أوبو تعلن عن سلسلة هواتف "فايند إكس5"
أوبو تعزز من مجموعة هواتفها الرائدة بإطلاق سلسلة هواتف "فايند إكس5" المرتقبة
- أول سلسلة هواتف ذكية يتم إدماج شريحة معالجة الصور المتطوّرة MariSilicon X بمسرّع الذكاء الاصطناعي NPU الحصرية من أوبو
- هاتف فايند إكس5 برو يتميز بأحدث أنظمة الكاميرا المدعومة من شريحة معالجة الصورMariSilicon X ، والكاميرات الرئيسية المزدوجة، ومثبّت الصورة البصري على خمسة محاور وكاميرا هاسبلاد للهواتف وغيرها الكثير
- إطلاق السلسلة في المنطقة في 22 يونيو وستتوفر في المتاجر يوم 23 يونيو
أعلنت أوبو –الشركة العالمية المتخصصة في عالم التكنولوجيا- عن إطلاق سلسلة هواتفها الذكية الرائدة "فايند إكس5" والتي سيتم توافرها في متاجر البيع في 23 يونيو. وترتقي سلسلة هواتف فايند إكس5 بتشكيلة فايند إكس إلى مستوى جديد من التصميم المبهر والقدرات القويّة، لتعيد رسم معالم تجربة الهاتف المحمول من خلال التصميم والتصوير والبطارية والأداء.
تشتمل السلسلة على نسختين مختلفتين من الهواتف الذكية وهما "فايند إكس5" و"فايند إكس5 برو"، لترتقي أوبو بمستوى التصوير بالهاتف الذكي وتصميمه المتميز إلى درجة غير مسبوقة على الإطلاق. تتميز سلسلة فايند إكس5 بخصائص وقدرات رائدة في عالم الهواتف المحمولة، كما إنها توفر لمستخدميها تجارب تصوير مستقبلية هي الأولى من نوعها في العالم.
تم الإعلان عن شريحة معالجة الصور المتطوّرة MariSilicon X بمسرّع الذكاء الاصطناعي NPU الحصرية من أوبو في "أوبو إينو داي 2021"، لتظهر لأول مرة مدمجةً في سلسلة هواتف فايند إكس5. ويقدم مسرّع الذكاء الاصطناعي NPU وخوارزمياته المعقدة، بما في ذلك تقنية AINR قفزةً نوعية في أداء التصوير بكاميرا الهاتف المحمول. وبفضل شريحة معالجة الصور MariSilicon X، ستعد هواتف فايند إكس5 أول سلسلة هواتف ذكية رائدة قادرة على تصوير فيديو فائق الوضوح بدقة 4K ليماثل دقة العين البشرية تقريباً.
بعد جهودها المتواصلة المتمثلة في إبراز الألوان الطبيعية في الصور الملتقطة بكاميرات الهواتف الذكية بشكل احترافي، تعاونت أوبو مع شركة هاسلبلاد لإضافة ميزة معايرة الألوان الطبيعية إلى سلسلة هواتف فايند إكس5، والتي ستُمكّن المستخدمين من التعبير عن مشاعرهم وتوثيق لحظاتهم العاطفية بشكل أفضل وأعمق.
تجمع أوبو في هذه السلسلة بين التصميم الراقي المذهل مع التكنولوجيا الأفضل في فئتها، بالإضافة إلى إعداد الكاميرات الرائدة المبتكرة. بفضل تصميم الجانب الخلفي من الهاتف المصنوع من الخزف فائق الصلابة، يتميز الهاتف بخاصية مقاومة أثر بصمات الأصابع وسلاسة تصميم شكل الكاميرا الخلفية، بينما توفر المادة المصنّعة لها حماية أكبر للهاتف وأداء أفضل لمقاومة الحرارة العالية. بالإضافة إلى ذلك يشتمل فايند إكس5 برو أيضاً على كاميرات رئيسية مزدوجة بتصميم مميّز وبارز، ومثبّت صورة بصري على خمسة محاور، وشاشة غامرة بمليون لون وتردد 120 هرتز، بما في ذلك تقنية الشحن فائق السرعة سوبرفووك SUPERVOOC بقدرة 80 وات، وتقنية الشحن اللاسلكي إيرفووك AIRVOOC بقدرة 50 وات وغيرها المزيد من المزايا الرائدة.
وبهذه المناسبة، قال إيثان تشوي، رئيس أوبو في الشرق الأوسط وإفريقيا: " كجزء من ثقافة واستراتيجية الشركة بما يتعلق بسلسلة فايند إكس من أوبو والتي لاقت نجاحاً كبيراً بين المستهلكين والنقاد على حد سواء، فإن سلسلة هواتف فايند إكس5 تحقق التوازن المثالي بين جمال التصميم وأداء الهاتف وجودة المواد المستخدمة. وتعكس سلسلة هواتف فايند إكس5 التزام أوبو القوي بتطوير التقنيات التي تتعلق بتجربة المستخدم مع الاستثمار في التطور التكنولوجي الذي يتيح للمستهلكين الحصول على أفضل أداء من هواتفهم الذكية مع كل استخدام."
واحتفالاً بإطلاق سلسلة هواتف فايند إكس5، تدعو أوبو عملائها للمشاركة في نشر هاشتاغ #عيش_كل_لحظة لفرصة الفوز بأحد هواتف السلسة الرائدة الجديدة. للمشاركة في هذه المناسبة الاحتفالية، تتم دعوة المستخدمين، لالتقاط أكثر اللحظات تأثيراً وإلهاماً ومشاركتها مع أوبو عن طريق الإشارة إلى الصفحة الرسمية @OPPOArabia على الإنستجرام وتويتر وفيسبوك.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيرسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند إكس وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.