استرخ واشحن طاقتك في 2023 مع تطبيق "أوبو ريلاكس O Relax"
- أوبو ريلاكس تطبيق حصري من أوبو يوفر أجواء هادئه على هواتفكم الذكية
- يوفر التطبيق لحظات استرخاء لا مثيل لها، حيث يتيح لكم تصميم تجربتكم الخاصة مع تقنيات صوتية عالية الجودة، لمساعدتكم على تصفية الذهن وتهدئة الأعصاب.
تحرص أوبو دوماً على مساعدة مستخدميها في مواجهة أي توتر وإيجاد السلام الداخلي، وتحثهم على جعل صحتهم وراحتهم أولوية، خصوصاً مع زيادة التوتر لتحقيق أهداف وطموحات جديدة في بداية كل عام.
تقدم واجهة الاستخدام ColorOS 12.1 على هواتف رينو8 برو 5G من أوبو تجربة تشغيل أكثر ذكاءً وأمانًا وميزات متنوعة تلبي احتياجات المستخدمين بما في ذلك أوبو ريلاكس، التطبيق الحصري الذي يتيح للمستخدمين لحظات من الهدوء والاسترخاء عبر هواتفهم الذكية.
يضع الجميع خطط وأهداف كثيرة لتحسين وتطوير أنفسهم مع بداية كل عام جديد، لذلك، سيساعدكم أوبو ريلاكس في التخفيف من الضغوطات التي قد تسببها هذه الأهداف، حيث يقدم التطبيق مجموعة كبيرة من الملفات الصوتية المختلفة لتكون ملاذاً آمناً للمستخدمين سواء كان ذلك لتحسين كفاءة نومهم أو زيادة الاسترخاء أو التأمل، لا تفوتوا المقاطع الموسيقية الهادئة وأصوات الطبيعة، لتساعدكم على تصفية الذهن وتعزيز الراحة وتهدئة الأعصاب. تُعد الضوضاء البيضاء جزءًا مهمًا من هذا التطبيق، خصوصاً كونه يعزل الأصوات ويمنع أي تشتيت من حولكم ليضمن لحظات هدوء مثالية.
كرائدة في مجال التقنية الصوتية، واستناداً على خبرتها وتاريخها في الإنتاج الموسيقي، تعرف أوبو جيداً مدى تأثير الصوت على المشاعر والعواطف، وذلك منذ اطلاقها أول جهاز مشغل للأغاني MP3 عام 2005. هذا يمنح تطبيق أوبو ريلاكس أهمية كبيرة، وهو السبب الأساسي لتثبيته على ColorOS 12.1 في هاتف رينو8 برو 5G.
هذا كما تقدم أوبو صوت المدينة، أحد أبرز ميزات تطبيق أوبو ريلاكس، الذي يوفر للمستخدمين ما لن يجدوه في أي تطبيق آخر، حيث سجّل أوبو ريلاكس حتى الآن نماذج صوتية لأحداث يومية في 6 مدن شهيرة حول العالم منها ريكيافيك وبكين وطوكيو. ويعد صوت المدينة الحل الأمثل لأولئك الذين يتشوقون للعطلة والسفر، حيث يضم نماذج صوتية مفعمة بالحيوية مثل صوت الضجيج داخل مترو الأنفاق في ساعة ذروة والأصوات الهادئة مثل صرير المطر على حافة النافذة بما يتيح للمستخدمين الاستمتاع بتجربة هادئة ونسيان ضغوطات الحياة اليومية.
بالإضافة إلى ذلك، يقدم لكم تطبيق أوبو ريلاكس خاصية التنفس العميق والألعاب التي تساعد على الاسترخاء، وذلك من خلال مزج الأصوات مع رد الفعل الحسي، لمساعدة المستخدمين على تنظيم عملية التنفس والشعور بالهدوء والتركيز من خلال عملية اللمس والاستجابة، أو ببساطة الاستمتاع بتجربة حسية أكثر بدون استخدام الشاشة. ويمكن للمستخدمين استكشاف الألعاب الممتعة المتاحة لإيجاد طرق مريحة للاسترخاء التام.
غالبًا ما يأتي العام الجديد بقرارات وأهداف وأحلام جديدة، ولكن هذا قد يؤدي إلى قلق أو ضغط أو توتر إضافي. لذلك احرصوا على الاسترخاء ولتكن صحتكم النفسية أولوية مع أوبو ريلاكس، الذي سيقدم لكم تجربة متكاملة بنماذج صوتية وتمارين التنفس العميق مع رينو8 برو 5G التي تساعد على تخفيف التوتر وزيادة التركيز.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.