أول تعليق من ريم عبد الله بعد مقلب رامز جلال: الطيحة روعتني
وقعت الفنانة السعودية ريم عبد الله، ضحية مقلب الفنان رامز جلال، في برنامجه "رامز عقله طار"، الذي عرض اليوم.
تعليق ريم عبد الله على مقلب رامز عقله طار
سجلت الفنانة ريم عبد الله رسالة مصورة إلى جمهورها، ونشرها الفنان رامز جلال عبر حساباته وصفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت ريم عبد الله في رسالتها المصورة: "مساء الخير حبايب عليكم، شو أخباركم؟ كل عام وأنتم بخير. أبشركم بعد المقلب أنا بخير وصحة وعافية، ومن جد خدعوني، ولا عندي أي معلومة ولا جاء في بالي 1% رامز ييجي الرياض هنا ويصور".
تابعت ردًا على عدم صراخها بسبب ضربها بكرات الـباينت بول، أنها لم تؤلمها بشكل كبير وأن ألمها محتمل جدًا، ولا يصح أن تصرخ طيلة الحلقة، مشيرة إلى أن الموقف الصعب حقًا هو سقوطها قائلة: "الطيحة هي اللي روعتني".
This browser does not support the video element.
ريم عبد الله في رامز عقله طار
وانهارت الفنانة ريم عبد الله من البكاء والصريخ في كبسولة البرنامج المعلقة أعلى حمام السباحة التي يُسقط فيه الضحايا، لاستكمال المقلب.
وظهر على ريم الخوف خلال تواجدها فى كبسولة الهوب دروب، وهى إحدى الألعاب التى يستخدمها رامز جلال فى المقلب، ومع تحرك الكبسولة فى الهواء، بدأت ريم فى الصراخ عاليا، وقام رامز جلال بضربها أكثر من مرة لترد عليه وهى غاضبة.
وحاولت ريم عدم القفز من الكبسولة فى حمام السباحة، ولكن فريق البرنامج قام بدفعها.
X
This browser does not support the video element.
وكشفت أبحاث لنسب المشاهدة للأعمال التلفزيونية، خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان، أن أكثر الأعمال مشاهدة في الموسم الرمضاني، هو برنامج رامز جلال، "رامز عقله طار"، الذي يعرض يومياً عقب مدفع الإفطار مُباشرة على «MBC مصر» الساعة 6:30 مساءً، ويُعاد على «MBC مصر» 12:00 منتصف الليل.
ووقع الفنان أحمد سعد ضحية الحلقة الأولى، بينما وقع اللاعب رمضان صبحي ضحية الحلقة الثانية من البرنامج، وحمو بيكا ولورديانا ضحايا الحلقة الثالثة، أما ويزو فكانت ضحية الحلقة الرابعة، والضحية الخامسة كان لاعب منتخب مصر، محمد مجدي قفشة، وكانت دينا الشربيني سادس الضحايا، ومهاجم اتحاد جدة ونجم المنتخب السعودي فهد المولد السابع، بينما كان نجم مسرح مصر محمد عبدالرحمن الشهير بـ"توتا" ثامن الضحايا، والفنان المصري، محمد هنيدي الضحية رقم 9، والفنان المصري الشاب، أحمد مالك الضحية رقم 10، والفنان الكوميدي إسلام إبراهيم الضحية رقم 11، والفنان السوري معتصم النهار الضحية رقم 12، والفننة ريم مصطفى الضحية رقم 13، ولاعب كرة القدم المصري، محمد هاني الضحية رقم 14، والفنانة ريم عبد الله الضحية رقم 15.
من هي ريم عبد الله ضحية رامز جلال؟
فنانة سعودية اسمها الحقيقي هو نورا العتيبي.
عملت مع الفنان ناصر القصبي في أكثر من تجربة درامية.
تصدرت تريند تويتر وجوجل أكثر من مرة.
بدأت مسيرتها الفنية عام 2007 من خلال مسلسل "طاش ما طاش 15".
ثم عملت في العديد من المسلسلات منها: "الساكنات في قلوبنا" عام 2009، "العذاب" عام 2010، "هوامير الصحراء 4" عام 2012، و"كلام الناس 3" عام 2014، "العاصوف" عام 2018، "عندما يكتمل القمر" عام 2019.
من أفلامها السينمائية: فيلم "وجدة" عام 2012، كما شاركت في دوبلاج المسلسل الكرتوني السعودي "المصاقيل".
حائزة على "وسام التميز" لأكثر الشخصيات تأثيرًا عام 2014 عن منطقة الخليج العربي من قبل المجلس الدولي لحقوق الإنسان والتحكيم والدراسات السياسية والاستراتيجية.
مقالب رامز جلال
ويواصل النجم رامز جلال تقديم مُغامراته السنوية من خلال مقالبه، ويُقدم هذا العام برنامج «رامز عقله طار»، بالتعاون مع الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية، وﯾﺑدأ اﻟﻣﻘﻠب ﺑﺎﺳﺗﺿﺎﻓﺔ ﻓرﯾﻖ اﻟﺑرﻧﺎﻣﺞ ﻷﺣد ﻧﺟوم اﻟﻔن أو اﻟرﯾﺎﺿﺔ أو اﻹﻋﻼم، حيث يتم ﺗوﺻﯾله إﻟﻰ ﻣﻛﺎنٍ ﻣﺎ في مدينة الرياض حيث يتعرض لمغامرة غير متوقعة، وﻣن ھﻧﺎ ﺗﺑدأ اﻹﺛﺎرة واﻟرﻋب ﻟﻠﺿﯾف، ما يُزيد من فزعه وخوفه.
ومن بين ضحايا رامز جلال في برنامجه الجديد، النجوم: دينا الشربيني، أحمد سعد، ملك قورة، رمضان صبحي، سمية الخشاب، ويزو، جميلة عوض، إسلام إبراهيم، نسرين طافش، كريم عفيفي، محمد هنيدي، حمو بيكا، محمود جنش، ريم مصطفى، حمادة هلال، كندة علوش، محمد عبد الرحمن، محمد مجدي قفشة، مروان محسن، أحمد مالك، وغيرهم.
وكانت «mbc مصر» طرحت البرومو الرسمي لبرنامج "رامز عقله طار"، ووفقا لبيان صادر عن القناة، فقد حصد أكثر من 10 مليون مشاهدة في أقل من 12 ساعة فقط.
ويسعى رامز جلال في كل سباق رمضاني، باختيار طريقة جديدة وأسلوب مختلف، في محاولة منه لإيقاع بضيوفه من مشاهير الرياضة والمجتمع والإعلام، في المقالب، حيث يحاول تغير الفكرة بالإضافة إلى الاستعانة بمذيعين وأفكار مختلفة حتى لا يشعر الفنان أنه سيقع في المقلب، وفقاً لبرامجه السابقة يحاول رامز جلال وفريقه الوصول إلى الضيف بشكل طبيعي دون أن يشعر بأن في إنتظاره مستخدماً كافة الأساليب لإيقاع الضيف في المقلب.