أوبو وسفيرها العالمي كاكا يصنعون المعجزات مع تجارب لا مثيل لها

شهدت أوبو، الشريك العالمي الرسمي لدوري أبطال أوروبا، جنبًا إلى جنب مع سفير علامتها التجارية العالمية كاكا، وعشاق كرة القدم، والجماهير من جميع أنحاء العالم بتتويج نادي مانشستر سيتي كبطل جديد في نهائي دوري أبطال أوروبا 2023. وكجزء من الاحتفالات، انضم اللاعب الأسطوري كاكا إلى أوبو في إسطنبول للقاء المعجبين في خيمة أوبو الحصرية وجناح أوبو في استاد أتاتورك الأولمبي، حيث استمتع الزوار بتجارب لا مثيل لها خلال المباراة النهائية المرتقبة.

وفي هذه المناسبة، قال الفيس تشو، الرئيس التنفيذي للتسويق الخارجي في أوبو: "بصفتها شريكًا عالميًا رسميًا لدوري أبطال أوروبا، تلتزم أوبو بتقديم تجربة استثنائية لعشاق كرة القدم في جميع أنحاء العالم، ومن خلال تعاوننا مع كاكا، تمكَنا من تحقيق تجربة لا مثيل لها أتاحت للجماهير عيش أجواء دوري أبطال أوروبا والاستمتاع بالمباراة النهائية."

ومن جانبه، قال كاكا: "من الرائع أن أعود إلى إسطنبول مع أوبو لمشاهدة تتويج بطل جديد في نهائي دوري أبطال أوروبا 2023، ولنشهد مرة أخرى المعجزات تُصنع داخل وخارج الملعب هنا. وإنني أتطلع إلى إلهام مشجعي كرة القدم في جميع أنحاء العالم لصنع معجزاتهم الخاصة بالتعاون مع أوبو".

خيمة أوبو في قرية الأبطال تزيد الحماس والإثارة خلال نهائي الدوري

قدمت خيمة أوبو في قرية الأبطال ضمن الدوري لضيوف مختارين تجربة استثنائية غامرة خلال نهائي البطولة، حيث تمت دعوة المعجبين إلى منطقة التجارب لإعادة تمثيل اللحظات التاريخية لدوري أبطال أوروبا باستخدام كأس الدوري، وقمصان الفريق، ولوحة النتائج الرقمية المستوحاة من شاشة هاتف فايند N2 فليب القابل للطي، كما حظي المعجبون أيضاً بفرصة للتعرف على أحدث تقنيات وابتكارات أوبو مثل جهاز أوبو باد اللوحي وسماعات أوبو إنكو إكس 2 اللاسلكية وساعة أوبو الذكية برو 3.

ولزيادة الحماس، زار كاكا خيمة أوبو، والتقى بالمعجبين واستعرض مهاراته ضمن تحدي الركلات. وكما تسنى للضيوف أيضاً المشاركة في السحب للحصول على فرصة الفوز بنسخة من كرة نهائي دوري أبطال أوروبا موقعة من قبل كاكا.

"إلهام المستقبل" ضمن جناح أوبو

قدمت أوبو معرضًا غامرًا في استاد أتاتورك الأولمبي، مستوحى من حماس مشجعي كرة القدم باعتبارهم "اللاعب الثاني عشر" الذي لا يمكن الاستغناء عنه في أرض الملعب، حيث أتاحت أوبو الفرصة للمشجعين بتجربة مشاعر الحماس والإثارة عند استدعائهم للمباراة الكبرى وهم على مقاعد الفريق.

كما حظي المعجبون بفرصة حصرية لالتقاط صور لا تُنسى مع كاكا باستخدام أحدث هواتف اوبو القابلة للطي، فايند N2 فليب القابل للطي، والكاميرا الاستثنائية لهاتف فايند إكس 6 برو، فيما حصل المشجعون أيضاً على قمصان وأوشحة الفرق التي وصلت إلى نهائي دوري أبطال أوروبا 2023 وهم مانشستر سيتي وإنتر ميلان، وتم تخليد هذه اللحظات باستخدام هواتف أوبو الذكية، وتمت طباعة هذه الصور لتصبح تذكارًا للمشجعين على هذا الحدث التاريخي.

في الفترة التي سبقت انطلاق المباراة النهائية، التقى كاكا بصديقه القديم لويس غارسيا، وذلك بعد مضي سنوات على "معجزة إسطنبول"،

حيث استحضر اللاعبان ذكرى مواجهتهما المصيرية في نفس المكان في عام 2005 واحتفلا بلم شملهما مع هاتف أوبو فايند إكس 6 برو، وأعربا عن تمنياتهم للفريقين المتنافسين على لقب دوري أبطال أوروبا لهذا العام.

وبدوره، قال جاي لوران إبستين، مدير التسويق في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم: "يسعدنا استكمال الموسم الأول من شراكتنا العالمية مع أوبو، العلامة التجارية التي نتشارك معها شغفًا للإلهام والابتكار. وإنني أثق بأن هذا التعاون سيرفع من الحماس خلال بطولة دوري أبطال أوروبا بفضل منتجات أوبو الاستثنائية وتقنياتها المتطورة التي توفر تجارب لا مثيل لها للجماهير".

تلتزم أوبو بتقديم تجارب فريدة لعشاق الرياضة في جميع أنحاء العالم، من خلال شراكاتها مع العديد من الأحداث الرياضية الشهيرة في العالم، وبصفتها الشريك العالمي الرسمي لبطولة دوري أبطال أوروبا، ستستمر أوبو في تخليد اللحظات التاريخية والاحتفال بها في هذه البطولة العالمية، بينما تستعد لبدء منافسة الموسم المقبل هذا الصيف.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليارات دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند إكس وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.