احتفلوا بعيد الأم بأسلوب جديد مع أوبو في هذا العام
- قد يشكل العثور على الهدية المثالية لأهم شخص في حياتكم تحديًا كبيراً، لذلك توفر أوبو لكم خيارات متنوعة من التكنولوجيا التي ستحبها الأمهات بلا شك.
- تقدم أوبو أدوات ستجعل حياة الأمهات أسهل وأكثر راحة، ابتداءَ من سماعات الأذن اللاسلكية إلى الهواتف الذكية.
مع اقتراب موعد عيد الأم لهذا العام، اختارت لكم أوبو، العلامة التجارية الرائدة في مجال التكنولوجيا، مجموعة من الهدايا التي تتميز بسهولة الاستخدام وتقدم ميزات رائعة وتكنولوجيا مُبتكرة للاحتفال بكل أم، بدلًا من تقديم الشوكولاتة والزهور كما في كل عام، يمكنكم الآن اختيار هدية مميزة من أوبو لتحسن من الحياة اليومية للأمهات.
أوبو رينو8 T، للأم التي تستمتع بتخليد اللحظات العائلية
يعد هاتف أوبو رينو8 T الجديد كليًا الهدية الأنسب للأمهات اللواتي يستخدمن الكاميرا دوماً لتخليد أجمل اللحظات العائلية، حيث يأتي الهاتف مزودًا بأحدث التحسينات على الجهاز ويقدم ميزات تصوير بورتريه لا مثيل لها. وكما يضمن أوبو رينو8 T صورًا عالية الدقة بتفاصيل غير مسبوقة لتشجيع الأمهات على التقاط الصور بإبداع. يبلغ سعر هاتف أوبو رينو8 T 1499 درهم إماراتي.
جهاز أوبو آير باد اللوحي، للأم التي تحتاج للمساعدة في مهامها التي لا تنتهي
لا نرى غالباً الجُهد والعمل الذي تقوم به الأمهات وراء الكواليس، سواء كان في العمل أو عند تنظيم حفلات أعياد الميلاد أو في المنزل، فإن القائمة لا تنتهي أبدًا بالنسبة لكل أم. لذلك، يُعد جهاز أوبو آير باد اللوحي الأداة الأمثل لمساعدة الأمهات سواء في المنزل أو العمل مع أسلوب حياتهن المليء بالمهام والمسؤوليات، حيث سيقلل الجهاز اللوحي من التوتر وسيمكنهم من إدارة وقتهن بشكل أفضل. ويقدم جهاز أوبو آير باد اللوحي أفضل تجربة جهاز لوحي بهيكل فائق النحافة يبلغ سُمكه 6.94 مم ويزن 440 جرامًا فقط، مما يسهل حمله في أي مكان ويجعله الهدية الأنسب لاستخدام الأمهات خلال اليوم. يبلغ سعر جهاز أوبو آير باد اللوحي 899 درهم إماراتي.
سماعات أوبو إنكو آير 3، للأم التي تحتاج لاستراحة من الحياة اليومية
تُعد سماعات أوبو إنكو آير 3، التي تم إطلاقها مؤخرًا الهدية الأمثل للأمهات اللواتي يرغبن بأخذ استراحة بعيدًا عن روتين حياتهن اليومية، حيث توفر سماعات الأذن اللاسلكية استخداماً سهلاً، بفضل عمر البطارية الطويل وجودة الصوت الاستثنائية. فيما تتميز أيضًا بخاصية معالجة الصوت المباشر التي تضمن تجربة استماع ثلاثية الأبعاد أكثر شمولاً. وتتميز سماعات أوبو إنكو آير 3 بتصميمها الجذاب وميزات رائعة لأفضل تجربة ترفيه سمعي بصري، وهي هدية رائعة للأمهات اللواتي يفضلن الاستماع إلى أحدث التسجيلات الصوتية "البودكاست" أو الموسيقى المفضلة لديهن. تتوفر سماعات أوبو إنكو آير 3 بسعر 199 درهم إماراتي.
إن العثور على الهدية المثالية للأم يشكل تحديًا للأبناء في كل عام – لأن أية هدية لن تكون كافية لشكرهن على دورهن العظيم في حياتنا. ومع ذلك، تقدم أوبو خيارات استثنائية لعيد الأم هذا العام. لتكن هذه فرصتكم لرد الجميل والتعبير عن محبتكم وتقديركم لكل ما تفعله كل أم لأجل أبنائها.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.