أوبو تُطلق تحدّي "مشهور أوبو" وتمنح عشاقها فرصة الوصول إلى عالم الشهرة

  • تاريخ النشر: الأحد، 24 يناير 2021

أوبو تمنح عشاق علامتها في الإمارات فرصة الوصول إلى عالم الشهرة عبر تحدّي #مشهور_أوبو

مقالات ذات صلة
طالبة سعودية تمنح 644 مليون أصم حول العالم فرصة قيادة السيارات
بدون سابق إنذار 7: تحدي جديد لمروان للوصول لابنه الحقيقي
فرح يوسف تحلم بالوصول إلى العالمية في هوليوود
  • من خلال مبادرتها الجديدة عبر مواقع التواصل الإجتماعي تيكتوك وإنستاجرام، تدعو أوبو المشاركين على ابتكار مقاطع فيديو قصيرة لفرصة تحقيق الشهرة والفوز بهواتف ذكيّة
  • تم إطلاق الحملة احتفاءاً ببرنامج "The Masked Singer: إنت مين؟" الذي تعرضه شاشة MBC برعاية أوبو

تحتفي أوبو، العلامة الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا والأجهزة الذكية، بانطلاق برنامج تلفزيون الواقع الجديد The Masked Singer: إنت مين؟" من خلال إطلاق تحدٍّ جديد لعشاق علامتها في دولة الإمارات ومنحهم فرصة الظهور على الشاشة الكبيرة والوصول إلى عالم الشهرة.

وتسعى أوبو من خلال مبادراتها الجديدة تحت اسم "#مشهور_أوبو التي تستمرّ حتى أواخر يناير 2021، إلى تشجيع مستخدمي الهواتف الذكيّة في الدولة على ابتكار ونشر مقاطع فيديو إبداعية على مواقع التواصل الإجتماعي تيكتوك وإنستاجرام والحصول على فرصة تحقيق الشهرة والفوز بهواتف ذكية من أوبو.

ويمكن للجميع المشاركة في مبادرة #مشهور_أوبو عن طريق تصوير مقطع فيديو باستخدام الأغنية الخاصة للتحدي، وتطبيق فلاتر وحركات راقصة مستوحاة من برنامج "The Masked Singer، إنت مين؟" التي تعرضه شاشة MBC برعاية أوبو، ثمّ يتعيّن على المشاركين نشر مقطع الفيديو عبر مواقع التواصل الإجتماعي على تيك توك أو إنستاجرام. وسيكون بانتظار الفائزين جوائز أسبوعية قيّمة تشمل أجهزة وهواتف ذكية من أوبو، إلى جانب فرصة تحقيق الشهرة بالمشاركة في تصوير فيديو تلفزيوني خاص من إنتاج علامة أوبو.

وتعبّر مسابقة #مشهور_أوبو عن الحلول الإبداعية التي توفّره سلسلة هواتف أوبو رينو4 الجديدة للمستخدمين، والتي تضم تقنيات غير مسبوقة في عالم الهواتف الذكية لمساعدة المستخدمين على إنتاج المحتوى المبدع. وتشمل هذه التقنيات مزايا مثل نمط البورتريه، والفيديو بالنمط الليلي الفائق، والكاميرا ذات العدسة العريضة وغيرها. وتسهم هذه المزايا الاستثنائية من التصوير الضوئي والفيديو في تشجيع المستخدم على استكشاف أعلى درجات الإبداع في داخله، وهو ما يجعل من #مشهور_أوبو منصة مثالية للتعبير عن التميز والفوز بأحد هذه الهواتف الرائعة.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال فادي أبو شمط، مدير الاستراتيجية والتخطيط لدى أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا: "تلتزم أوبو دوماً بالتواصل مع عملائها ومحبي علامتها وتقديم مبادرات جديدة تنسجم مع طموحهم ورغباتهم. لذلك نحن نعمل على تقديم ما يتلاءم مع اهتمامات وتطلّعات الجمهور المحلّي في كل دولة ومنطقة من العالم، لإتاحة الفرصة لجيل الشباب للتعبير عن موهبته بأسلوب إبداعي ورياديّ يعكس نمط حياته العصرية.

وتأتي مسابقة #مشهور_أوبو لتقديم فرصّةً مميّزة للمشاركين لخوض تجربة إبداعية استثنائية في عالم التصوير، لتحقيق الشهرة والفوز بهواتف ذكيّة من سلسلة رينو4 التي تتميّز بتصاميمها الرائعة وقدرات تصوير متقدّمة تشجع المستخدمين على إنتاج محتوى مبدع. ومع إطلاق هذه المسابقة عبر مواقع التواصل الإجتماعي، إنّنا نحتفي بالنجاح الكبير الذي حقّقه البرنامج الرائع ’ The Maksed Singer: أنت مين؟‘ والذي نفخر بتقديمه في المنطقة بالشراكة مع مجموعة MBC، خاصةً وأنه يشكّل حافزاً إضافيّا للمستخدمين بالمشاركة في تحدّي #مشهور_أوبو والحصول على فرصة الظهور على التلفاز وتحقيق الشهرة".

ويعد برنامج "The Masked Singer: إنت مين؟" النسخة العربية المخصصة لمنطقة الشرق الأوسط من البرنامج الترفيهي العالمي "The Masked Singer". وقد اختارت أوبو النسخة العربية للبرنامج لتقديم شخصيتها المحبوبة "أولي" (Ollie) للجمهور العربي للمرة الأولى على الإطلاق، لتكون هذه الشخصية جزءاً أساسياً من البرنامج الذي يشهد مشاركة العديد من المشاهير في العالم العربي، من بينهم مقدّمة البرنامج المذيعة اللبنانية أنابيلا هلال ولجنة تحقيق تضم نخبة من مشاهير العالم العربي هم الفنان السوري قصي خولي، والفنّانة اللبنانية سيرين عبدالنور، والفنان المصري حسن الرداد، والمذيع السعودي الشهير مهند الحمدي.

ومع الضجة الواسعة التي يحظى بها البرنامج اليوم، أطلقت أوبو حساب خاص على موقع Giphy مخصص لشخصية "أولي"، تظهر فيه الشخصية المحبوبة وهي تتفاعل بطريقة خاصة مستوحاة من الثقافة المحلية للمنطقة، وتتوفّر هذه الصور التعبيرية لشخصية "أولو" لاستخدامها من قبل الجميع عبر كافة مواقع التواصل الإجتماعي في العالم العربي.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمة لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، وذلك انسجاماً مع فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الخامسة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وأربعة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 12 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والإمارات العربية المتحدة والمملكة السعودية وسلطنة عُمان والكويت والبحرين وكينيا ونيجيريا وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.        

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.