احتفل بعيد ديوالي والتقط بهجة الأضواء مع هاتف رينو6 برو 5G من أوبو
احتفل بعيد ديوالي والتقط بهجة الأضواء وروعة الأنوار مع هاتف رينو6 برو 5G من أوبو
- يمكنك الآن التقاط كل مشاعر الفرح والسعادة في صورة بورتريه خلال عيد الأنوار مع أوبو.
- تأخذ سلسلة هواتف رينو6 من أوبو تصوير الفيديو إلى مستوى جديد غير مسبوق مع ميزات استثنائية، مثل بورتريه البوكيه، ومقاطع الفيديو المُعززة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وخاصية التتبّع في التركيز التلقائي، وغيرها الكثير.
- تأمّل ذكرياتك ولحظاتك التي التقطها بشكل ساحر باستخدام أحدث تقنيات التصوير والتي تحوّل الأنوار إلى تأثيرات ضوئية حالمة ذات ألوان غنية تجعل الصور نابضة بالحياة.
خلال الاحتفال بعيد ديوالي هذا العام، التقط أجمل وأسعد اللحظات مع أحبائك وانشر أجواء الاحتفالات من حولك من خلال "بورتريه البوكيه" التقنية الثورية المتوفرة في سلسلة هواتف رينو6 من أوبو والتي تم إطلاقها مؤخراً. مع مزايا مُعززة بأحدث وسائل التكنولوجيا المبتكرة لضمان التقاط مشاهد واضحة، تعد خاصية "فيديو بورتريه البوكيه" من أوبو أحدث إضافة إلى مميزات سلسلة هواتف رينو6 من أوبو من ميزات تحسين تصوير الفيديو.
بفضل ميزة بورتريه البوكيه المحسّنة من أوبو يمكنك الاستغناء عن تطبيقات تحرير وتعديل الصور المختلفة وكاميرات DSLR ذات قدرات تصوير الفيديو الاحترافية أيضاً، إذ تعد هذه الميزة مدمجةً في كل من الكاميرات الأمامية والخلفية، بحيث يمكن للمستخدمين وأحبائهم الاستمتاع بمزايا التصوير الاحترافي من جهاز نحيف وأنيق يناسب راحة أيديهم بشكل استثنائي.
توّج جمال الصورة بوجودك في مركزها مع خلفية مرصعة بالمصابيح المضاءة أو التقط مقاطع فيديو حيّة للألعاب النارية باستخدام خاصية بورتريه البوكيه، حيث إنها تمنح الصورة شكلاً جمالياً وسريالياً مع إضاءة الخلفية بتأثير فنّي دافئ. تستخدم هذه الميزة -وهي الأولى من نوعها في عالم الهواتف المحمولة- قدرات الذكاء الاصطناعي (AI) للتمييز بين الجسم الرئيسي المراد تصويره، والخلفيات ذات الإضاءة الساطعة لتمنحك لقطة مثالية تشبه أجواء فانتازيا عالم بوليوود المبهر.
يتميز فيديو بورتريه البوكيه بدقة هائلة تصل إلى 97٪ فيما يتعلق بخاصية التعرّف على الأجسام بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي وتقنية رسم خرائط الجسم بزاوية 360 درجة وتحسينات دقة البكسل لكل إطار على حدى، كما يوفر عرض في الوقت الفعلي لمستخدميه لضمان الحصول مقاطع فيديو سينمائية لا مثيل لها.
ولكن، كيف تعمل هذه التقنية المُبهرة؟
باستخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي ذات المستوى العالمي، تكتشف ميزة بورتريه البوكيه مصادر الضوء المختلفة في الخلفية وتحولها إلى نقاط ضوئية دائرية برتقالية اللون لتظهر وكأنها أجرام سماوية ضبابية على أعماق متباينة، مما يضيف لمسة سينمائية ساحرة إلى الصور ومقاطع الفيديو الخاصة بك. تعمل ميزة بورتريه البوكيه جنباً إلى جنب مع خاصية تجميل الصورة وتثبيتها التي تدعمها الكاميرا الخلفية الرباعية بدقة 50 ميغابكسل وكاميرا الزاوية فائقة الاتساع بدقة 16 ميغابكسل وكاميرا تيليفوتو بدقة 13 ميغابكسل وكاميرا ماكرو بدقة 2 ميغابكسل، لتستمتع بمعرض فني مُميّز وليس معرضاً عادياً في هاتفك مع مقاطع فيديو فائقة الجودة.
من خلال خاصية التصفية الانتقائية لأضواء الخلفية المُشتتة وتعزيز الجسم المراد تصويره وإبرازه، فإن مستشعر IMX-766 من سوني المُدمج في هاتف رينو6 برو 5G من أوبو مع تقنية "أومني-فوكس Omni-focus" لا يغفل عن التقاط أي تفاصيل مهما كانت دقتها على الإطلاق، ويفرض تأثيراً يشبه استوديوهات السينما سواء للصور أو الفيديو، حتى أثناء الليل في الإضاءة المنخفضة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لميزة الفيديو بالعرض الثنائي الفريدة من نوعها التسجيل من الكاميرات الأمامية والخلفية في وقت واحد، لتوثيق كل لحظة فور حدوثها وردود أفعالك عليها، كما وتتيح لك حفظها في مساحة تخزين مضاعفة وذاكرة عشوائية تبلغ 12 غيغابايت.
مع حلول موسم الاحتفالات، لن يضطر مستخدمو أجهزة رينو6 من أوبو للقلق مطلقاً بشأن تفويت أي لحظة، كما يمكنهم تسجيل لقطات عالية الجودة طوال الليل بفضل تقنية الشحن السريع "سوبر ڤووك SuperVOOC" التي توفر شحناً كاملاً للهاتف في حوالي 30 دقيقة فقط.
والآن، هل أنت مستعد لذكريات جديدة زاخرة بالفرح والسعادة مع سلسة رينو6 في موسم الاحتفالات؟!
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.