اختبري نفسك: هل أنت أم مثالية؟
- تاريخ النشر: الخميس، 21 فبراير 2013 | آخر تحديث: الإثنين، 05 سبتمبر 2022
- مقالات ذات صلة
- اختبري نفسك: هل أنت أم جيدة؟
- اختبري نفسك: هل أنت مُدمنة على الترف؟
- اختبر نفسك: هل أنت حريص على صحتك؟
1) في التحضيرات ليوم دراسي:
أ – هل تستفيقين في الصباح الباكر لتواكبي أولادك؟
ب – هل تعطين أوامر مسائية للخادمة كي تنفّذ صباحًا؟
ج – هل تبقين نائمة متّكلة على زوجك، خادمتك أو الأولاد؟
2) في اجتماعات الأهل والأساتذة؟
أ – هل تتحضرين للاجتماع، مزوّدة بتفاصيل أولادك المدرسية؟
ب – هل تتكلين على زوجك كي يذهب بمفرده؟
ج – تبحثين عن وسيلة للتهرب من اللقاء؟
3) في مواكبة ساعات التدريس المنزلية:
أ – تشرفين على كل شاردة وواردة؟
ب – تتكلين على مدرّس(ة) الساعات الخصوصية؟
ج – تعتبرين أن الأولاد يتدبرون أمرهم بمفردهم؟
4) في الإشراف على الغذاء والنظافة وساعات النوم، هل:
أ – كل شيء منظم ومدروس علميًا وموجّه منك؟
ب – تنتظم أمورنا حسب الوقت والظروف؟
ج – نترك للجميع حرية التحرك ونحاسب على النتائج، أحيانًا؟
5) في ساعات التدريس المنزلية هل:
أ – الصبر والهدوء عنوانان من عناوينك؟
ب – بعض حالات اللوم والغضب على الأولاد عند التقصير؟
ج –نوبات الهستيريا وتوزيع الإهانات، حالة دائمة؟
إذا كانت الأجوبة، بمعظمها في الألف:
أنت أم مثالية وصالحة، محبة لدورك ومواكبة لواجباتك، غير أنانية. قوية في مشاعرك وتمارسين أمومتك بقوة وعناد. مع الأولاد، في المدرسة والبيت، عاطفتك لا تتغير وقواعد اللعبة عندك أن الأولاد أولوية لا تسبقها اولوية. خلقت كي تكوني أمًا وأنت ناجحة في وظيفتك.
في الباء:
أنت أم شبه صالحة، لا مثالية في تحركك، أولويتك تتشارك مع أولويات أخرى. زوجك ترك لك الحرية في إدارة العائلة، قد لا تستحقينها، أثبتي جدارتك في الأمومة قبل أن يكتشف أولادك، ولو متأخرين، أنك كنت امًا فاشلة أو غير قادرة على الغطاء العاطفي المطلوب. بالنية الطيبة قد يتحسن الوضع معك. أبذلي جهدًا.
في الجيم:
سؤال يطرح نفسه، لماذا تزوجت أصلاً. وإن كان هذا لحاجة ما، فلماذا حملت وأنجبت. لم تخلقي أصلاً كي تكوني أمًا. أنانية وغير متزنة عاطفيًا. قوالبك الاجتماعية ملتوية، ربما نتيجة تربيتك، أصلاً لا تهمك العائلة ولا تهتمي لما يمكن أن يطرأ سلبًا أم إيجابًا. مسكين زوجك ومساكين أولادك. تطوري قبل أن تقع الكارثة.
أعجبك هذه الإختبار؟ للمزيد من الإختبارات الشخصية على بريدك اشتركي بنشرة ليالينا الإلكترونية
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.