذكريات تعيش للأبد مع أكثر أنظمة التصوير تطوراً وتقدماً، والمدعومة من شريحة معالجة الصور MariSilicon X

هناك سؤال نردده دائماً ولم نستطيع الحصول على إجابة وافية "لماذا لا نستطيع التقاط صورة ليلية واضحة ودقيقة كما نراها بأعيننا؟"، إذ إننا دائماً ما نفقد تلك الألوان العميقة والغنية، والظلال المحيطة والتفاصيل المهمة أثناء التقاط الصور أو تسجيل مقطع فيديو ليلاً لنحتفظ بذكرى رائعة مع العائلة أو الأصدقاء.  

أخذت أوبو -العلامة التجارية العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا- ذلك السؤال على مَحمل الجد وسعت جاهدةً لقلب موازين تقنية عالم التصوير من خلال الهواتف الذكية عبر جواب عملي وفعال، وذلك بابتكار أول شريحة لمعالجة الصور بتقنيات متطورة ومتخصصة MariSilicon X NPU.

إن تقنية التصوير من خلال الهواتف الذكية أصبحت متطورة للدرجة التي يشكل فيها عاملي التصميم ووزن الهاتف المحمول تحدياً أساسياً. فيحتاج المستخدمين أجهزة تتيح مساحة للتحكم في مزاياها كمستشعرات التصوير وعدسات الكاميرات، والتي تقدم أداءً أفضل بشكل عام كلما زادت حجمها. ومن أجل إحداث طفرة أخرى في عالم تقنية التصوير بالهواتف الذكية، كان لا بد من ايجاد حل جديد كلياً، إذ وجدت أوبو أن التصوير الفوتوغرافي المدعوم بالذكاء الاصطناعي هو السبيل الأمثل لتحقيق هذا النهج.

صُممَت شريحة معالجة الصور MariSilicon X بناءً على احتياجات ومتطلبات أوبو فيما يخص التصوير الفوتوغرافي المدعوم بالذكاء الاصطناعي، فركزت على الوصول لأقصى قوة حاسوبية متطورة وأعلى كفاءة في استخدام الطاقة وأسرع معالجة لإعطاء صورة مُحسّنة بشكل غير مسبوق.

وبعد مسيرة طويلة مليئة بالتحديات وساعات عمل لا حصر لها من التجربة والاختبار، تم الإعلان عن شريحة معالجة الصور MariSilicon X وعُرضَت في مؤتمر أوبو للابتكار INNO Day 2021 OPPO. سُميت الشريحة بهذا الاسم تيمناً بأعمق خندق في العالم "خندق ماريانا"، لتتذكر أوبو دائماً أن الإبداع في تصميم أفضل المنتجات إلى المستخدمين لا ينتهي أبداً.

وقد تم تصميم شريحة معالجة الصور المتطورة والمتخصصة MariSilicon X NPU بناءً على بنية هندسية بحجم 6 نانومتر، وتعتبر بذلك أكثر محركات التصوير تطوراً في السوق، فهي تدعم تصوير الفيديو بدقة 4K مع خاصية النطاق الديناميكي العالي المدعم بالذكاء الاصطناعي HDR AI التي تعمل على تخصيص الألوان وزيادة وضوحها وسطوعها في ظروف الإضاءة المنخفضة، هذا بالإضافة إلى خاصية العرض المباشر وإمكانية معالجة الصور الخام RAW، ووضع التصوير الاحترافي RGBW. علاوة على ذلك، توفّر شريحة معالجة الصور MariSilicon X سرعة تصوير فيديو فائقة ومعززة بتقنيات الذكاء الاصطناعي بسرعة تزيد 20 مرة عن نظرائه في السوق، وبدقة تفوقهم 4 مرات وكل هذا بشكل سلس للغاية وبصيغة الصور الخام RAW.

تقع وحدة معالجة الصور NPU في قلب هاتف فايند إكس5 برو، وهو أحدث ما قدمته أوبو على الإطلاق. إن هاتف فايند إكس5 برو هو نتاج عشرات الأعوام من الأبحاث والتطوير في مجال أنظمة كاميرات الهواتف المحمولة والتي تم تتويجها بهاتف يساعد مستخدميه على التقاط مقاطع فيديو ليلية مُحسنة أفضل بنسبة أربعة أضعاف في الدقة وأقل تشويشاً مع تعديلات فائقة للألوان. وبهذا أصبح التقاط مقطع فيديو ليلي بدقة 4K ممكناً ولأول مرة في عالم الهواتف الذكية، بحيث يكون كل إطار واضح وثابت تماماً مثل الصورة الفوتوغرافية.

بفضل قدرتها الحاسوبية المذهلة وضخامة إنتاج البيانات، فإن شريحة MariSilicon X قد أحدثت ثورة في طريقة معالجة الصور لتحقيق المعالجة في الوقت الفعلي للصور الخام RAW على مستوى البيكسلات. بالاستفادة من قوّة شريحة معالجة الصور MariSilicon X، يمكننا التقاط مزيد من التفاصيل في الصور مقارنةً بطريقة الصور التقليدية، مما يفتح أفقاً جديدة بالكامل للتصوير المدعوم بالذكاء الاصطناعي.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيرسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.