أوبو رينو7 برو 5G: مفهوم جديد في صناعة الهواتف الذكية
أوبو رينو7 برو 5G: مفهوم جديد في صناعة الهواتف الذكية من خلال التكنولوجيا فائقة التطور
- سلسلة هواتف رينو7 الجديدة تتضمن ثلاثة طرازات تدعم الاتصال بشبكة الجيل الخامس 5G، و مزودة بميزات تصوير البورتريه المميّزة وتقنية أخرى رائدة
- هاتف أوبو رينو7 برو 5G يأتي مزوداً بمجموعة كبيرة من التقنيات المبتكرة "الأولى من نوعها" بما في ذلك إدماج مستشعر التصوير IMX709 الذي تم تطويره بالاشتراك مع سوني
- سلسلة هواتف رينو7 الجديدة متاحة للشراء الآن عبر مواقع التجارة الإلكترونية ومتاجر البيع بالتجزئة
تفتخر أوبو -العلامة التجارية العالمية الرائدة في قطاع التكنولوجيا- بمكانتها الريادية فيما يتعلق بتقنيات الشحن السريع والتصوير وتقنيات الاتصال بشبكات الجيل الخامس5G ، فضلاً عن تحقيق ابتكارات ثورية في التقنيات الرائدة الأخرى، وذلك لتمكين المستخدمين ومنحهم تجارب غير مسبوقة على الإطلاق.
لم يختلف نهج أوبو هذا عن هدفها عند إطلاق أحدث سلسلة هواتف محمولة لها "رينو7"، إذ تقدم للعملاء مجموعة من الميزات والخصائص هي الأولى من نوعها في مجال الهواتف المحمولة في العالم بأكمله، مما يخلق تجربة مستخدم استثنائية على جميع المقاييس.
يتميز هاتف رينو7 برو 5G بنظام كاميرا بورتريه غير مسبوق في عالم الهواتف المحمولة، وذلك بفضل مستشعرين رائدين للتصوير - IMX709 و IMX766 - واللذان يضعا حجر الأساس لهذه التجربة التصويرية التي تمت ترقيتها بالكامل. من خلال ميزة فيديو بورتريه البوكيه المحدثة وخاصية الفيديو المعزز بالذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى وضع تصوير البورتريه الجديد كلياً، مما يمكن المستخدمين التقاط صور وفيديوهات كالمصوريين المحترفين بسهولة مطلقة.
أحد أكثر الابتكارات ثوريةً والموجودة في الكاميرا الأمامية هو مستشعر RGBW الرائد من الجيل التالي والذي تم تطويره حصرياً بالتعاون مع سوني، وذلك لمنح المستخدم تجربة تصوير أكثر إشراقاً وحيويةً في ظروف الإضاءة المنخفضة. ولجعل أداء الكاميرا أفضل، تم أيضاً إدماج خوارزمية Quadra Binning من أوبو في مستشعر IMX709، مما يجعلها المرة الأولى التي يتم فيها دمج خوارزمية الهاتف الذكي في مستشعر لكاميرا هاتف محمول من شركة أخرى، الأمر الذي يحسن بشكل كبير مستوى التوافق عبر الأنظمة الأساسية ويعزز كفاءة معالجة الصور. هذا بالإضافة إلى أول استخدام لتقنية DOL-HDR على كاميرا أمامية في هاتف محمول، وتحسين أداء خاصية التصوير بالزاوية الواسعة الذكية، إذ تمنح الكاميرا الأمامية لهاتف رينو7 برو 5G المستخدمين التقاط صور سيلفي عالية الجودة وذات مظهر احترافي بمنتهى السهولة.
تعد هذه المرة الأولى التي تم فيها إدماج مستشعر RGBW الجديد كلياً في الكاميرا الأمامية، والمرة الأولى أيضاً التي تم فيها استخدام خوارزميات مطورة حصرياً في أوبو على المستشعرات نفسها، مما وفر أقوى نظام تصوير موجود في سلسلة رينو حتى الآن.
وتعزيزاً لقدرات التقنيات الرائدة، يأتي الهاتف بتصميم مستقبلي غاية في الروعة ليمنح المستخدمين الحرية الكاملة في التعبير عن أنفسهم. وتماماً على خطى التصميم المميز لسلسلة رينو، يأتي هاتف رينو7 برو 5G بتقنية أوبو جلو بلونين جديدين ساحرين، هما: الأسود النجمي والأزرق النجمي.
بالإضافة إلى استخدام عملية التصنيع المميزة والحصرية من أوبو، تم تطبيق تقنية الليزر المباشر للتصوير (LDI) على الغطاء الخلفي للهاتف، مما يجعلها المرة الأولى التي يتم فيها استخدام هذه التقنية على الجزء الخارجي من الهاتف الذكي. على الغطاء الخلفي للهاتف ذي اللون الأزرق، تم حفر 1.2 مليون نقطة دقيقة على زجاج AG المطلي بمقاوم انعكاس الضوء باستخدام تقنية LDI المتطورة. يشبه هذا التأثير الساحر آلاف المذنبات التي تومض مسافرة عبر السماء تاركةً مسارات طويلة من الضوء في أعقابها.
كما تضفي "الحلقة الضوئية المميزة حول الكاميرا Orbit Breathing Light" مزيداً من السحر على التصميم الخارجي للهاتف، وهو أول ضوء دائري ثلاثي الأبعاد يحيط بمنطقة الكاميرا. يومض هذا الضوء برفق عند تلقي المكالمات أو الإشعارات الواردة، مما يضفي طابعاً أكثر جمالاً على الغطاء الخلفي للهاتف.
يتميز هاتف أوبو رينو7 برو 5G بتصميم جديد فائق النحافة والخفة تماماً مثل القلم الرصاص. بسُمك يبلغ 7.45 ملم ووزن إجمالي حوالي 180 غراماً فقط، يعد هذا الهاتف الأنحف على الإطلاق في سلسلة رينو.
توافر الهاتف للمستخدم في الأسواق
يضع هاتف أوبو رينو7 برو 5G تجربة تصوير بورتريه فائقة بين أيدي المستخدمين، إذ يتم تشغيل نظام الكاميرا البورتريه الرائد بواسطة مستشعري التصوير المتطورين IMX709 وIMX766 بالإضافة إلى ميزات الكاميرا مثل وضع تصوير البورتريه Portrait Mode وغيرها المزيد. تمنحك تقنية رينو جلو الحصرية على الجزء الخارجي لهاتف أوبو رينو7 برو 5G فائق النحافة مظهراً مذهلاً ومسكة مريحة. أما عندما يتعلق الأمر بالتطبيق العملي وأداء الهاتف، فإن خصائص الهاتف من شريحة معالجة MediaTek Dimensity 1200-MAX 5G SoC وذاكرة وصول عشوائي بسعة 12 غيغابايت وذاكرة تخزين داخلية بسعة 256غيغابايت وتقنية الشحن فائق السرعة سوبرفوك بقدرة 65 وات وبطارية كبيرة 4500 مللي أمبير في الساعة، -كل هذه المزايا الجبّارة- فإنها تضمن تجربة اتصال بشبكات الجيل الخامس طويلة الأمد.
يتوفر هاتف أوبو رينو7 برو 5G الآن للطلب عبر مواقع التجارة الإلكترونية ومتاجر البيع بالتجزئة بسعر 2,799 درهم إماراتي سواءً للون الأسود النجمي أو الأزرق النجمي.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.
تدعم تقنياتها كافة إبتكاراتنا. لمزيد من المعلومات، تفضّل بزيارة http://www.mediatek.co