استغلوا رمضان لاستعادة السلام الداخلي مع سماعات أوبو إنكو آير3
- تتميز سماعات أوبو إنكو آير3 بتصميمها الجذاب وميزات رائعة لأفضل تجربة ترفيه سمعي بصري.
- تتيح السماعات للمستخدمين الاستماع إلى موسيقى تقليدية وتسجيلات البودكاست طوال شهر رمضان.
لا تفوتوا فرصة الاستفادة من مجموعة منتجات أنترنت الأشياء المتنوعة من أوبو، العلامة التجارية الرائدة في مجال التكنولوجيا، والتي ستضمن لكم تجربة استثنائية تملأها الراحة والسكينة خلال الشهر الفضيل.
حققت أوبو في السنوات الأخيرة تقدماً تكنولوجياً كبيراً في مجال الصوتيات، حيث أطلقت مؤخرًا سماعات أوبو إنكو آير3، التي تتميز بتصميم جذاب وميزات رائعة بقيمة تنافسية وذلك لضمان أفضل تجربة ترفيه سمعي بصري للمستخدمين. الآن بات بإمكان الجميع الاستمتاع بلحظات تفكر تملأها الهدوء والسكينة لإيجاد السلام الداخلي خلال شهر رمضان المبارك.
يمكنكم الآن استخدام سماعات أوبو إنكو آير3 أثناء التنقل دون مقاطعة وذلك بفضل خاصية إلغاء الضوضاء التي ستفصل الصوت عن أي ضوضاء خلفية في الوقت الفعلي، فيما تعتمد السماعات على أحدث جيل من تقنية البلوتوث 5.3 والذي يتميز بتوصيل أسرع للصوت ومقاومة أية تداخل سمعي، بما يضمن لمستخدمي الهواتف المحمولة من كافة العلامات التجارية الاستمتاع بتجربة سمعية بصرية لا مثيل لها.
تعمل سماعات أوبو إنكو آير3 لمدة تصل إلى ست ساعات، مع عمر بطارية يمتد إلى 25 ساعة كحد أقصى باستخدام علبة الشحن، حيث ستضمن لكم السماعات عمر بطارية يصل إلى ساعتين كاملتين عند شحنها لمدة 10 دقائق فقط في حال احتجتم لشحنها بسرعة.
تتميز سماعات أوبو إنكو آير3 بإمكانات بطاريتها الكبيرة، وكما توفر للمستخدمين جودة صوت فائقة، وذلك إلى جانب قدرتها على معالجة الصوت المباشر في السماعات نفسها، لضمان تجربة استماع متكاملة ثلاثية الأبعاد، سواء كان المستخدمين يستمعون إلى الموسيقى لمساعدتهم على التأمل أو يتحدثون إلى أحبائهم أو يتعلمون وصفات جديدة للإفطار، فإن سماعات أوبو إنكو آير3 هي الرفيق الأمثل.
تتوفر سماعات أوبو إنكو آير3 عبر موقع أوبو الإلكتروني ومتاجر التجزئة المختارة في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة، بسعر التجزئة الموصى به 199 درهمًا إماراتيًا.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.